ღ منتديات همس المشاعر ღ

اهلا وسهلا بكم في منتديات همس المشاعر

دعوة للإنضمام لأسرتنا

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ღ منتديات همس المشاعر ღ

اهلا وسهلا بكم في منتديات همس المشاعر

دعوة للإنضمام لأسرتنا

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..

ღ منتديات همس المشاعر ღ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ღ منتديات همس المشاعر ღ

ღ همس المشاعر يرحب بكل عابر ويستضيف كل زائر ღ فهلم وسجل ياشاطر ღ وشارك بكل جديد ونادر ღ واتحفنا بالأفكار والخواطر ღ


أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل haykel layouni فمرحبا به



    من هو قراقوش؟

    دمعة فرح
    دمعة فرح
    نائب المدير العام

    نائب المدير العام


    من هو قراقوش؟  25-34
    الجدي مصر
    من هو قراقوش؟  141010
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 2325
    تاريخ التسجيل : 16/03/2010

    من هو قراقوش؟  Empty من هو قراقوش؟

    مُساهمة من طرف دمعة فرح الإثنين سبتمبر 13, 2010 2:17 am

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كثير من الناس لا يعرفون من هو
    (قراقوش)..
    ولا في أي عصر عاش
    ومن أين جاء
    وما هي أحكامه التي يتواطأ العّامة
    وغيرهم، علي أنها مثال للظلم
    وغرابة الأطوار، والخراقة، والغفلة؟


    كثيرون سيفاجأون
    عندما يعلمون بأن (قراقوش) بطل من أبطال زمن صلاح الدين
    والدولة الأيوبيّة بمصر
    وشخصيّة فذّة امتازت بالجّد في العمل
    والإبداع في هندسة القلاع التي ما زال بعضها ينتصب شامخا
    كقلعة صلاح الدين المطلّة من فوق جبل (المقطّم) علي القاهرة.

    (قراقوش) أبو سعيد قراقوش بن عبد الله الأسدي الملقب بهاء الدين
    ( - 597هـ)
    رومى الأصل
    بعض سيرته في بدايتها مجهول
    فقد امتلكه أسد الدين شيركوه
    عم صلاح الدين الأيوبي
    وحرره من العبودية
    ثمّ جعله لكفاءته وذكائه أحد ضبّاط جيشه.
    اختار لنفسه اسم
    بهاء الدين بن عبد الله الأسدي
    نسبةً إلي سيّده (أسد الدين)
    والذي اصطحبه معه إلي مصر.
    بعد وفاة أسد الدين انتقل لخدمة ابن أخيه صلاح الدين الأيوبي
    واستبدل كنيته (الأسدي)
    بـ(الناصري) نسبة للناصر صلاح الدين.

    جعله صلاح الدين الأيوبي متوليّاً علي القصر الفاطمي
    بعد أن أنهيت الخلافة الفاطمية
    ودعي علي المنابر للخليفة العبّاسي، فعالج (قراقوش)
    الأمور بشدّة وحكمة ويقظة، وأفسد كل المؤامرات
    التي حاول تدبيرها من بقي في القصر من البطانة الفاطميّة.

    والناس ينسبون إليه أحكاماً عجيبة فى ولايته
    حتى إن للأسعد بن مماتي له جزء سماه "الفاشوش فى أحكام قراقوش"،
    وفيه أشياء يبعد وقوع مثلها منه،
    والظاهر أنها موضوعة،
    حيث إن صلاح الدين كان معتمدا عليه في أحوال المملكة
    ولولا وثوقه بمعرفته وكفايته ما فوضها إليه
    وتوفي بالقاهرة سنة (597هـ).

    قراقوش:
    وهو لفظ تركي معناه بالعربي العُقاب
    الطائر المعروف، وبه سمي الإنسان


    بعض الاحكام العجيبه لقراقوش:

    حكي أنه بينما كان جماعة في سفر
    سرق لأحدهم خرجه الملآن دراهم فقدم الدعوى
    إلى قراقوش فوضع قراقوش حماره في أحد الخيام
    ودهن ذنبه بشيء له رائحة وأمر جميع الموجودين معه
    بأن يدخل كل واحد منهم إلى خيمة الحمار على حدة
    ويشد ذنبه زاعماً بأنه عندما ينهق الحمار
    يكون معه السارق ولما انتهوا من هذه العملية
    أخذ قراقوش يشم رائحة أيديهم حتى وصل إلى الشخص
    الذي ليس في يديه رائحة فحكم عليه .

    ....
    2 -
    وتقول حكاية النساج ان احد اللصوص دخل مشغل نساج
    ليسرق فاصطدمت عينه بالابرة مما ادى لفقدانه اياها.
    وشكا اللص امره الى القاضي قراقوش فأمر هذا بقلع عين النساج.
    وباءت توسلات النساج المسكين بالفشل.
    واخيرا طرأت فكرة للنساج.
    اقترح ان تقلع عين صياد بدلا من عينه لان الصياد
    لا يستعمل في اثناء عمله سوى عين واحدة.
    ووافق قراقوش ونفذ الحكم في الصياد ...
    ومثل ذلك الجور يبدو في حكاية النجار
    فقد اتفق ان كان نجار يعمل في منزل احدهم فوقع حجر كسر رجله.
    وشكا النجار صاحب البيت الى قراقوش
    الذي حكم بأن تكسر رجل صاحب البيت.
    ولكن الاخير تتصل من الامر والصق الذنب بالبناء.
    ولما حضر البناء الصق الذنب ببنت كانت ترتدي ثوبا احمر زاهيا
    لفت انتباهه ولم يتمكن من ان يضع الحجر مكانه.
    واحضرت البنت فالصقت الذنب ببائع القماش.
    وحاول الاخير ان يلصق الذنب بالتاجر الانجليزي ا
    لذي لم يرسل له القماش المناسب.
    وعندها اصدر قراقوش حكمه بشنق البائع من على العتبة العليا لباب بيته.
    ولما كان البائع طويلا فقد امر قراقوش رجاله بأن يشنقوا
    اقصر رجل يواجهونه في الطريق.

    3-تقول الحكاية ان اثنين من ابناء رجل ثري استغلوا.
    حالة الاغماء التي اصابت والدهما واخذاه الى المقبرة
    بعد ان كفناه وجهزاه للدفن.
    وفي الطرق افاق الحي المحمول الى المقبرة
    وشاهد قراقوش فناداه باسمه ليخلصه من ورطته.
    وعندها سأل قراقوش اقرباء الميت
    اذا كان الرجل الذي يحملونه ميتا فأجابوا جميعا بالايجاب.
    ثم سأل الناس بالسؤال نفسه ثانية فأجابت مئات الحناجر بأن الرجل ميت.
    وعندها امر قراقوش بأن يدفن الرجل المحمول.
    وعندها اغمى على ذلك التعيس ثانية.
    وكان قراقوش وزيرا في مصر على عهد الملك الناصر صلاح الدين الأيوبي
    و قد عرف بشدته و عدم تهاونه مع الخارجين عن القانون
    و مما يروى عنه انه جيء إليه بمتهم فسأله بداية
    عن عمره فأجاب المتهم إجابة غير واضحة قائلاً :
    من 30 إلى 40 "
    فسأله قراقوش أن يحدد سنة بالضبط فقال الرجل أنها
    من 20 إلى 30
    لكن قراقوش أيضا طلب منه أن يحدد فقال الرجل
    من 10 إلى 20
    فأمر قراقوش حارسا أن يضعه في السجن و هو يقول :
    ضعه في السجن قبل أن يعود لبطن أمه !!!!


    ...

    قراقوش يعرف لدى غالبية الناس مقترنا بالأحكام العجيبة
    والتي تصوره ظالما تارة وغبيا تارة أخرى
    وهي أحكام يتناقلها الناس ويزيد عليها البعض نوادر وطرائف
    نسبت قبل قراقوش إلى الكندي و جحا و أشعب
    حتى أصبح البعض حين يرى تصرفا ظالما أو غريبا يطلق عليه
    "حكم قراقوش" .


    • قراقوش ..
    • كان موضوع كتاب صدر حديث
    • للأستاذ / صالح محمد الجاسر تحت عنوان:

    • (قراقوش .. المظلوم حيا وميتا)


    • بدأ المؤلف كتابه بمقدمة تطرق فيها إلى ماتعرضت

    له سيرة العديد من أعلام المسلمين من تشويه وانتقاص
    وتطرق إلى ماتعرضت له شخصية بهاء الدين قراقوش من تشويه
    وقال: "أما بهاء الدين قراقوش
    فعلى الرغم من أنه شخص شبه مغمور
    لايعرف سيرته إلا من يبحث في سيرة صلاح الدين الأيوبي
    وأعماله حيث يرى بصمات واضحة لقراقوش في تلك الأعمال
    إلا أنه تعرض لتشويه جعله ينتقل من قائمة المحاربين
    والمهتمين بالعمارة إلى قائمة الحمقى والمغفلين وأحيانا الطغاة".
    وأشار المؤلف إلى أنه على الرغم من قسوة التهم
    التي تعرض لها قراقوش "إلا أنها كانت سبباً في شهرته

    وتداول اسمه بين الناس،

    ممادفع بالكثير من المؤرخين إلى التطرق إلى سيرته
    ونفي مايُنسب إليه من أحكام".
    وأتبع المؤلف مقدمته بمدخل أبان فيه أن دافعه لتأليف هذا الكتاب
    تقديم سيرة قراقوش كما كتبها المؤرخون الثقاة
    وليس كما صورها ابن مماتي ومن جاء بعده من العامة.

    وبعد المقدمة والمدخل جاء الكتاب في ثلاثة فصول
    حرص المؤلف على توثيقها بهوامش تفصيلية
    لكل فصل تشرح ماورد في المتن من كلمات غريبة
    وترجم للأعلام الذين تطرق لهم الكتاب
    وكان لهم دور في حياة بهاء الدين قراقوش.
    وتناول المؤلف في الفصل الأول وعنوانه:
    (بهاء الدين قراقوش .. الخادم الأمين)
    سيرة قراقوش واتصاله بصلاح الدين الأيوبي

    وبدأ الفصل برأي أو على الأصح بشهادة من صلاح الدين

    قالها في قراقوش حين عهد إليه ببناء سور عكا

    حيث قال صلاح الدين:
    "ماأرى لكفاية الأمر المهم، وكف الخطب الملم
    غير الشهم الماضي السهم، والمضيء الفهم، الهمام المحرب
    النقاب المجرب، المهذب اللوذعي، المرجب الألمعي
    الراجح الرأي، الناجح السعي، الكافي، الكافل بتذليل الجوامح،
    وتعديل الجوانح، وهو الثبت الذي لايتزلزل،
    والطود الذي لايتحلحل، بهاء الدين قراقوش،

    الذي يكفل جأشه بما لاتكفل به الجيوش".
    ثم أشار المؤلف إلى أن المؤرخين لم يذكروا شيئا واضحا
    عن نشأة قراقوش وإنما أشارت بعض المصادر إلى أنه
    فتى رومي خصي أبيض ولد في بلاد آسيا الوسطى
    وفيها عاش فترة طفولته ثم في ظروف غامضة
    اتصل بأسد الدين شيركوه عم صلاح الدين،
    وبعد وفاة شيركوه سنة 564 هـ التحق قراقوش
    بخدمة صلاح الدين الأيوبي حيث برزت مواهبه
    منذ أول يوم تولى فيه صلاح الدين الوزارة في مصر
    وتمثل ذلك في سعي قراقوش مع الفقيه عيسى الهكاري
    لإقناع معارضي تولية صلاح الدين الوزارة،
    ثم قيام صلاح الدين بتولية قراقوش إدارة القصر الفاطمي
    الذي كان مصدر إزعاج لصلاح الدين
    بسبب ما كان يضمه القصر من حاشية كبيرة زاد نفوذها
    وأصبحت ذات دور مؤثر في إدارة البلاد
    ولم تكن راضية على تعيين صلاح الدين في الوزارة
    وقد استطاع قراقوش إدارة القصر بحنكة واقتدار.

    كما أشار المؤلف إلى ما تولاه قراقوش بعد ذلك من أعمال
    منها تولي أمور عكا وعمارة سورها لصد هجمات الصليبيين
    ثم تكليفه ببناء العديد من القلاع والحصون
    منها قلعة صلاح الدين بالقاهرة وبناء القناطر الخيرية.

    وأشار المؤلف إلى الأعمال التي قام بها قراقوش
    بعد وفاة صلاح الدين الأيوبي سنة 589 هـ
    حيث عمل في خدمة الملك
    العزيز عثمان بن صلاح الدين يوسف بن أيوب
    فكان ينوب عنه حين يسافر خارج القاهرة،
    وحينما غدر بالعزيز بعض أمراء الأسدية
    بقي قراقوش الذي كان نائبه في القاهرة مواليا له
    فعاد العزيز إلى الديار المصرية
    للقضاء على ذلك التمرد، كما أوكل إليه العزيز
    مهمات أخرى حيث كان يتولى حفظ أموال الزكاة
    ويتولى النظر في المظالم.
    وبعد وفاة الملك العزيز أصبح قراقوش

    وصيا على ابنه الملك المنصور محمد الذي كان عمره تسع سنين
    حتى عزل قراقوش من الأتابكية (الوصاية)
    إلا أن قراقوش بقي على أهميته حتى وفاته في رجب سنة 597 هـ.
    في الفصل الثاني تناول المؤلف كتاب (الفاشوش في أحكام قراقوش)
    للأسعد بن مماتي الذي كان معاصرا لقراقوش
    وكان هذا الكتاب وماتبعه من كتب سببا في تشويه سيرة قراقوش
    وتطرق المؤلف إلى أسباب تأليف هذا الكتاب
    الذي لم يؤدي الغرض الذي ذكره ابن مماتي في مقدمته

    وهو أن يريح صلاح الدين من قراقوش المسلمين

    كما يطرح المؤلف عدة تساؤلات حول الكتاب
    هل المقصود منه قراقوش أم الدولة الأيوبية بكاملها؟
    وهل رأى صلاح الدين هذا الكتاب وإذا كان قد رآه

    لماذا لم يذكر المؤرخون موقف صلاح الدين من الكتاب
    أو من قراقوش المقصود به.
    ويشير المؤلف إلى الآراء التي تناولت هذا الموضوع

    كما يسوق معظم الحكايات التي ضمنها ابن مماتي كتابه

    ويبدي ملحوظاته عليها.
    كما يتطرق المؤلف إلى من اتخذوا كتاب
    الفاشوش في أحكام قراقوش
    مرجعا لهم حين تطرقهم لشخصية قراقوش
    ويناقش ماطرحوه من آراء متأثرة بكتاب البن مماتي.

    وخصص المؤلف الفصل الثالث والأخير وعنوانه (قراقوش في ميزان التاريخ)
    لبيان الوجه المشرق الذي أثبته المؤرخون الثقاة لقراقوش

    فيورد العديد من النصوص التي وردت في عدد من كتب التراجم

    والتاريخ وعرفت بقراقوش كما استبعدت ماينسب إليه من أحكام
    ومن أبرز هذه الآراء رأي شمس الدين أحمد بن خلكان
    الذي أفرد لقراقوش ترجمة خاصة في كتابه وفيات الأعيان

    تطرق فيها إلى ماينسب لقراقوش من أحكام فقال:

    "والناس ينسبون إليه أحكاما عجيبة في ولايته
    حتى أن الأسعد بن مماتي المقدم ذكره له جزء لطيف سماه

    (الفاشوش، في أحكام قراقوش)
    وفيه أشياء يبعد وقوع مثلها منه،

    والظاهر أنها موضوعة،
    فان صلاح الدين كان معتمداً في أحوال المملكة عليه،

    ولولا وثوقه بمعرفته وكفايته مافوضـها إليه".
    قيل أنه (أي قراقوش)
    سابق رجلاً بفرس له
    فسبقه الرجل بفرسه
    فحلف أنه لايُعلفه ثلاثة أيام.
    فقال له السابق :
    "يا مولاي يموت"
    فقال له قراقوش :
    "احلف لي أنك إذا علفته ياهذا لاتعلمه أنني دريت بذلك"
    قيل وأتوه بغلام له ركبدار
    (أي صاحب الركاب) وقد قَتَل، فقال :
    "اشنقوه".
    فقيل له :
    "إنه حدادك، وينعل لك الفرس، فإن شنقته انقطعت منه".
    فنظر قراقوش قبالة بابه لرجل قفاص (أي صانع أقفاص)
    فقال : "ليس لنا بهذا القفاص حاجة".
    فلما أتوه به، قال :
    "اشنقوا القفاص، وسيبوا الركبدار الحداد الذي ينعل لنا الفرس".
    قيل وأتاه شيخ وصبي أمرد، كل منهما يقول : "يا مولاي داري !"
    فقال عند ذلك قراقوش للصبي :
    "معك كتاب يشهد لك ؟
    فالدار ماتكون إلا للشيخ الكبير،
    ياصبي ادفع له داره،

    وإذا صرت في عمر هذا الشيخ الكبير دفع لك الدار".




    وأتوه بغلام، وفي يده ديك. فقال : "ياهذا إن هذا الديك لو نقر عينك لكان يقلعها،
    ياغلمان، خذوا منه دية عينه".
    فحلف الغلام ألا يقعد في مدينة يكون حاكمها قراقوش أبدا.
    حُكي عن قراقوش أنه نشر قميصه،
    فوقع من على الحبل، فبلغه ذلك، فتصدق بألف درهم،
    وقال :
    "لو كنت لابسه ووقع بي لانكسرت!".

    وحُكي أن شخصاً شكا له مماطلة غريمه، فقال له المدين:
    "يامولانا، إني رجل فقير، وإذا حصلت شيئا له
    لاأجده، فإذا صـرفته جاء وطالبني". فقال قراقوش :
    "احبسوا صاحب الحق، حتى يصير المديون إذا حصل شيئاً
    يجد له موضعاً معلوماً، يدفع له فيه".
    فقال صاحب الحق:
    "تركت أجري على الله"
    ومضى.


    ....


    قراقوش بالتركية
    -النسر الأسود-
    (قوش +نسر ، قرا : أسود)
    إن قراقوش له صورتان صورة تاريخية صادقة
    وصورة روائية صورها عدو له من منافسيه

    *..*.*.*.**..**.**
    ...
    /////

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 7:24 pm