نقلت الصحف عن سيدة جزائرية
أنها اكتشفت ديانة زوجها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وذلك بعد أن شكّت بسلوكه ، وبعض تصرفاته الغريبة
مما دفعها للتجسس عليه ، وتكتشف حقيقته
وهي أن ( فضيلته ) يهودياً وليس مسلماً
يبدو الأمرُ للوهلة الأولى محيّراً
ولكني قرأت قبل أكثر من نحو (25) عاماً
في مطبوعة لم أعد أذكر اسمها
أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والذي كان قد تجاوز التسعين من عمره
أُصيب بوعكة صحية شديدة
قام على أثرها الملك الراحل الحسن الثاني
لعيادته في بيته
فأوصاه أن لا يتم دفنه في مقابر المسلمين بعد موته
ولكن في مقابر اليهود ، لأنه ليس مسلماً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذه الأمور ليست غريبة على اليهود
فكل جواسيسهم وعيونهم ، الذين عاشوا
ولا يزالون بين ظهرانينا يعرفون الإسلام
ويحفظون القرآن ، أكثر مما يعلم أكثرنا ويعرف
وأنهم يذوبون في أي مجتمع
يقصدون تدميره وتخريبه
فيعرفون أدق تفاصيل حياته ، فيدرسون عاداتنا وتقاليدنا
وكل الفتافيت والنتاتيف الصغيرة
وإنهم يذوبون بيننا حتى التلاشي
وليس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، الذي اندس في كل تفاصيل سوريا الدقيقة
حتى أوشك أن يصبح وزيراً للدفاع
وقيل رئيساً للجمهورية
لولا أن السفارة الهندية اكتشفته بالصدفة المحضة
وتمت محاكمته عسكرياً ، ثم إعدامه فيما بعد
ولا يزال يُعتبر من أبطال اليهود القوميين
وهذا ثابت تاريخياً
في محاكم التفتيش تم تحويل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إلى النصرانية قسراً
بالقتل والإكراه والتدمير والتنكيل
ولكن معظم اليهود تحولوا ظاهرياً
وبقوا في داخلهم يهوداً
ودخلوا الأديرة وترهبنوا وتم ترسيم
إلى مراتب عُليا في الكنيسة ، ولم يغيروا يهوديتهم
بل أن هذه المناصب الدينية زادت نفوذ اليهود
وخدمتهم لعقيدتهم
وأن اليهود اعتنقوا الإسلام ظاهرياً
وظلوا على يهوديتهم
كما فعل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في فجر الإسلام
وكما فعل زائيف سبتاي في تركيا
ولعل ظاهرة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في تركيا
لا زالت ظاهرة للعيان
فهي التي أخرجت مصطفى كمال
المعروف ب - أتاتورك
مقيم العلمانية التركية وهادم كل صروح
الإسلام فيها
من تحريم العربية ، حتى أن الأذان في عهده
تحول إلى التركية
حتى عهد الشهيد عدنان مندريس الذي أعاد الأذان باللغة العربية ، حتى أن تركيا بكت عن بكرة أبيها فرحاً في ذلك اليوم التاريخي
ثم تمت محاكمته وإعدامه لخروجه على العلمانية الأتاتوركية
وكما يحدث الآن من هجوم على حزب العدالة الحاكم لسماحه للنساء لبس الحجاب
مما قد يتسبب بأسلمة المجتمع التركي
والذي هو مسلم بطبعه
وقد كان صاحب الولاية الإسلامية
لخمسة قرون خلت
إن الخراب الذي فعله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومن بعده يهود الدونمة أو يهود الرجعة في تركيا
لم يكونا قادرين عليه لو لم يكونوا
مسلمين في ظاهرهم
يهوداً في معتقدهم
باسم العلمانية
ألغوا مظاهر الإسلام -
وألغوا الحروف العربية ، واستبدلوها باللاتينية -
وحوّلوا المساجد الكبرى مثل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وغيره -
إلى متاحف ومطاعم ، واستعمالات أُخرى
واستبدلوا العطلة الرسمية بيوم الأحد بدل الجمعة -
ولولا تخريب خططهم لجعلوا السبت عطلتهم
وأهم من كل ذلك أن نبوءة السلطان المجاهد
عبد الحميد الثاني
قد تحققت ، وأخذ اليهود فلسطين بلا ثمن
وكانت تركيا العلمانية أول من بارك واعترف
على عكس تركيا العثمانية ، التي حافظت على كل أرض الإسلام حتى آخر لحظة في وجودها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذين خرّبوا العالم بتشرذمهم وتحولهم الظاهري
إلى أية وجهة تخدمهم ، لم يكونوا قادرين قط على النجاح الباهر
لو لم يلبسوا مسوح الديانات الأُخرى
ولو لم يكونوا أوراما سرطانية قاتلة في أجساد ضحاياهم الكُثُر
وقد خربوا في دولتهم المسخ اكثر واكثر
حيث أثبتوا للعالم أنهم ضعفاء وضحايا وما الى ذلك
ويبررون كل جرائمهم ، ويحصلون على التعاطف
رُغم كل الصور والمشاهدات ، وخصوصاً بنا نحن ، عرباً ومسلمين
اليهودي الذي يكون كالإسفنجة ، يمتص كل الماء القذر
ويقبل أن يكون مهاناً ومُداساً
حتى أن احد قادتهم قال : نحن اليهود كالرمال
كلما داستنا الأقدام صرنا أنعم
هو الذي يقتل بدم بارد
وهم كما قيل عنهم :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واليهود الذين عرفهم التاريخ رعاة وصُنّاع القذارة والانحلال الخلقي الجنس والمخدرات والإباحية ، وكل ما يخطر في عقل الكمبيوتر
لا يقبلون في مدارسهم الدينية تلميذاً يقتني أهله جهاز تلفزيون في بيته
اليهود الذين يملكون كل أسلحة الدمار الشامل
نساء ومخدرات وجاسوسية وغيرها
من مباح وغير مباح
هم المرجفون في الأرض
وهم لصوص التاريخ والحضارة
وهم سبب كل خراب
وهم الويل والثبور وعظائم الأمور
اليهود يتجسسون في كل الأحوال
فالجاسوسية ركن من دينهم ، وكل من عقيدتهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عصي على العلاج والإبادة
وفي كل أحواله وظروفه يستطيع أن يصنع الخراب
أنها اكتشفت ديانة زوجها[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وذلك بعد أن شكّت بسلوكه ، وبعض تصرفاته الغريبة
مما دفعها للتجسس عليه ، وتكتشف حقيقته
وهي أن ( فضيلته ) يهودياً وليس مسلماً
يبدو الأمرُ للوهلة الأولى محيّراً
ولكني قرأت قبل أكثر من نحو (25) عاماً
في مطبوعة لم أعد أذكر اسمها
أن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والذي كان قد تجاوز التسعين من عمره
أُصيب بوعكة صحية شديدة
قام على أثرها الملك الراحل الحسن الثاني
لعيادته في بيته
فأوصاه أن لا يتم دفنه في مقابر المسلمين بعد موته
ولكن في مقابر اليهود ، لأنه ليس مسلماً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وهذه الأمور ليست غريبة على اليهود
فكل جواسيسهم وعيونهم ، الذين عاشوا
ولا يزالون بين ظهرانينا يعرفون الإسلام
ويحفظون القرآن ، أكثر مما يعلم أكثرنا ويعرف
وأنهم يذوبون في أي مجتمع
يقصدون تدميره وتخريبه
فيعرفون أدق تفاصيل حياته ، فيدرسون عاداتنا وتقاليدنا
وكل الفتافيت والنتاتيف الصغيرة
وإنهم يذوبون بيننا حتى التلاشي
وليس [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، الذي اندس في كل تفاصيل سوريا الدقيقة
حتى أوشك أن يصبح وزيراً للدفاع
وقيل رئيساً للجمهورية
لولا أن السفارة الهندية اكتشفته بالصدفة المحضة
وتمت محاكمته عسكرياً ، ثم إعدامه فيما بعد
ولا يزال يُعتبر من أبطال اليهود القوميين
وهذا ثابت تاريخياً
في محاكم التفتيش تم تحويل[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إلى النصرانية قسراً
بالقتل والإكراه والتدمير والتنكيل
ولكن معظم اليهود تحولوا ظاهرياً
وبقوا في داخلهم يهوداً
ودخلوا الأديرة وترهبنوا وتم ترسيم
إلى مراتب عُليا في الكنيسة ، ولم يغيروا يهوديتهم
بل أن هذه المناصب الدينية زادت نفوذ اليهود
وخدمتهم لعقيدتهم
وأن اليهود اعتنقوا الإسلام ظاهرياً
وظلوا على يهوديتهم
كما فعل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في فجر الإسلام
وكما فعل زائيف سبتاي في تركيا
ولعل ظاهرة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في تركيا
لا زالت ظاهرة للعيان
فهي التي أخرجت مصطفى كمال
المعروف ب - أتاتورك
مقيم العلمانية التركية وهادم كل صروح
الإسلام فيها
من تحريم العربية ، حتى أن الأذان في عهده
تحول إلى التركية
حتى عهد الشهيد عدنان مندريس الذي أعاد الأذان باللغة العربية ، حتى أن تركيا بكت عن بكرة أبيها فرحاً في ذلك اليوم التاريخي
ثم تمت محاكمته وإعدامه لخروجه على العلمانية الأتاتوركية
وكما يحدث الآن من هجوم على حزب العدالة الحاكم لسماحه للنساء لبس الحجاب
مما قد يتسبب بأسلمة المجتمع التركي
والذي هو مسلم بطبعه
وقد كان صاحب الولاية الإسلامية
لخمسة قرون خلت
إن الخراب الذي فعله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ومن بعده يهود الدونمة أو يهود الرجعة في تركيا
لم يكونا قادرين عليه لو لم يكونوا
مسلمين في ظاهرهم
يهوداً في معتقدهم
باسم العلمانية
ألغوا مظاهر الإسلام -
وألغوا الحروف العربية ، واستبدلوها باللاتينية -
وحوّلوا المساجد الكبرى مثل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وغيره -
إلى متاحف ومطاعم ، واستعمالات أُخرى
واستبدلوا العطلة الرسمية بيوم الأحد بدل الجمعة -
ولولا تخريب خططهم لجعلوا السبت عطلتهم
وأهم من كل ذلك أن نبوءة السلطان المجاهد
عبد الحميد الثاني
قد تحققت ، وأخذ اليهود فلسطين بلا ثمن
وكانت تركيا العلمانية أول من بارك واعترف
على عكس تركيا العثمانية ، التي حافظت على كل أرض الإسلام حتى آخر لحظة في وجودها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]الذين خرّبوا العالم بتشرذمهم وتحولهم الظاهري
إلى أية وجهة تخدمهم ، لم يكونوا قادرين قط على النجاح الباهر
لو لم يلبسوا مسوح الديانات الأُخرى
ولو لم يكونوا أوراما سرطانية قاتلة في أجساد ضحاياهم الكُثُر
وقد خربوا في دولتهم المسخ اكثر واكثر
حيث أثبتوا للعالم أنهم ضعفاء وضحايا وما الى ذلك
ويبررون كل جرائمهم ، ويحصلون على التعاطف
رُغم كل الصور والمشاهدات ، وخصوصاً بنا نحن ، عرباً ومسلمين
اليهودي الذي يكون كالإسفنجة ، يمتص كل الماء القذر
ويقبل أن يكون مهاناً ومُداساً
حتى أن احد قادتهم قال : نحن اليهود كالرمال
كلما داستنا الأقدام صرنا أنعم
هو الذي يقتل بدم بارد
وهم كما قيل عنهم :[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
واليهود الذين عرفهم التاريخ رعاة وصُنّاع القذارة والانحلال الخلقي الجنس والمخدرات والإباحية ، وكل ما يخطر في عقل الكمبيوتر
لا يقبلون في مدارسهم الدينية تلميذاً يقتني أهله جهاز تلفزيون في بيته
اليهود الذين يملكون كل أسلحة الدمار الشامل
نساء ومخدرات وجاسوسية وغيرها
من مباح وغير مباح
هم المرجفون في الأرض
وهم لصوص التاريخ والحضارة
وهم سبب كل خراب
وهم الويل والثبور وعظائم الأمور
اليهود يتجسسون في كل الأحوال
فالجاسوسية ركن من دينهم ، وكل من عقيدتهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] عصي على العلاج والإبادة
وفي كل أحواله وظروفه يستطيع أن يصنع الخراب
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه