. ღ . حظوظ متباينة لشباب سلوفاكيا ونيوزيلندا . ღ .
شارك أربعة من المرشحين لجائزة Hyundai لأفضل لاعب واعد في
جولة اليوم، حيث خاض فلاديمير فايس وميروسلاف ستوتش مباراة منتخبهما التي
انتهت بالهزيمة 0-2 أمام باراجواي، كما ساهم الثنائي النيوزيلندي تومي سميث
وكريس وود في قيادة كتيبة الكيوي لتحقيق تعادل تاريخي أمام إيطاليا حاملة
اللقب. وفيما يلي يقوم موقع FIFA.com بتسليط الضوء على
مردود رباعي اليوم العاشر من نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA.
فلاديمير فايس: شارك ابن العشرين ربيعاً
في كل دقائق المباراة، حيث ظهر لاعب مانشستر سيتي بأداء متميز أمام نجوم
باراجواي. فقد عانى أبناء أوروبا الوسطى كثيراً أمام كتيبة جيراردو مارتينو
التي ظهرت منظمة الصفوف ومتماسكة في الدفاع. ورغم ذلك فقد كان ابن المدرب
وحفيد الدولي التشيكوسلوفاكي السابق أكثر اللاعبين نشاطاً وحيوية في صفوف
منتخب بلاده، حيث أبلى البلاء الحسن في الجناح الأيمن. وشهدت الدقائق
الأخيرة ظهور العلامة السوداء الوحيدة في سجل هذا اللاعب المتميز، حيث تلقى
إنذاراً على إثر ارتكاب خطأ واضح.
ميروسلاف ستوتش: حل بديلاً للمدافع
كورنيل سالاتا على بعد ثماني دقائق من النهاية، إذ لم تُتح له الفرصة
للمشاركة بشكل فعال في سعي منتخب بلاده وراء تعديل النتيجة. ويُعد ستوتش
واحداً من النجوم الواعدين الذين تُعلق عليهم الجماهير السلوفاكية كل
الآمال في المستقبل، حيث انتقل إلى تشيلسي ليعار بعدها إلى تفينتي
الهولندي. ورغم قصر الفترة التي لعبها أمام كتيبة جواراني، إلا أنه تمكن من
التسديد ناحية المرمى.
تومي سميث: سيتذكر مدافع إيبسويتش تاون
هذه المباراة طوال حياته، إذ ساهم بشكل كبير في تمكين نيوزيلندا من تحقيق
تعادل تاريخي أمام حامل اللقب العالمي. وكان الحكم قد أنذر هذا الشاب
الواعد، الذي مثل إنجلترا على مستوى الشباب في وقت سابق، حيث قام تومي بشد
دانييلي دي روسي من قميصه وأوقعه أرضاً داخل المنطقة المحرمة في منتصف
الشوط الأول، مما مكن فينتشينزو ياكوينتا من تعديل الكفة من نقطة الجزاء.
وقد كانت أمسية مليئة بالأحداث والتحديات بالنسبة لسميث وزميليه في خط
الدفاع، راين نيلسن ووينستن ريد، لكن السد النيوزيلندي المنيع ظل متماسكاً
أمام الإعصار الأزرق خلال الشوط الثاني.
كريس وود: دخل صاحب القامة الفارعة في
الشوط الثاني كعادته، حيث عوض روري فالون في الدقيقة 63. ورغم قلة خبرة
لاعب ويست برومويتش، إلا أنه أبلى البلاء الحسن أمام كتيبة الدفاع
الإيطالي، بقيادة المخضرم فابيو كانافارو. وقد تفوق كريس على كابتن الأزوري
في إحدى المناسبات وسدد كرة صاروخية رائعة من مشارف منطقة الجزاء، إلا
أنها ذهبت محادية للمرمى ببضع سنتيمترات. فبعدما انهزم الحارس فيديريكو
ماركيتي، كان ابن الثامنة عشرة قاب قوسين أو أدنى من دخول التاريخ من أوسع
أبوابه وكتابة اسمه بأحرف من ذهب في سجلات أم البطولات.
شارك أربعة من المرشحين لجائزة Hyundai لأفضل لاعب واعد في
جولة اليوم، حيث خاض فلاديمير فايس وميروسلاف ستوتش مباراة منتخبهما التي
انتهت بالهزيمة 0-2 أمام باراجواي، كما ساهم الثنائي النيوزيلندي تومي سميث
وكريس وود في قيادة كتيبة الكيوي لتحقيق تعادل تاريخي أمام إيطاليا حاملة
اللقب. وفيما يلي يقوم موقع FIFA.com بتسليط الضوء على
مردود رباعي اليوم العاشر من نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA.
فلاديمير فايس: شارك ابن العشرين ربيعاً
في كل دقائق المباراة، حيث ظهر لاعب مانشستر سيتي بأداء متميز أمام نجوم
باراجواي. فقد عانى أبناء أوروبا الوسطى كثيراً أمام كتيبة جيراردو مارتينو
التي ظهرت منظمة الصفوف ومتماسكة في الدفاع. ورغم ذلك فقد كان ابن المدرب
وحفيد الدولي التشيكوسلوفاكي السابق أكثر اللاعبين نشاطاً وحيوية في صفوف
منتخب بلاده، حيث أبلى البلاء الحسن في الجناح الأيمن. وشهدت الدقائق
الأخيرة ظهور العلامة السوداء الوحيدة في سجل هذا اللاعب المتميز، حيث تلقى
إنذاراً على إثر ارتكاب خطأ واضح.
ميروسلاف ستوتش: حل بديلاً للمدافع
كورنيل سالاتا على بعد ثماني دقائق من النهاية، إذ لم تُتح له الفرصة
للمشاركة بشكل فعال في سعي منتخب بلاده وراء تعديل النتيجة. ويُعد ستوتش
واحداً من النجوم الواعدين الذين تُعلق عليهم الجماهير السلوفاكية كل
الآمال في المستقبل، حيث انتقل إلى تشيلسي ليعار بعدها إلى تفينتي
الهولندي. ورغم قصر الفترة التي لعبها أمام كتيبة جواراني، إلا أنه تمكن من
التسديد ناحية المرمى.
تومي سميث: سيتذكر مدافع إيبسويتش تاون
هذه المباراة طوال حياته، إذ ساهم بشكل كبير في تمكين نيوزيلندا من تحقيق
تعادل تاريخي أمام حامل اللقب العالمي. وكان الحكم قد أنذر هذا الشاب
الواعد، الذي مثل إنجلترا على مستوى الشباب في وقت سابق، حيث قام تومي بشد
دانييلي دي روسي من قميصه وأوقعه أرضاً داخل المنطقة المحرمة في منتصف
الشوط الأول، مما مكن فينتشينزو ياكوينتا من تعديل الكفة من نقطة الجزاء.
وقد كانت أمسية مليئة بالأحداث والتحديات بالنسبة لسميث وزميليه في خط
الدفاع، راين نيلسن ووينستن ريد، لكن السد النيوزيلندي المنيع ظل متماسكاً
أمام الإعصار الأزرق خلال الشوط الثاني.
كريس وود: دخل صاحب القامة الفارعة في
الشوط الثاني كعادته، حيث عوض روري فالون في الدقيقة 63. ورغم قلة خبرة
لاعب ويست برومويتش، إلا أنه أبلى البلاء الحسن أمام كتيبة الدفاع
الإيطالي، بقيادة المخضرم فابيو كانافارو. وقد تفوق كريس على كابتن الأزوري
في إحدى المناسبات وسدد كرة صاروخية رائعة من مشارف منطقة الجزاء، إلا
أنها ذهبت محادية للمرمى ببضع سنتيمترات. فبعدما انهزم الحارس فيديريكو
ماركيتي، كان ابن الثامنة عشرة قاب قوسين أو أدنى من دخول التاريخ من أوسع
أبوابه وكتابة اسمه بأحرف من ذهب في سجلات أم البطولات.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه