. ღ . كالو: لقد نضجنا . ღ .
كوريا الشمالية 0 : 3 كوت ديفوار
يونيو 25
بعد
فوزهم على كوريا الشمالية 3-0، نظر لاعبو كوت ديفوار إلى أوّل مباراتين في
المجموعة السابعة، والى مشوارهم الأوّل في كأس العالم FIFA قبل أربع سنوات.
استهلّت كوت ديفوار مشوارها هذه السنة بتعادل سلبي مع البرتغال، لكنها
سقطت أمام البرازيل 1-3، فاحتاج الفيلة لتحقيق نتيجة كبيرة في ثالث
مبارياتهم وانتظار خسارة البرتغال في الوقت ذاته.
وفي وقت اعتبر فيه لاعبو الفريق الموهوب ان نقاط المباراة
الأولى كانت متاحة، الا انهم أجمعوا على المشوار الطويل الذي قطعوه منذ
ألمانيا 2006. آنذاك، وقعت كوت ديفوار في مجموعة صعبة مع الأرجنتين، هولندا
وصربيا ومونتينيجرو، لكنها كشفت عن قلة خبرتها بعد تأخرها بهدفين في
مبارياتها الثلاث. ورغم تقليصها الفارق في كلّ مرة وتغلبها على المنتخب
القادم من شرق أوروبا، إلا أنها أظهرت صلابتها ودهاءها في الأسابيع
الماضية.
عزا المهاجم سالومون كالو تحسّن فريقه إلى مجموعة من
العوامل الأساسية: "أعتقد ان استعداداتنا كانت أفضل هذه المرّة". وتابع
كالو لموقع FIFA.com بعد تسجيله في مرمى كوريا الشمالية:
"كنا نعرف أكثر ما نقوم به على أرض الملعب وكان تنظيمنا أفضل. كفريق، لقد
كبرنا منذ كأس العالم الأخيرة. إذا تابعنا عملنا الدؤوب سنصل يوماً ما إلى
القمة. لا تبدأ على القمة عادة، لكن يجب العمل بجهد كي تدركها".
وافق المدافع المخضرم إيمانويل إبوي أن فريقه قد نضج،
وقال أنهم أظهروا ذلك في مباراة أخيرة صعبة، حيث كان يجب أن يفوزوا بفارق
شبه مستحيل من الأهداف. قال بعد المباراة: "ليس لدينا أي سبب كي لا نكون
واثقين من الدورة التي قدمناها. حصلنا على أربع نقاط في مجموعة صعبة. نحن
أفضل بكثير من العام 2006. الفرق اننا نلعب كمجموعة الآن. نشأنا سوياً
ونشعر الآن أننا كفريق أكثر من أي وقت مضى".
أحد أكبر التحديات للتفوّق على نتيجة البرتغال الساحقة
ضدّ كوريا الشمالية 7-0، كان اختراق الدفاع الكوري الشمالي الذي دافع بخمسة
لاعبين يساعدهم لاعبان من خط الوسط طوال المباراة. بالنسبة لقائد الفريق
ديدييه دروجبا، كانت محاولة، لكن تجربة إيجابية في نهاية المطاف: "كان
الأمر صعباً للغاية. تواجد أربعة مدافعين حولنا طوال الوقت، لكننا قمنا
بعمل جيّد في جميع الأحوال. تمكننا من تسجيل ثلاثة أهداف أمام عدد كبير من
المدافعين، كما أن كوريا فريق جيّد. ليس سهلاً أن تعرف انك على وشك الخروج
وعليك التركيز واللعب كما فعلنا اليوم".
وافق إيبوي انهم حقووا الإنجاز بتسجيل ثلاثة أهداف، إذ
سجّل يايا توريه وروماريك في الشوط الأوّل قبل هدف كالو الثالث: "قمنا بعمل
جيّد في وضع حسّاس. من الصعب أن تلعب ضدّ خمسة مدافعين، لكن المهاجمين
ولاعبي الوسط قاموا بعمل جيّد ولم يتوقفوا. خلقنا العديد من الفرص وكان
يمكننا تسجيل أهداف أكثر، لكن أنهينا المباراة فائزين، بدون إصابة اي لاعب،
لذلك نحن سعداء".
بالعودة إلى إحتمالات جنوب أفريقيا 2010، قال كالو ان
الفريق لم تتحطم معنوياته بعودته إلى البلاد بعد الحاجز الأوّل. قال لاعب
تشلسي: "أنهينا مشوارنا بأربع نقاط. خسرنا فقط أمام البرازيل، لذلك لا نشعر
بالحزن. في كرة القدم يمكنك أن تخسر أمام فرق أقوى منك أو تربح، يمكنك
تقديم أقصى طاقتك وهذا ما فعلناه".
وافق دروجبا قبل تعبيره عن بعض أسفه على التعادل السلبي
ضدّ كريستيانو رونالدو ورفاقه: "لم تكن مجموعة سهلة بالطبع، وتأكّد ذلك
لاحقاً". تابع زميل كالو في تشلسي: "لو كنّا أكثر طموحاً أمام البرتغال،
لسجّلنا ربما هدفاً، ما كان سيغيّر مسارنا في المسابقة. لكن ضدّ البرازيل
أعتقد اننا احترمناهم كفاية نظراً لإمكاناتهم. لقد استحقوا الفوز أمامنا".
استلم المدرب المخضرم زفن جوران أريكسون مهمة الإشراف على
الفريق قبل أشهر قليلة من النهائيات، لكنه وافق أن برتقاليي أفريقيا
يسيرون في خط تصاعدي منذ أربع سنوات حتى اليوم. قال: "هذا الفريق يتحسّن
باستمرار، مستقبله في العالم الكروي رائع وسيقطع مسافات طويلة".
كوريا الشمالية 0 : 3 كوت ديفوار
يونيو 25
بعد
فوزهم على كوريا الشمالية 3-0، نظر لاعبو كوت ديفوار إلى أوّل مباراتين في
المجموعة السابعة، والى مشوارهم الأوّل في كأس العالم FIFA قبل أربع سنوات.
استهلّت كوت ديفوار مشوارها هذه السنة بتعادل سلبي مع البرتغال، لكنها
سقطت أمام البرازيل 1-3، فاحتاج الفيلة لتحقيق نتيجة كبيرة في ثالث
مبارياتهم وانتظار خسارة البرتغال في الوقت ذاته.
وفي وقت اعتبر فيه لاعبو الفريق الموهوب ان نقاط المباراة
الأولى كانت متاحة، الا انهم أجمعوا على المشوار الطويل الذي قطعوه منذ
ألمانيا 2006. آنذاك، وقعت كوت ديفوار في مجموعة صعبة مع الأرجنتين، هولندا
وصربيا ومونتينيجرو، لكنها كشفت عن قلة خبرتها بعد تأخرها بهدفين في
مبارياتها الثلاث. ورغم تقليصها الفارق في كلّ مرة وتغلبها على المنتخب
القادم من شرق أوروبا، إلا أنها أظهرت صلابتها ودهاءها في الأسابيع
الماضية.
عزا المهاجم سالومون كالو تحسّن فريقه إلى مجموعة من
العوامل الأساسية: "أعتقد ان استعداداتنا كانت أفضل هذه المرّة". وتابع
كالو لموقع FIFA.com بعد تسجيله في مرمى كوريا الشمالية:
"كنا نعرف أكثر ما نقوم به على أرض الملعب وكان تنظيمنا أفضل. كفريق، لقد
كبرنا منذ كأس العالم الأخيرة. إذا تابعنا عملنا الدؤوب سنصل يوماً ما إلى
القمة. لا تبدأ على القمة عادة، لكن يجب العمل بجهد كي تدركها".
وافق المدافع المخضرم إيمانويل إبوي أن فريقه قد نضج،
وقال أنهم أظهروا ذلك في مباراة أخيرة صعبة، حيث كان يجب أن يفوزوا بفارق
شبه مستحيل من الأهداف. قال بعد المباراة: "ليس لدينا أي سبب كي لا نكون
واثقين من الدورة التي قدمناها. حصلنا على أربع نقاط في مجموعة صعبة. نحن
أفضل بكثير من العام 2006. الفرق اننا نلعب كمجموعة الآن. نشأنا سوياً
ونشعر الآن أننا كفريق أكثر من أي وقت مضى".
أحد أكبر التحديات للتفوّق على نتيجة البرتغال الساحقة
ضدّ كوريا الشمالية 7-0، كان اختراق الدفاع الكوري الشمالي الذي دافع بخمسة
لاعبين يساعدهم لاعبان من خط الوسط طوال المباراة. بالنسبة لقائد الفريق
ديدييه دروجبا، كانت محاولة، لكن تجربة إيجابية في نهاية المطاف: "كان
الأمر صعباً للغاية. تواجد أربعة مدافعين حولنا طوال الوقت، لكننا قمنا
بعمل جيّد في جميع الأحوال. تمكننا من تسجيل ثلاثة أهداف أمام عدد كبير من
المدافعين، كما أن كوريا فريق جيّد. ليس سهلاً أن تعرف انك على وشك الخروج
وعليك التركيز واللعب كما فعلنا اليوم".
وافق إيبوي انهم حقووا الإنجاز بتسجيل ثلاثة أهداف، إذ
سجّل يايا توريه وروماريك في الشوط الأوّل قبل هدف كالو الثالث: "قمنا بعمل
جيّد في وضع حسّاس. من الصعب أن تلعب ضدّ خمسة مدافعين، لكن المهاجمين
ولاعبي الوسط قاموا بعمل جيّد ولم يتوقفوا. خلقنا العديد من الفرص وكان
يمكننا تسجيل أهداف أكثر، لكن أنهينا المباراة فائزين، بدون إصابة اي لاعب،
لذلك نحن سعداء".
بالعودة إلى إحتمالات جنوب أفريقيا 2010، قال كالو ان
الفريق لم تتحطم معنوياته بعودته إلى البلاد بعد الحاجز الأوّل. قال لاعب
تشلسي: "أنهينا مشوارنا بأربع نقاط. خسرنا فقط أمام البرازيل، لذلك لا نشعر
بالحزن. في كرة القدم يمكنك أن تخسر أمام فرق أقوى منك أو تربح، يمكنك
تقديم أقصى طاقتك وهذا ما فعلناه".
وافق دروجبا قبل تعبيره عن بعض أسفه على التعادل السلبي
ضدّ كريستيانو رونالدو ورفاقه: "لم تكن مجموعة سهلة بالطبع، وتأكّد ذلك
لاحقاً". تابع زميل كالو في تشلسي: "لو كنّا أكثر طموحاً أمام البرتغال،
لسجّلنا ربما هدفاً، ما كان سيغيّر مسارنا في المسابقة. لكن ضدّ البرازيل
أعتقد اننا احترمناهم كفاية نظراً لإمكاناتهم. لقد استحقوا الفوز أمامنا".
استلم المدرب المخضرم زفن جوران أريكسون مهمة الإشراف على
الفريق قبل أشهر قليلة من النهائيات، لكنه وافق أن برتقاليي أفريقيا
يسيرون في خط تصاعدي منذ أربع سنوات حتى اليوم. قال: "هذا الفريق يتحسّن
باستمرار، مستقبله في العالم الكروي رائع وسيقطع مسافات طويلة".
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه