ذكر ابن القيم
39 فائدة للصلاة على النبي منها:
امتثال أمر الله سبحانه وتعالى.
حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة.
يكتب له عشر حسنات ويمحو عنه عشر سيئات.
أن يرفع له عشر درجات.
أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب
العالمين.
أنها سبب لشفاعته إذا قرنها بسؤال الوسيلة له، أو إفرادها.
أنها سبب لغفران الذنوب.
أنها سبب لكفاية الله ما أهمه.
أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة.
أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة الملائكة عليه.
أنها سبب لرد النبي الصلاة والسلام على المصلي.
أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
أنها سبب لنفي الفقر.
أنها تنفي عن العبد اسم ( البخيل ) إذا صلى عليه عند ذكره .
أنها سبب لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل
السماء والأرض، لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه، والجزاء
من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك.
أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع
ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه.
أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه وذكره عنده كما تقدم قوله :
{ إن صلاتكم معروضة عليّ } وقوله :
{ إن الله وكّل بقبري ملائكة يبلغونني عن أمتي السلام } وكفى
بالعبد نبلاً أن يذكر اسمه بالخير بين يدي رسول الله .
أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه لحديث عبدالرحمن بن سمرة
الذي رواه عنه سعيد بن المسيب في رؤيا النبي وفيه: { ورأيت رجلاً من أمتي يزحف على الصراط ويحبو أحياناً ويتعلق أحياناً،
فجاءته صلاته عليّ فأقامته على قدميه وأنقذته } [رواه أبو موسى المديني
وبنى عليه كتابه في "الترغيب والترهيب" وقال: هذا حديث حسن جداً].
39 فائدة للصلاة على النبي منها:
امتثال أمر الله سبحانه وتعالى.
حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة.
يكتب له عشر حسنات ويمحو عنه عشر سيئات.
أن يرفع له عشر درجات.
أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه فهي تصاعد الدعاء إلى عند رب
العالمين.
أنها سبب لشفاعته إذا قرنها بسؤال الوسيلة له، أو إفرادها.
أنها سبب لغفران الذنوب.
أنها سبب لكفاية الله ما أهمه.
أنها سبب لقرب العبد منه يوم القيامة.
أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة الملائكة عليه.
أنها سبب لرد النبي الصلاة والسلام على المصلي.
أنها سبب لطيب المجلس، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة.
أنها سبب لنفي الفقر.
أنها تنفي عن العبد اسم ( البخيل ) إذا صلى عليه عند ذكره .
أنها سبب لإلقاء الله سبحانه وتعالى الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل
السماء والأرض، لأن المصلي طالب من الله أن يثني على رسوله ويكرمه ويشرفه، والجزاء
من جنس العمل فلا بد أن يحصل للمصلي نوع من ذلك.
أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأسباب مصالحه لأن المصلي داع
ربه أن يبارك عليه وعلى آله وهذا الدعاء مستجاب والجزاء من جنسه.
أنها سبب لعرض اسم المصلي عليه وذكره عنده كما تقدم قوله :
{ إن صلاتكم معروضة عليّ } وقوله :
{ إن الله وكّل بقبري ملائكة يبلغونني عن أمتي السلام } وكفى
بالعبد نبلاً أن يذكر اسمه بالخير بين يدي رسول الله .
أنها سبب لتثبيت القدم على الصراط والجواز عليه لحديث عبدالرحمن بن سمرة
الذي رواه عنه سعيد بن المسيب في رؤيا النبي وفيه: { ورأيت رجلاً من أمتي يزحف على الصراط ويحبو أحياناً ويتعلق أحياناً،
فجاءته صلاته عليّ فأقامته على قدميه وأنقذته } [رواه أبو موسى المديني
وبنى عليه كتابه في "الترغيب والترهيب" وقال: هذا حديث حسن جداً].
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه