الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . اعتماد محاربي التايجوك على الركلات الثابتة . ღ .
الخميس 24 يونيو 2010
بصرف النظر عن بلوغها الأدوار الإقصائية في كأس العالم FIFA
لأوّل مرة في تاريخها خارج أرضها، حققت كوريا الجنوبية رقماً قياسياً
جديداً بتسجيلها خمسة أهداف في الدور الأول، وهو الأكبر في ثماني مشاركات
لها في المسابقة العالمية. وبشكل ملحوظ في كأس العالم FIFA التي لم تظهر
خلالها الركلات الثابتة المميّزة، سجّلت كوريا الجنوبية ثلاثة أهداف من أصل
خمسة لها من الركلات الثابتة في وقت منحها أخصامها الهدفين الباقيين عن
طريق الخطأ.
في الواقع، يملك المدرب هو جونج-مو على الأقل ثلاثة
اختصاصيين في الركلات الثابتة تحت تصرّفه. حيث برز لاعب الوسط الواعد كي
سونج-يونج بتسديداته الصاروخية خلال التصفيات الآسيوية، في حين ينفّذ
الجناح الأيسر ييوم كي-هون الركلات من الجهة اليمنى بعدما أبرز مهاراته في
بطولة شرق آسيا 2008. من جهته، يملك المهاجم بارك تشو-يونج قدماً يمنى
قاتلة قادرة على إرسال الكرات وتصويبها من حدود منطقة الجزاء نحو أي زاوية
من المرمى.
وأثبتت الركلات الثابتة فائدتها، خصوصا عندما واجه محاربو
التايجوك منتخبات تعتمد على إقفال المنطقة الدفاعية. ففي المباراة
الافتتاحية في المجموعة الثانية أمام اليونان، لعب كي دوراً رئيساً في هدف
فريقه الأول، عندما أرسل نجم سلتيك كرة أرضية من الجهة اليسرى بإتجاه لي
جونج-سو الذي سجّل بسهولة بالغة. واشترك كي ولي بعدها بتسجيل هدف مماثل
أمام نيجيريا يوم الثلاثاء، عندما لفّ لي ركلة حرة نحو القائم البعيد حيث
لعبها قلب دفاع كاشيما أنتلرز طائرة مسجلاً هدف التعادل وهدفه الشخصي
الثاني في كأس العالم FIFA.
إن سبب عدم
تسجيل الكثير من الأهداف من ركلات ثابتة في هذه الدورة هو عدم اعتياد
اللاعبين على الكرة والارتفاع عن سطح البحر.
مدرب
كوريا الجنوبية هوه يونج موو
وقال لي لـFIFA بعد يوم واحد على قيادة بلاده للتأهل إلى
الدور الـ16: "في الواقع، خلال التمرين الأخير قبل المباراة، لم تكن
الركلات الثابتة كما خطّطنا. لذلك، بقينا أنا وسونج-يونج لمزيد من الوقت كي
نتمرّن عليها سوياً. وبعد ممارسة الكرات العرضية كثيراً وتسديد الكرات
الرأسية، حاولت لعب الكرة برأسي في أول مرّة لكنها هبطت على قدمي بطريقة ما
وتمكنت من تسجيل هذا الهدف المحظوظ."
مع ذلك لم يكن الحظ إلى جانب المهاجمين في أول مباراتين،
حيث تمكن بارك جي-سونج ولي تشونج-يونج من التسجيل أمام اليونان والأرجنتين
على التوالي. لكن سنح الوقت كي تستخدم كوريا سلاحها الذي لم يعد سرياً في
مباراة نيجيريا الأخيرة في الدور الأول.
وعوّض بارك تشو-يونج بعد تسجيله عن طريق الخطأ في مباراة
الأرجنتين 1-4 عن خطئه، من ركلة حرة رائعة وضعت فريقه في المقدمة خلال
الشوط الثاني أمام المنتخب القادم من غرب أفريقيا. حيث لفّ مهاجم موناكو
الكرة حول الحائط نحو الزاوية اليمنى للمرمى ومنح التقدم لفريقه. وكان
هدفاً حاسماً لكوريا الجنوبية، إذ انتهت المباراة بالتعادل 2-2 ما منحها
بطاقة التأهل للدور الـ16.
وشرح المدرب هوه يونج موو بعد المباراة: "عملنا كثيراً
على الركلات الثابتة. وتشو-يونج عُيِّن لتنفيذها من هذا المكان بالذات.
عندما تُسدد الكرة بقوة فإنها تطير فوق (المرمى) في معظم الأحيان. لذلك قلت
له أن يسدد الكرة بدقة أكثر من التركيز على القوة. إن سبب عدم تسجيل
الكثير من الأهداف من ركلات ثابتة في هذه الدورة هو عدم اعتياد اللاعبين
على الكرة والإرتفاع عن سطح البحر."
رغم إتقان لاعبي هوه تنفيذ الركلات الثابتة، إلا أن خصمهم
المقبل ليس سوى أوروجواي التي أبقت على شباكها نظيفة في المباريات الثلاث
الأولى. وإذا كان باستطاعة محاربي التايجوك التسجيل مجدداً من الركلات
الثابتة، هذه المرة أمام أصعب دفاعات البطولة، سيكون ذلك من الأمور المثيرة
للإهتمام في دور الـ16.
الخميس 24 يونيو 2010
بصرف النظر عن بلوغها الأدوار الإقصائية في كأس العالم FIFA
لأوّل مرة في تاريخها خارج أرضها، حققت كوريا الجنوبية رقماً قياسياً
جديداً بتسجيلها خمسة أهداف في الدور الأول، وهو الأكبر في ثماني مشاركات
لها في المسابقة العالمية. وبشكل ملحوظ في كأس العالم FIFA التي لم تظهر
خلالها الركلات الثابتة المميّزة، سجّلت كوريا الجنوبية ثلاثة أهداف من أصل
خمسة لها من الركلات الثابتة في وقت منحها أخصامها الهدفين الباقيين عن
طريق الخطأ.
في الواقع، يملك المدرب هو جونج-مو على الأقل ثلاثة
اختصاصيين في الركلات الثابتة تحت تصرّفه. حيث برز لاعب الوسط الواعد كي
سونج-يونج بتسديداته الصاروخية خلال التصفيات الآسيوية، في حين ينفّذ
الجناح الأيسر ييوم كي-هون الركلات من الجهة اليمنى بعدما أبرز مهاراته في
بطولة شرق آسيا 2008. من جهته، يملك المهاجم بارك تشو-يونج قدماً يمنى
قاتلة قادرة على إرسال الكرات وتصويبها من حدود منطقة الجزاء نحو أي زاوية
من المرمى.
وأثبتت الركلات الثابتة فائدتها، خصوصا عندما واجه محاربو
التايجوك منتخبات تعتمد على إقفال المنطقة الدفاعية. ففي المباراة
الافتتاحية في المجموعة الثانية أمام اليونان، لعب كي دوراً رئيساً في هدف
فريقه الأول، عندما أرسل نجم سلتيك كرة أرضية من الجهة اليسرى بإتجاه لي
جونج-سو الذي سجّل بسهولة بالغة. واشترك كي ولي بعدها بتسجيل هدف مماثل
أمام نيجيريا يوم الثلاثاء، عندما لفّ لي ركلة حرة نحو القائم البعيد حيث
لعبها قلب دفاع كاشيما أنتلرز طائرة مسجلاً هدف التعادل وهدفه الشخصي
الثاني في كأس العالم FIFA.
إن سبب عدمتسجيل الكثير من الأهداف من ركلات ثابتة في هذه الدورة هو عدم اعتياد
اللاعبين على الكرة والارتفاع عن سطح البحر.
مدربكوريا الجنوبية هوه يونج موو
وقال لي لـFIFA بعد يوم واحد على قيادة بلاده للتأهل إلى
الدور الـ16: "في الواقع، خلال التمرين الأخير قبل المباراة، لم تكن
الركلات الثابتة كما خطّطنا. لذلك، بقينا أنا وسونج-يونج لمزيد من الوقت كي
نتمرّن عليها سوياً. وبعد ممارسة الكرات العرضية كثيراً وتسديد الكرات
الرأسية، حاولت لعب الكرة برأسي في أول مرّة لكنها هبطت على قدمي بطريقة ما
وتمكنت من تسجيل هذا الهدف المحظوظ."
مع ذلك لم يكن الحظ إلى جانب المهاجمين في أول مباراتين،
حيث تمكن بارك جي-سونج ولي تشونج-يونج من التسجيل أمام اليونان والأرجنتين
على التوالي. لكن سنح الوقت كي تستخدم كوريا سلاحها الذي لم يعد سرياً في
مباراة نيجيريا الأخيرة في الدور الأول.
وعوّض بارك تشو-يونج بعد تسجيله عن طريق الخطأ في مباراة
الأرجنتين 1-4 عن خطئه، من ركلة حرة رائعة وضعت فريقه في المقدمة خلال
الشوط الثاني أمام المنتخب القادم من غرب أفريقيا. حيث لفّ مهاجم موناكو
الكرة حول الحائط نحو الزاوية اليمنى للمرمى ومنح التقدم لفريقه. وكان
هدفاً حاسماً لكوريا الجنوبية، إذ انتهت المباراة بالتعادل 2-2 ما منحها
بطاقة التأهل للدور الـ16.
وشرح المدرب هوه يونج موو بعد المباراة: "عملنا كثيراً
على الركلات الثابتة. وتشو-يونج عُيِّن لتنفيذها من هذا المكان بالذات.
عندما تُسدد الكرة بقوة فإنها تطير فوق (المرمى) في معظم الأحيان. لذلك قلت
له أن يسدد الكرة بدقة أكثر من التركيز على القوة. إن سبب عدم تسجيل
الكثير من الأهداف من ركلات ثابتة في هذه الدورة هو عدم اعتياد اللاعبين
على الكرة والإرتفاع عن سطح البحر."
رغم إتقان لاعبي هوه تنفيذ الركلات الثابتة، إلا أن خصمهم
المقبل ليس سوى أوروجواي التي أبقت على شباكها نظيفة في المباريات الثلاث
الأولى. وإذا كان باستطاعة محاربي التايجوك التسجيل مجدداً من الركلات
الثابتة، هذه المرة أمام أصعب دفاعات البطولة، سيكون ذلك من الأمور المثيرة
للإهتمام في دور الـ16.
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )