. ღ . مئة هدف وأداء أوروبي مخيب للآمال . ღ .
الجمعة 25 يونيو 2010
بعد نهاية مرحلة المجموعات، يسلط موقع FIFA.com
في استعراضه اليومي لأحدث الأرقام الإحصائية الضوء على إنجاز ميّز سنة
2010، وعلى كارثة دفاعية، وعيب تاريخي، وأداء باهت وغير منتظر لممثلي
القارة العجوز في العرس الكروي العالمي المقام حاليا في جنوب أفريقيا.
100 هدف هو عدد الأهداف الذي تم بلوغه
في نهائيات جنوب أفريقيا 2010 عندما سجل أندريس إنييستا هدف أسبانيا الثاني
في مرمى منتخب تشيلي. ومن أصل هذه الأهداف المئة المسجلة في البطولة حتى
الآن كانت الفريقان أصحاب الرصيد الأكبر هما الأرجنتين (سبعة أهداف)
والبرتغال (سبعة أهداف)، وكان أغلبها من توقيع لاعبين من نادي أتلتيكو
مدريد (خمسة أهداف). وقد سُجل اثنان وستون في المئة من الأهداف من تسديدات
بالقدم اليمنى، وعشرون في المئة بالقدم اليسرى، بينما كان نصيب الضربات
الرأسية ستة عشر في المئة، وأعضاء أخرى من الجسم اثنين في المئة. كما سجل
لاعبان هدفين في مرماهما بطريق الخطأ، وتم تحويل سبع ركلات جزاء بنجاح إلى
أهداف محققة، وجاءت أربعة أهداف من ركلات حرة مباشرة. كما كانت المنافسات
غنية بالأهداف المسجلة في اللحظات الأخيرة، حيث سجلت خمسة أهداف في الدقيقة
التسعين.
60 عاماً مرت منذ ارتدى المنتخب
الأسباني اللونين الأزرق والأبيض لأول مرة في منافسات كأس العالم FIFA،
ليعود ويظهر بهما هذا المساء في بريتوريا. ولا تقف أوجه التشابه بين تلك
الحقبة واليوم عند لون القمصان فقط. ففي سنة 1950، كان الخصم هو منتخب
تشيلي وكان الفوز حليف الأسبان. كما أن انتصار الكتيبة الحمراء اليوم جعل
من دافيد فيا هدّاف أسبانيا الأول في تاريخ منافسات كأس العالم FIFA، وذلك
بفضل هدفه السادس في العرس الكروي، الذي سمح له بتجاوز كل من إميليو
بوتراجينيو وفيرناندو موريانتيس وفيرناندو هييرو وراؤول. والمدهش أنه عندما
سجل فيا هدفه، كانت تلك هي أول مرة منذ خمس عشرة مباراة في نهائيات جنوب
أفريقيا 2010 يجد منتخب من أمريكا الجنوبية نفسه متخلفاً في النتيجة.
12 هو عدد الأهداف التي تلقتها شباك
المنتخب الكوري الشمالي خلال مبارياته الثلاث في مرحلة المجموعات. وتعد هذه
النتيجة هي أسوأ حصيلة دفاعية في هذه المرحلة من المنافسات خلال ثماني
وعشرين سنة. فمنذ أن تلقى مرمى منتخب السلفادور ثلاثة عشر هدفاً في نهائيات
أسبانيا 1982، لم تشهد مرحلة المجموعات أداءاً دفاعياً ضعيفاً بهذا الشكل،
رغم أن المنتخب السعودي تلقى هو الآخر اثني عشر هدفاً خلال مشاركته
المخيبة للآمال في نهائيات 2002. إلا أن الرقم القياسي التاريخي يظل في
حوزة الجارة كوريا الجنوبية بستة عشر هدفاً خلال مباراتين اثنتين فقط سنة
1954.
6 بلدان أوروبية تمكنت من التأهل إلى
دور الستة عشر في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، وهو أقل عدد
يمثل القارة العجوز في هذا الدور في تاريخ المسابقة. وفي الوقت الذي استرعى
فيه الأداء الباهت للمنتخبات الأفريقية اهتمام المتتبعين، أجبر فشل سويسرا
في التأهل عن المجموعة الثامنة برفقة أسبانيا أوروبا على التفكير في
الأداء الذي قدمه ممثلوها خلال النسخة الحالية من المسابقة، والذي كان
الأسوأ في تاريخها. وبالإضافة إلى ذلك، فإن مواجهة المنتخبات الأوروبية
الستة لبعضها البعض في دور الستة عشر ستقلص عدد هذه المنتخبات إلى ثلاثة في
دور الثمانية.
0 هدف هي النتيجة التي انتهت بها
الموقعة التي جمعت اليوم بين المنتخب البرازيلي ونظيره البرتغالي. فبعد
تسجيل ملوك السامبا لعشرة أهداف في آخر مباراتين وديتين، كان يبدو من
المؤكد أن البرازيل ستهز الشباك في هذه المباراة، علماً بأنها استطاعت أن
تجد طريقها إلى المرمى في كل مباريات مرحلة المجموعات في النسخ السبع
الأخيرة من نهائيات كأس العالم FIFA. وتعود أول مرة يتعادل فيها سحرة
أمريكا الجنوبية سلبياً في مرحلة المجموعات إلى مباراتهم أمام المنتخب
الأسباني في نسخة الأرجنتين 1978، في حين تعد نتيجة اليوم هي التعادل
السلبي الثالث للمنتخب البرتغالي في النهائيات. ويبدو أن لا وجود لسبب يعلل
اندهاشنا. ففي نهاية المطاف، حافظ المنتخب البرتغالي على شباكه نظيفة خلال
عشرين مباراة من أصل 24، منذ تولي كارلوس كيروش مهامه التدريبية، وأنهى
مرحلة المجموعات كأحد المنتخبين الوحيدين اللذين لم يتلقيا أي أهداف، وكان
المنتخب الآخر هو أوروجواي.
الجمعة 25 يونيو 2010
بعد نهاية مرحلة المجموعات، يسلط موقع FIFA.com
في استعراضه اليومي لأحدث الأرقام الإحصائية الضوء على إنجاز ميّز سنة
2010، وعلى كارثة دفاعية، وعيب تاريخي، وأداء باهت وغير منتظر لممثلي
القارة العجوز في العرس الكروي العالمي المقام حاليا في جنوب أفريقيا.
100 هدف هو عدد الأهداف الذي تم بلوغه
في نهائيات جنوب أفريقيا 2010 عندما سجل أندريس إنييستا هدف أسبانيا الثاني
في مرمى منتخب تشيلي. ومن أصل هذه الأهداف المئة المسجلة في البطولة حتى
الآن كانت الفريقان أصحاب الرصيد الأكبر هما الأرجنتين (سبعة أهداف)
والبرتغال (سبعة أهداف)، وكان أغلبها من توقيع لاعبين من نادي أتلتيكو
مدريد (خمسة أهداف). وقد سُجل اثنان وستون في المئة من الأهداف من تسديدات
بالقدم اليمنى، وعشرون في المئة بالقدم اليسرى، بينما كان نصيب الضربات
الرأسية ستة عشر في المئة، وأعضاء أخرى من الجسم اثنين في المئة. كما سجل
لاعبان هدفين في مرماهما بطريق الخطأ، وتم تحويل سبع ركلات جزاء بنجاح إلى
أهداف محققة، وجاءت أربعة أهداف من ركلات حرة مباشرة. كما كانت المنافسات
غنية بالأهداف المسجلة في اللحظات الأخيرة، حيث سجلت خمسة أهداف في الدقيقة
التسعين.
60 عاماً مرت منذ ارتدى المنتخب
الأسباني اللونين الأزرق والأبيض لأول مرة في منافسات كأس العالم FIFA،
ليعود ويظهر بهما هذا المساء في بريتوريا. ولا تقف أوجه التشابه بين تلك
الحقبة واليوم عند لون القمصان فقط. ففي سنة 1950، كان الخصم هو منتخب
تشيلي وكان الفوز حليف الأسبان. كما أن انتصار الكتيبة الحمراء اليوم جعل
من دافيد فيا هدّاف أسبانيا الأول في تاريخ منافسات كأس العالم FIFA، وذلك
بفضل هدفه السادس في العرس الكروي، الذي سمح له بتجاوز كل من إميليو
بوتراجينيو وفيرناندو موريانتيس وفيرناندو هييرو وراؤول. والمدهش أنه عندما
سجل فيا هدفه، كانت تلك هي أول مرة منذ خمس عشرة مباراة في نهائيات جنوب
أفريقيا 2010 يجد منتخب من أمريكا الجنوبية نفسه متخلفاً في النتيجة.
12 هو عدد الأهداف التي تلقتها شباك
المنتخب الكوري الشمالي خلال مبارياته الثلاث في مرحلة المجموعات. وتعد هذه
النتيجة هي أسوأ حصيلة دفاعية في هذه المرحلة من المنافسات خلال ثماني
وعشرين سنة. فمنذ أن تلقى مرمى منتخب السلفادور ثلاثة عشر هدفاً في نهائيات
أسبانيا 1982، لم تشهد مرحلة المجموعات أداءاً دفاعياً ضعيفاً بهذا الشكل،
رغم أن المنتخب السعودي تلقى هو الآخر اثني عشر هدفاً خلال مشاركته
المخيبة للآمال في نهائيات 2002. إلا أن الرقم القياسي التاريخي يظل في
حوزة الجارة كوريا الجنوبية بستة عشر هدفاً خلال مباراتين اثنتين فقط سنة
1954.
6 بلدان أوروبية تمكنت من التأهل إلى
دور الستة عشر في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA، وهو أقل عدد
يمثل القارة العجوز في هذا الدور في تاريخ المسابقة. وفي الوقت الذي استرعى
فيه الأداء الباهت للمنتخبات الأفريقية اهتمام المتتبعين، أجبر فشل سويسرا
في التأهل عن المجموعة الثامنة برفقة أسبانيا أوروبا على التفكير في
الأداء الذي قدمه ممثلوها خلال النسخة الحالية من المسابقة، والذي كان
الأسوأ في تاريخها. وبالإضافة إلى ذلك، فإن مواجهة المنتخبات الأوروبية
الستة لبعضها البعض في دور الستة عشر ستقلص عدد هذه المنتخبات إلى ثلاثة في
دور الثمانية.
0 هدف هي النتيجة التي انتهت بها
الموقعة التي جمعت اليوم بين المنتخب البرازيلي ونظيره البرتغالي. فبعد
تسجيل ملوك السامبا لعشرة أهداف في آخر مباراتين وديتين، كان يبدو من
المؤكد أن البرازيل ستهز الشباك في هذه المباراة، علماً بأنها استطاعت أن
تجد طريقها إلى المرمى في كل مباريات مرحلة المجموعات في النسخ السبع
الأخيرة من نهائيات كأس العالم FIFA. وتعود أول مرة يتعادل فيها سحرة
أمريكا الجنوبية سلبياً في مرحلة المجموعات إلى مباراتهم أمام المنتخب
الأسباني في نسخة الأرجنتين 1978، في حين تعد نتيجة اليوم هي التعادل
السلبي الثالث للمنتخب البرتغالي في النهائيات. ويبدو أن لا وجود لسبب يعلل
اندهاشنا. ففي نهاية المطاف، حافظ المنتخب البرتغالي على شباكه نظيفة خلال
عشرين مباراة من أصل 24، منذ تولي كارلوس كيروش مهامه التدريبية، وأنهى
مرحلة المجموعات كأحد المنتخبين الوحيدين اللذين لم يتلقيا أي أهداف، وكان
المنتخب الآخر هو أوروجواي.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه