. ღ . أداء لا بأس به من خماسي واعد . ღ .
بينما لم يلعب أي من المرشحين لجائزة Hyundai لأفضل لاعب واعد
في جولة الأمس، جاءت مباريات اليوم بحقيقة مخالفة تماماً، حيث شارك أربعة
ضمن التشكيلات الأساسية لمنتخبات بلادهم في حين دخل خامسٌ كلاعب بديل.
وفيما يلي يقوم موقع FIFA.com بتسليط الضوء على مردود
خماسي اليوم السابع من نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA.
كي يونج-يوينج: كان محرك خط وسط كوريا
الجنوبية يدور بسرعة ودون توقف في موقعة سوكر سيتي. ومع أن أصغر لاعب بين
محاربي تايجوك لم يجد حولاً ولا قوة ضد سحر ليونيل ميسي في ثلاث مناسبات،
إلا أنه قاوم بشدة أمام حامل جائزة FIFA لأفضل لاعب في العالم وبقية أعضاء
الكتيبة الأرجنتينية. فقد نجح كي في إطلاق قذيفة صاروخية من مسافة 35 ياردة
مرت على إثرها الكرة بسنتيمترات قليلة فوق مرمى الألبيسيليستي، قبل أن يتم
تعويضه في فترة استراحة ما بين الشوطين لأسباب تكتيكية محضة.
سوتيريس نينيس: قرر أوتو ريهاجل إشراك
أمل كرة القدم اليونانية في الدقيقة 79، حيث كان فريقه يسعى جاهداً للحفاظ
على تقدمه 2-1 أمام نيجيريا. لكن لاعب الوسط الهجومي لم يحصل إلا على فرصة
ضئيلة لإظهار مستواه الفني الحقيقي الذي اشتهر به في الملاعب اليونانية
والأوروبية. ومع ذلك فقد نجح نينيس في كسب بعض الوقت لصالح منتخب بلاده،
حيث أبدع حركة بمنتهى الذكاء أجبر على إثرها اللاعبين الأفارقة على إخراج
الكرة إلى الركنية، علماً أنه نجح في مد زملائه بما لا يقل عن 12 تمريرة
صحيحة من أصل 16.
لقمان هارونا: بعدما اضطرت نيجيريا إلى
إكمال المباراة بنقص عددي، كانت كتيبة النسور السوبر بحاجة إلى تكاتف جهود
كل لاعبيها. وقد كان نجم وسط ميدان موناكو خير مثال على التضامن والتآزر،
حيث قطع مسافة 10.176 متراً لوحده، لكن عناءه ذهب في مهب الريح بعدما انتهت
المباراة بهزيمة منتخب بلاده 1-2 على يد أبناء الإغريق. هذا وقد نجح
هارونا في إيصال 43 تمريرة إلى زملائه، علماً أنه كان وراء التمريرة التي
كسب منها ياكوبو ركلة جزاء بعدما مده بكرة طويلة بمنتهى الدقة.
كارلوس فيلا: أرغمت الإصابة نجم المكسيك
على مغادرة الملعب بعد 31 دقيقة من عمر المباراة التي جمعت منتخب بلاده
بالديوك الفرنسية، لكنه لعب دوراً حاسماً في حفاظ التريكولور على رباطة
جأشه إلى حين استبداله. وقد التحم ابن الواحدة والعشرين مع باكاري سانيا من
أجل كسب كرة مشتركة على خط المرمى قبل أن يتغلب على زميله في أرسنال ليحصل
على ضربة ركنية لمنتخب بلاده. وفي الدقيقة الثامنة، ركض فيلا بقوة للحاق
بتمريرة رافا ماركيز لكنه سدد الكرة عالياً من الجهة اليسرى لمنطقة الجزاء.
جيوفاني دوس سانتوس: ربما لم يكن مردود
صانع الألعاب المكسيكي بنفس النجاعة التي ظهر عليها في مباراة الافتتاح
أمام جنوب أفريقيا، لكنه شكل خطورة كبيرة على الدفاع الفرنسي. ورغم أنه لا
يتمتع ببنية جسمانية قوية، إلا أنه خلق متاعب كثيرة لعمالقة الكتيبة
الزرقاء الذين عادة ما يبهرون المهاجمين بقاماتهم الفارعة وأجسادهم
الخارقة. وقد تحرك مهاجم التريكولور بحيوية ونشاط كبيرين بين مختلف خطوط
الملعب، حيث أتعب معه كل مراقبيه الفرنسيين، بل وكاد يهدي فريقه هدف التقدم
بعد ركلة حرة سريعة بيد أن التمريرة وجدت خافيير هيرنانديز في وضع متسلل.
بينما لم يلعب أي من المرشحين لجائزة Hyundai لأفضل لاعب واعد
في جولة الأمس، جاءت مباريات اليوم بحقيقة مخالفة تماماً، حيث شارك أربعة
ضمن التشكيلات الأساسية لمنتخبات بلادهم في حين دخل خامسٌ كلاعب بديل.
وفيما يلي يقوم موقع FIFA.com بتسليط الضوء على مردود
خماسي اليوم السابع من نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA.
كي يونج-يوينج: كان محرك خط وسط كوريا
الجنوبية يدور بسرعة ودون توقف في موقعة سوكر سيتي. ومع أن أصغر لاعب بين
محاربي تايجوك لم يجد حولاً ولا قوة ضد سحر ليونيل ميسي في ثلاث مناسبات،
إلا أنه قاوم بشدة أمام حامل جائزة FIFA لأفضل لاعب في العالم وبقية أعضاء
الكتيبة الأرجنتينية. فقد نجح كي في إطلاق قذيفة صاروخية من مسافة 35 ياردة
مرت على إثرها الكرة بسنتيمترات قليلة فوق مرمى الألبيسيليستي، قبل أن يتم
تعويضه في فترة استراحة ما بين الشوطين لأسباب تكتيكية محضة.
سوتيريس نينيس: قرر أوتو ريهاجل إشراك
أمل كرة القدم اليونانية في الدقيقة 79، حيث كان فريقه يسعى جاهداً للحفاظ
على تقدمه 2-1 أمام نيجيريا. لكن لاعب الوسط الهجومي لم يحصل إلا على فرصة
ضئيلة لإظهار مستواه الفني الحقيقي الذي اشتهر به في الملاعب اليونانية
والأوروبية. ومع ذلك فقد نجح نينيس في كسب بعض الوقت لصالح منتخب بلاده،
حيث أبدع حركة بمنتهى الذكاء أجبر على إثرها اللاعبين الأفارقة على إخراج
الكرة إلى الركنية، علماً أنه نجح في مد زملائه بما لا يقل عن 12 تمريرة
صحيحة من أصل 16.
لقمان هارونا: بعدما اضطرت نيجيريا إلى
إكمال المباراة بنقص عددي، كانت كتيبة النسور السوبر بحاجة إلى تكاتف جهود
كل لاعبيها. وقد كان نجم وسط ميدان موناكو خير مثال على التضامن والتآزر،
حيث قطع مسافة 10.176 متراً لوحده، لكن عناءه ذهب في مهب الريح بعدما انتهت
المباراة بهزيمة منتخب بلاده 1-2 على يد أبناء الإغريق. هذا وقد نجح
هارونا في إيصال 43 تمريرة إلى زملائه، علماً أنه كان وراء التمريرة التي
كسب منها ياكوبو ركلة جزاء بعدما مده بكرة طويلة بمنتهى الدقة.
كارلوس فيلا: أرغمت الإصابة نجم المكسيك
على مغادرة الملعب بعد 31 دقيقة من عمر المباراة التي جمعت منتخب بلاده
بالديوك الفرنسية، لكنه لعب دوراً حاسماً في حفاظ التريكولور على رباطة
جأشه إلى حين استبداله. وقد التحم ابن الواحدة والعشرين مع باكاري سانيا من
أجل كسب كرة مشتركة على خط المرمى قبل أن يتغلب على زميله في أرسنال ليحصل
على ضربة ركنية لمنتخب بلاده. وفي الدقيقة الثامنة، ركض فيلا بقوة للحاق
بتمريرة رافا ماركيز لكنه سدد الكرة عالياً من الجهة اليسرى لمنطقة الجزاء.
جيوفاني دوس سانتوس: ربما لم يكن مردود
صانع الألعاب المكسيكي بنفس النجاعة التي ظهر عليها في مباراة الافتتاح
أمام جنوب أفريقيا، لكنه شكل خطورة كبيرة على الدفاع الفرنسي. ورغم أنه لا
يتمتع ببنية جسمانية قوية، إلا أنه خلق متاعب كثيرة لعمالقة الكتيبة
الزرقاء الذين عادة ما يبهرون المهاجمين بقاماتهم الفارعة وأجسادهم
الخارقة. وقد تحرك مهاجم التريكولور بحيوية ونشاط كبيرين بين مختلف خطوط
الملعب، حيث أتعب معه كل مراقبيه الفرنسيين، بل وكاد يهدي فريقه هدف التقدم
بعد ركلة حرة سريعة بيد أن التمريرة وجدت خافيير هيرنانديز في وضع متسلل.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه