بسم الله و كفى و الصلاة و السلام على الحبيب المصطفى.
السلام عليكم إخوتي أما بعد:
أحضرت موضوعي هذا من عند رجل و جدته يقرأه فلفت نظري و أردت أن أفيد به أعضاء هذا المنتدى الغالي أرجو أن تصل الرسالة :
هذه آراءبعض الشخصيات في العالم بالرغم من أنهم غير مسلمين
في نبينا العزيز عليه افضل الصلاة و أزكى السلام
صلى الله عليه وسلم
(بعض الغربيين يسمون الإسلام خطأً بالـ"محمدية". أما قوله أنه أنشأ ديناً ، فرغم أنه نيته في ذلك حسنة ، إلا أنه معلوم لدينا أن الدين من الله و ليس من الرسول الكريم)
اللهم صلي و سلم على أفضل البشر أجمعين
السلام عليكم إخوتي أما بعد:
أحضرت موضوعي هذا من عند رجل و جدته يقرأه فلفت نظري و أردت أن أفيد به أعضاء هذا المنتدى الغالي أرجو أن تصل الرسالة :
هذه آراءبعض الشخصيات في العالم بالرغم من أنهم غير مسلمين
في نبينا العزيز عليه افضل الصلاة و أزكى السلام
صلى الله عليه وسلم
جورج برنارد شو (الأديب الإيرلندي الشهير):
إن حُكمنا نحن غير المسلمين على محمد ، هو أنه لو أن رجلاً مثله قاد العالم المعاصر ، لنجحَ في حلّ مشاكل هذا العالم ، و لجلب له السعادة و السلام المنشودان بشدة.
البروفيسور جولز ماسرمان:
إن القادة ، يجب أن يقوموا بثلاث مهامّ:
(1) أن يقدموا حسن المعيشة لأتباعهم.
(2) أن يُنشئوا مجتمعاً منظّماً حيث يشعر أفراده بالأمان (و لو نسبياً).
(3) أن يقدّموا لأتباعهم مجموعة موحّدة من التعليمات و الإعتقادات.
إن أناساً مثل لويس باستر (مكتشف طريقة التعقيم) و جوناس ساك (مكتشف لقاح شلل الأطفال) كانوا قادة ناجحين في المهمة الأولى ، و أناس مثل غاندي و كونفوشيوس (من جهة) ، و الإسكندر و قيصر و هتلر (من جهة أخرى) ، كانوا قادة ناجحين في المهمة الثانية ، أمّا عيسى و بوذا ، فينتمون للفئة الثالثة من القادة.
لعل محمد هو أعظم قائد في التاريخ ، حيث جمع كل هذه العناصر الثلاث. موسى فعل نفس الشئ ، و لكن بدرجة أقل.
القسيس ر. بوزوورث سميث:
كان محمد رئيس الدولة و المنظمة الدينية في نفس الوقت. كان هو البابا و القيصر في نفس الوقت ، و لكنه كان البابا بدون تباهيه و لا حقوقه البابوية التي أعطتها إياه الكنيسة ، و كان القيصر من غير فيالقه ، و لا جيوشه ، و لا حارسه الشخصي ، و لا شرطته ، و لا أمواله. لو كان لأحد أن يقول أنه حكم بالحق الإلهي ، فهو محمد ، فقد حاز كل تلك القوى بدون أسنادها. لم يهتم محمد بإغراءات القوة و لا زخرفها ، و كانت بساطة حياته الخاصة متلائمة مع بساطة حياته العامة.
ديوان تشاند شارما ، في كتابه "رسل المشرق" ، كالكوتا ، 1935 ،صـ22:
كان محمد روحاً للطيبة ، و تأثيره كان محسوساً ، و لم ينسه أتباعه أبداً.
لامارتين ، في كتابه "Historie de la Turquie" ، باريس ، 1854 ، جزء 11:
كان فيلسوفاً...
كان خطيباً...
كان حوارياً...
كان مُشرّعاً...
كان محارباً...
كان قاهراً للأفكار ، مرمِّماً للإعتقادات العقلانية...
هو منشئ 20 إمبراطورية جغرافية و إمبراطورية روحية واحدة...
هذا هو محمد.
إذا أخذنا في الإعتبار كل المقاييس البشرية للعَظَمَة ، لنسأل: هل يوجد بشر أعظم من محمد؟
آني بيسانت ، في كتابها "حياة و تعاليم محمد" ، 1932 ، صـ 4:
إن كل من درسَ حياة و شخصية نبي جزيرة العرب العظيم ، و رأى كيف عاش ، و كيف علّّم الناس ، ليشعرنّ بالتقدير و الإجلال لهذا النبي العظيم ، الذي هو أحد رسل الله.
و رغم أن كثيراً منكم على علم بما سأورده من حقائق عن محمد ، إلا أنني أنا شخصياً كلما أعدت قراءة حياته ، أحس بمشاعر إعجابي به تجتاحني من جديد ، و إجلالي يزداد أكثر و أكثر لهذا النبي العربي العظيم.
موسوعة بريتانيكا:
محمد هو أنجح الأنبياء و القادة الدينيين جميعاً.
جورج برنارد شو ، في كتابه "الإسلام الحقيقي":
لقد درست هذا الرجل الرائع ، و في رأيي أنه بعيد عن كونه عدواً للمسيح ، بل هو منقذ للبشرية.
(البعض يتهمون الرسول صلى الله عليه و سلم أنه anti-christ ، أي عدو للمسيح ، فنفى عنه هذا الرجل العاقل التهمة)
القسيس ر. بوزوورث سميث ، في كتابه "محمد و المحمدية" ، 1946:
ترك محمد ثروة ثلاثية فريدة لا مثيل لها في التاريخ , هي أنه أوجد شعباً ، و إمبراطورية ، و ديناً.
إن حُكمنا نحن غير المسلمين على محمد ، هو أنه لو أن رجلاً مثله قاد العالم المعاصر ، لنجحَ في حلّ مشاكل هذا العالم ، و لجلب له السعادة و السلام المنشودان بشدة.
البروفيسور جولز ماسرمان:
إن القادة ، يجب أن يقوموا بثلاث مهامّ:
(1) أن يقدموا حسن المعيشة لأتباعهم.
(2) أن يُنشئوا مجتمعاً منظّماً حيث يشعر أفراده بالأمان (و لو نسبياً).
(3) أن يقدّموا لأتباعهم مجموعة موحّدة من التعليمات و الإعتقادات.
إن أناساً مثل لويس باستر (مكتشف طريقة التعقيم) و جوناس ساك (مكتشف لقاح شلل الأطفال) كانوا قادة ناجحين في المهمة الأولى ، و أناس مثل غاندي و كونفوشيوس (من جهة) ، و الإسكندر و قيصر و هتلر (من جهة أخرى) ، كانوا قادة ناجحين في المهمة الثانية ، أمّا عيسى و بوذا ، فينتمون للفئة الثالثة من القادة.
لعل محمد هو أعظم قائد في التاريخ ، حيث جمع كل هذه العناصر الثلاث. موسى فعل نفس الشئ ، و لكن بدرجة أقل.
القسيس ر. بوزوورث سميث:
كان محمد رئيس الدولة و المنظمة الدينية في نفس الوقت. كان هو البابا و القيصر في نفس الوقت ، و لكنه كان البابا بدون تباهيه و لا حقوقه البابوية التي أعطتها إياه الكنيسة ، و كان القيصر من غير فيالقه ، و لا جيوشه ، و لا حارسه الشخصي ، و لا شرطته ، و لا أمواله. لو كان لأحد أن يقول أنه حكم بالحق الإلهي ، فهو محمد ، فقد حاز كل تلك القوى بدون أسنادها. لم يهتم محمد بإغراءات القوة و لا زخرفها ، و كانت بساطة حياته الخاصة متلائمة مع بساطة حياته العامة.
ديوان تشاند شارما ، في كتابه "رسل المشرق" ، كالكوتا ، 1935 ،صـ22:
كان محمد روحاً للطيبة ، و تأثيره كان محسوساً ، و لم ينسه أتباعه أبداً.
لامارتين ، في كتابه "Historie de la Turquie" ، باريس ، 1854 ، جزء 11:
كان فيلسوفاً...
كان خطيباً...
كان حوارياً...
كان مُشرّعاً...
كان محارباً...
كان قاهراً للأفكار ، مرمِّماً للإعتقادات العقلانية...
هو منشئ 20 إمبراطورية جغرافية و إمبراطورية روحية واحدة...
هذا هو محمد.
إذا أخذنا في الإعتبار كل المقاييس البشرية للعَظَمَة ، لنسأل: هل يوجد بشر أعظم من محمد؟
آني بيسانت ، في كتابها "حياة و تعاليم محمد" ، 1932 ، صـ 4:
إن كل من درسَ حياة و شخصية نبي جزيرة العرب العظيم ، و رأى كيف عاش ، و كيف علّّم الناس ، ليشعرنّ بالتقدير و الإجلال لهذا النبي العظيم ، الذي هو أحد رسل الله.
و رغم أن كثيراً منكم على علم بما سأورده من حقائق عن محمد ، إلا أنني أنا شخصياً كلما أعدت قراءة حياته ، أحس بمشاعر إعجابي به تجتاحني من جديد ، و إجلالي يزداد أكثر و أكثر لهذا النبي العربي العظيم.
موسوعة بريتانيكا:
محمد هو أنجح الأنبياء و القادة الدينيين جميعاً.
جورج برنارد شو ، في كتابه "الإسلام الحقيقي":
لقد درست هذا الرجل الرائع ، و في رأيي أنه بعيد عن كونه عدواً للمسيح ، بل هو منقذ للبشرية.
(البعض يتهمون الرسول صلى الله عليه و سلم أنه anti-christ ، أي عدو للمسيح ، فنفى عنه هذا الرجل العاقل التهمة)
القسيس ر. بوزوورث سميث ، في كتابه "محمد و المحمدية" ، 1946:
ترك محمد ثروة ثلاثية فريدة لا مثيل لها في التاريخ , هي أنه أوجد شعباً ، و إمبراطورية ، و ديناً.
(بعض الغربيين يسمون الإسلام خطأً بالـ"محمدية". أما قوله أنه أنشأ ديناً ، فرغم أنه نيته في ذلك حسنة ، إلا أنه معلوم لدينا أن الدين من الله و ليس من الرسول الكريم)
اللهم صلي و سلم على أفضل البشر أجمعين
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه