. ღ . هيّا يا محاربي الصحراء! . ღ .
تستهل ألمانيا حملة البحث عن أول لقب لها منذ 1996 بمباراة حامية ضمن المجموعة الرابعة، حيث ستكون أولى محطات المانشافت أمام منتخب أسترالي عازم على تأكيد ثورته الكروية التي توجها بالتأهل إلى ثمن النهائي عام 2006.
وفي ثاني مباراة عن هذه لمجموعة، ستخوض غانا اختباراً عسيراً في غياب قائدها المتألق مايكل إيسيان، حيث ستنازل النجومُ السمراء منتخب صربيا الذي تأهل إلى العرس العالمي عن جدارة واستحقاق، بعدما تصدر مجموعته متقدما على العملاق الفرنسي في مرحلة التصفيات الشاقة والطويلة. وسيعول المدرب الصربي رادومير أنتيتش، على مجموعة منسجمة تضم في صفوفها عدداً من اللاعبين المتمرسين بقيادة المخضرم ديان ستانكوفيتش الذي يشارك في كأس العالم للمرة الثالثة في مسيرته الكروية.
وعلى صعيد آخر، يُدرك المنتخبان الجزائري والسلوفيني أنهما لا يملكان أي مجال للخطأ أو التفريط في أي نقطة خلال المواجهة المرتقبة التي ستجمعهما ظهر اليوم، خاصة وأنهما سيواجهان كلا من إنجلترا والولايات المتحدة في الجولتين المقبلتين، علماً أن منتخب الأسود الثلاثة وكتيبة أبناء العم سام مرشحان بقوة للمرور إلى الدور الثاني عن المجموعة الثالثة. ويوجد هناك قاسم مشترك بين نجوم شمال أفريقيا وأبناء المدرب ماتياس كيك، إذ تأهل الفريقان معاً إلى أول عرس عالمي في القارة السمراء بعدما خاضا ملحقاً فاصلاً كان في غاية الصعوبة، حيث انضمت الجزائر إلى ركب المتأهلين بفوزها على المنتخب المصري (1-0) في موقعة الخرطوم، بينما خطفت سلوفينيا بطاقة المرور بعدما تفوقت على روسيا (1-2، 1-0) في مجموع الذهاب والإياب.
مباريات اليوم
الجزائر-سلوفينيا، المجموعة الثالثة، بولوكواني، 13:30
ألمانيا-أستراليا، المجموعة الرابعة، ديربان، 20:30
صربيا-غانا، المجموعة الرابعة، تشواني\بريتوريا، 16:00
مباراة القمة
ألمانيا-أستراليا
صحيح أن منتخب المانشافت تمكن من الفوز في آخر خمس مباريات خاضها في افتتاح مشاركاته في كأس العالم، لكنه سيكون مطالباً بمضاعفة الجهود أمام نجوم أستراليا بعدما حلت به لعنة الإصابات في الأسابيع الماضية، حيث تأكد غياب القائد مايكل بالاك والحارس رينيه أدلير والمدافع هايكو فيسترمان ولاعب خط الوسط سيمون رولفس، أضف إلى ذلك اعتزال المخضرمين ينز ليمان وتورستن فرينجز وكريستوف ميتزلدر منذ نهائيات بطولة أمم أوروبا 2008. وبينما يفتقر اللاعبون الحاليون إلى الخبرة والتجربة على الصعيد الدولي مقارنة بأسلافهم، فإنهم يتمتعون في المقابل بمهارات عالية ولياقة بدنية عالية، حيث أصبحت النجاعة ميزتَهم الأساسية في مختلف المباريات التي خاضوها، ولا أدل على ذلك من الأهداف التسعة التي سجلوها في ثلاث مواجهات إعدادية. لكن بعض المراقبين يرون أن نقطة ضعف كتيبة يواكيم لوف تكمن في الخط الخلفي، حيث وجد المدرب نفسه مضطراً للإعتماد على ثنائي غير مألوف (ميرتساكر وفريدريش) في قلب الدفاع.
وفي المقابل، يتسم الفريق الأسترالي بتماسك خطوطه وانسجام عناصره، علماً أن تشكيلة المنتخب الأسترالي ستكون معززة بعدد من اللاعبين الذي فجروا المفاجأة في نهائيات 2006 بتأهلهم إلى الدور الثاني عن جدارة واستحقاق. ومن المتوقع أن تشهد المباراة صراعاً محموماً على الكرات الهوائية بين الدفاع الألماني والعملاق جوشوا كينيدي صاحب القامة الفارعة (1.92 م).
المواجهة
ديان ستانكوفيتش (صربيا) – سولي مونتاري (غانا)
بعدما فازا معاً بلقب دوري أبطال أوروبا رفقة إنتر ميلان قبل أسابيع قليلة، ها هما اليوم يتقابلان وجهاً لوجه في أول مباريات منتخبيهما ضمن نهائيات جنوب أفريقيا 2010. وسيسعى مونتاري لكبح جماح زميله في قلعة النيرازوري، علماً أن الجناح الغاني يشتهر بتدخلاته الصلبة واشتراكاته الخشنة. كما سيحاول النجم الأفريقي تصيد الفرصة لتسديد بعض من كراته الصاروخية على غرار ما فعل في دورة ألمانيا 2006 عندما هز شباك جمهورية التشيك بقذيفة نارية أو كما حصل في بطولة أفريقيا للأمم عام 2008 عندما لم يترك أي حظ لحارس المرمى الغيني.
تصريحات
"إن هذه المباراة هي الأهم بطبيعة الحال، إذ ستكون حاسمة في تحديد مصيرنا خلال ما تبقى من مشوارنا في الدور الأول. إذا فزنا بها فإن الثقة ستقف إلى جانبنا، أما إذا حصل العكس فإننا سنجد أنفسنا تحت ضغط رهيب. وبالتالي فإن لا مجال للتفريط في هذه المباراة،" لاعب وسط الجزائر كريم مطمور.
تستهل ألمانيا حملة البحث عن أول لقب لها منذ 1996 بمباراة حامية ضمن المجموعة الرابعة، حيث ستكون أولى محطات المانشافت أمام منتخب أسترالي عازم على تأكيد ثورته الكروية التي توجها بالتأهل إلى ثمن النهائي عام 2006.
وفي ثاني مباراة عن هذه لمجموعة، ستخوض غانا اختباراً عسيراً في غياب قائدها المتألق مايكل إيسيان، حيث ستنازل النجومُ السمراء منتخب صربيا الذي تأهل إلى العرس العالمي عن جدارة واستحقاق، بعدما تصدر مجموعته متقدما على العملاق الفرنسي في مرحلة التصفيات الشاقة والطويلة. وسيعول المدرب الصربي رادومير أنتيتش، على مجموعة منسجمة تضم في صفوفها عدداً من اللاعبين المتمرسين بقيادة المخضرم ديان ستانكوفيتش الذي يشارك في كأس العالم للمرة الثالثة في مسيرته الكروية.
وعلى صعيد آخر، يُدرك المنتخبان الجزائري والسلوفيني أنهما لا يملكان أي مجال للخطأ أو التفريط في أي نقطة خلال المواجهة المرتقبة التي ستجمعهما ظهر اليوم، خاصة وأنهما سيواجهان كلا من إنجلترا والولايات المتحدة في الجولتين المقبلتين، علماً أن منتخب الأسود الثلاثة وكتيبة أبناء العم سام مرشحان بقوة للمرور إلى الدور الثاني عن المجموعة الثالثة. ويوجد هناك قاسم مشترك بين نجوم شمال أفريقيا وأبناء المدرب ماتياس كيك، إذ تأهل الفريقان معاً إلى أول عرس عالمي في القارة السمراء بعدما خاضا ملحقاً فاصلاً كان في غاية الصعوبة، حيث انضمت الجزائر إلى ركب المتأهلين بفوزها على المنتخب المصري (1-0) في موقعة الخرطوم، بينما خطفت سلوفينيا بطاقة المرور بعدما تفوقت على روسيا (1-2، 1-0) في مجموع الذهاب والإياب.
مباريات اليوم
الجزائر-سلوفينيا، المجموعة الثالثة، بولوكواني، 13:30
ألمانيا-أستراليا، المجموعة الرابعة، ديربان، 20:30
صربيا-غانا، المجموعة الرابعة، تشواني\بريتوريا، 16:00
مباراة القمة
ألمانيا-أستراليا
صحيح أن منتخب المانشافت تمكن من الفوز في آخر خمس مباريات خاضها في افتتاح مشاركاته في كأس العالم، لكنه سيكون مطالباً بمضاعفة الجهود أمام نجوم أستراليا بعدما حلت به لعنة الإصابات في الأسابيع الماضية، حيث تأكد غياب القائد مايكل بالاك والحارس رينيه أدلير والمدافع هايكو فيسترمان ولاعب خط الوسط سيمون رولفس، أضف إلى ذلك اعتزال المخضرمين ينز ليمان وتورستن فرينجز وكريستوف ميتزلدر منذ نهائيات بطولة أمم أوروبا 2008. وبينما يفتقر اللاعبون الحاليون إلى الخبرة والتجربة على الصعيد الدولي مقارنة بأسلافهم، فإنهم يتمتعون في المقابل بمهارات عالية ولياقة بدنية عالية، حيث أصبحت النجاعة ميزتَهم الأساسية في مختلف المباريات التي خاضوها، ولا أدل على ذلك من الأهداف التسعة التي سجلوها في ثلاث مواجهات إعدادية. لكن بعض المراقبين يرون أن نقطة ضعف كتيبة يواكيم لوف تكمن في الخط الخلفي، حيث وجد المدرب نفسه مضطراً للإعتماد على ثنائي غير مألوف (ميرتساكر وفريدريش) في قلب الدفاع.
وفي المقابل، يتسم الفريق الأسترالي بتماسك خطوطه وانسجام عناصره، علماً أن تشكيلة المنتخب الأسترالي ستكون معززة بعدد من اللاعبين الذي فجروا المفاجأة في نهائيات 2006 بتأهلهم إلى الدور الثاني عن جدارة واستحقاق. ومن المتوقع أن تشهد المباراة صراعاً محموماً على الكرات الهوائية بين الدفاع الألماني والعملاق جوشوا كينيدي صاحب القامة الفارعة (1.92 م).
المواجهة
ديان ستانكوفيتش (صربيا) – سولي مونتاري (غانا)
بعدما فازا معاً بلقب دوري أبطال أوروبا رفقة إنتر ميلان قبل أسابيع قليلة، ها هما اليوم يتقابلان وجهاً لوجه في أول مباريات منتخبيهما ضمن نهائيات جنوب أفريقيا 2010. وسيسعى مونتاري لكبح جماح زميله في قلعة النيرازوري، علماً أن الجناح الغاني يشتهر بتدخلاته الصلبة واشتراكاته الخشنة. كما سيحاول النجم الأفريقي تصيد الفرصة لتسديد بعض من كراته الصاروخية على غرار ما فعل في دورة ألمانيا 2006 عندما هز شباك جمهورية التشيك بقذيفة نارية أو كما حصل في بطولة أفريقيا للأمم عام 2008 عندما لم يترك أي حظ لحارس المرمى الغيني.
تصريحات
"إن هذه المباراة هي الأهم بطبيعة الحال، إذ ستكون حاسمة في تحديد مصيرنا خلال ما تبقى من مشوارنا في الدور الأول. إذا فزنا بها فإن الثقة ستقف إلى جانبنا، أما إذا حصل العكس فإننا سنجد أنفسنا تحت ضغط رهيب. وبالتالي فإن لا مجال للتفريط في هذه المباراة،" لاعب وسط الجزائر كريم مطمور.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه