الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . حان وقت الانتقال إلى الهجوم . ღ .
الخميس 24 يونيو 2010
أثبت خط دفاع المنتخب السويسري قدرته على درء الخطر عن مرماه
في نهائيات كأس العالم 2010 FIFA وخير مثال على ذلك حفاظه على نظافة شباكه
أمام المهاجمين الأسبان الخطيرين ليضمن فوزا بهدف دون رد كان مفاجأة
البطولة بامتياز. وواصل فرسان جبال الألب قتاليتهم العالية في مباراة تشيلي
بالرغم من طرد فالون بهرامي المبكر، فكانوا قاب قوسين أو أدنى من تعديل
النتيجة في الأنفاس الأخيرة من اللقاء بواسطة إيرين ديرديوك، علماً أن
الكتيبة السويسرية قد نجحت في تحطيم رقم قياسي عالمي بالحفاظ على نظافة
شباكها لمدة 559 دقيقة خلال مشاركتها المونديالية.
فوز ضروري
أما الآن، فيتحتم على
المهاجمين السويسريين أن يكونوا أكثر فعالية في الهجوم إن أرادوا تحقيق
الفوز في الجولة الثالثة وضمان متابعة المغامرة المونديالية، فنتيجة 0:2
ستضمن لهم بكل تأكيد بطاقة العبور للدور الثاني. وأوضح لاعب الوسط السويسري
جوخان إنلر ل FIFAقائلا: "كل شيء ممكن بالنسبة للمنتخبات الثلاثة: تشيلي
وأسبانيا وسويسرا. فالتشيليون كذلك يرغبون في تفادي الهزيمة وهو أمر قد
يفشلون في تحقيقه. يجب أن نقدم مباراة جيدة وأن نفوز على هندوراس."
ومن المؤكد أن المنتخب السويسري سيتبع خطة تكتيكية مغايرة
عن تلك التي خاض بها مباراتي أسبانيا وتشيلي، فهو سيدخل المواجهة بنزعة
هجومية وإصرار كبير على تسجيل الأهداف، وهذا ما يعتقده أوتمار هيتسفيلد
أيضا: "إذا رغب المرء في الفوز وجب عليه التقدم إلى الأمام، وسنخوض
المباراة بأسلوب يختلف عن المباراتين الأخيرتين. ونحن نعلن أنه يتحتم
علينا الفوز بفارق هدفين من أجل ضمان التأهل، ونستطيع أن نعبر لدور الثمن
بمجهودنا. تنتظرنا مباراة نهائية، ونحن نريد أن نفوز بها."
مشكلة مبادرة وإبداع
لا أحد يعلم ما
إذا كان الفريق السويسري سيطلق العنان لقوته الهجومية أم سيغير كليا نظام
اللعب الذي خاض به المباراتين الماضيتين. وقد أظهرت المواجهة الأخيرة أمام
تشيلي أنه افتقر لروح المبادرة والإبداع عندما وجد صعوبة في الرجوع في
النتيجة والانطلاق نجو الأمام بعد الهدف الذي دخل مرماه في الدقيقة 75 علما
أنه كان يلعب حينها بعشرة لاعبين.
وربما من السابق لأوانه الحديث عن قدرة السويسريين على
تجاوز وضع صعب كهذا، أي التعديل في آخر ربع ساعة من المباراة بنقص عددي.
وبخصوص آخر مباراة في مرحلة المجموعات قال هيتسفيلد: "أسلوب لعب هندوراس
يشبه أسلوب تشيلي، بالرغم من أنهم لا يملكون لاعبين بمهارات فردية عالية،
فهم يتميزون بالقوة والسرعة في الهجوم لكنهم ليسوا بنفس قوة أسبانيا وتشيلي
في الدفاع. إذا تقدموا إلى الأمام سيفتحون اللعب وسيتركون مساحات فارغة،
وهذا سيصب في مصلحتنا. ستلعب هندوراس بكل حماس، ويسرنا ذلك كثيرا حيث
يمكننا أن نكسب أشياء كثيرة من هذه المباراة، وستكون تسعين دقيقة غاية في
الحدة إذ من المتوقع أن تلعب هندوراس نحو الأمام أيضا،" حيث يملك نجوم
كتراتشوس بدورهم فرصة للتأهل إلى الدور الثاني في حال خسارة أسبانيا
وتحقيقهم للفوز بعدد كافٍ من الأهداف.
لا مشكلة في التعديل التكتيكي
ويبدوا
أن كتيبة "الجنرال" هيتسفيلد مستعدة لأي تعديل على مستوى منظومة اللعب، إذ
أوضح المدافع الأيمن ستفيان ليشتشتاينر لـFIFA قائلا: "يجب أن نسجل
وسنسجل، وأنا واثق تماما من مؤهلاتنا، ولقد أثبتنا أمام أسبانيا وفي
التصفيات كذلك أننا نعرف كيف نهز الشباك. عندما نلعب بطريقة جماعية نصبح
خطيرين جدا، والآن يجب أن نكون في مستوى المسؤولية ونقاتل بكل ما أوتينا من
قوة ضد هندوراس."
ولا يراود ابن 26 سنة شك في قدرة منتخب بلاده على التكيف
مع تغيير منظومة اللعب، حيث صرح في هذا الصدد قائلا: "نملك مهاجمين بارعين
جدا، كما أن مستوانا جيد. لذا لن يطرح التعديل التكتيكي أي مشكل. صحيح أننا
لا نملك لاعبين بإمكانيات فردية راقية كالأرجنتين وأسبانيا ولهذا السبب
يتعين علينا اللعب بشكل ممتاز كفريق."
هل سيكشف لنا المنتخب السويسري، إذاً، قدرة هجومية كبيرة
تمكنه من حجز تذكرة العبور لدور الستة عشر؟ الجواب نجده على لسان إنلر،
الذي أفصح قائلا: "لا يجب أن نهاجم طيلة المباراة، فهندوراس تملك لاعبين
يمتازون بالسرعة الفائقة، إذ يتعين علينا أن نحافظ على تكاملنا وتراص
خطوطنا ثم الهجوم بسرعة وترجمة الفرص التي ستتاح لنا." ويبدو ابن الخامسة
والعشرين واثقا من قدرة فريقه على العبور للدور الثاني، حيث ختم حديثه
بنبرة تبعث على التفاؤل: "سنمر للدور الثاني لأننا نملك عزيمة حديدية."
الخميس 24 يونيو 2010
أثبت خط دفاع المنتخب السويسري قدرته على درء الخطر عن مرماه
في نهائيات كأس العالم 2010 FIFA وخير مثال على ذلك حفاظه على نظافة شباكه
أمام المهاجمين الأسبان الخطيرين ليضمن فوزا بهدف دون رد كان مفاجأة
البطولة بامتياز. وواصل فرسان جبال الألب قتاليتهم العالية في مباراة تشيلي
بالرغم من طرد فالون بهرامي المبكر، فكانوا قاب قوسين أو أدنى من تعديل
النتيجة في الأنفاس الأخيرة من اللقاء بواسطة إيرين ديرديوك، علماً أن
الكتيبة السويسرية قد نجحت في تحطيم رقم قياسي عالمي بالحفاظ على نظافة
شباكها لمدة 559 دقيقة خلال مشاركتها المونديالية.
فوز ضروري
أما الآن، فيتحتم على
المهاجمين السويسريين أن يكونوا أكثر فعالية في الهجوم إن أرادوا تحقيق
الفوز في الجولة الثالثة وضمان متابعة المغامرة المونديالية، فنتيجة 0:2
ستضمن لهم بكل تأكيد بطاقة العبور للدور الثاني. وأوضح لاعب الوسط السويسري
جوخان إنلر ل FIFAقائلا: "كل شيء ممكن بالنسبة للمنتخبات الثلاثة: تشيلي
وأسبانيا وسويسرا. فالتشيليون كذلك يرغبون في تفادي الهزيمة وهو أمر قد
يفشلون في تحقيقه. يجب أن نقدم مباراة جيدة وأن نفوز على هندوراس."
ومن المؤكد أن المنتخب السويسري سيتبع خطة تكتيكية مغايرة
عن تلك التي خاض بها مباراتي أسبانيا وتشيلي، فهو سيدخل المواجهة بنزعة
هجومية وإصرار كبير على تسجيل الأهداف، وهذا ما يعتقده أوتمار هيتسفيلد
أيضا: "إذا رغب المرء في الفوز وجب عليه التقدم إلى الأمام، وسنخوض
المباراة بأسلوب يختلف عن المباراتين الأخيرتين. ونحن نعلن أنه يتحتم
علينا الفوز بفارق هدفين من أجل ضمان التأهل، ونستطيع أن نعبر لدور الثمن
بمجهودنا. تنتظرنا مباراة نهائية، ونحن نريد أن نفوز بها."
مشكلة مبادرة وإبداع
لا أحد يعلم ما
إذا كان الفريق السويسري سيطلق العنان لقوته الهجومية أم سيغير كليا نظام
اللعب الذي خاض به المباراتين الماضيتين. وقد أظهرت المواجهة الأخيرة أمام
تشيلي أنه افتقر لروح المبادرة والإبداع عندما وجد صعوبة في الرجوع في
النتيجة والانطلاق نجو الأمام بعد الهدف الذي دخل مرماه في الدقيقة 75 علما
أنه كان يلعب حينها بعشرة لاعبين.
وربما من السابق لأوانه الحديث عن قدرة السويسريين على
تجاوز وضع صعب كهذا، أي التعديل في آخر ربع ساعة من المباراة بنقص عددي.
وبخصوص آخر مباراة في مرحلة المجموعات قال هيتسفيلد: "أسلوب لعب هندوراس
يشبه أسلوب تشيلي، بالرغم من أنهم لا يملكون لاعبين بمهارات فردية عالية،
فهم يتميزون بالقوة والسرعة في الهجوم لكنهم ليسوا بنفس قوة أسبانيا وتشيلي
في الدفاع. إذا تقدموا إلى الأمام سيفتحون اللعب وسيتركون مساحات فارغة،
وهذا سيصب في مصلحتنا. ستلعب هندوراس بكل حماس، ويسرنا ذلك كثيرا حيث
يمكننا أن نكسب أشياء كثيرة من هذه المباراة، وستكون تسعين دقيقة غاية في
الحدة إذ من المتوقع أن تلعب هندوراس نحو الأمام أيضا،" حيث يملك نجوم
كتراتشوس بدورهم فرصة للتأهل إلى الدور الثاني في حال خسارة أسبانيا
وتحقيقهم للفوز بعدد كافٍ من الأهداف.
لا مشكلة في التعديل التكتيكي
ويبدوا
أن كتيبة "الجنرال" هيتسفيلد مستعدة لأي تعديل على مستوى منظومة اللعب، إذ
أوضح المدافع الأيمن ستفيان ليشتشتاينر لـFIFA قائلا: "يجب أن نسجل
وسنسجل، وأنا واثق تماما من مؤهلاتنا، ولقد أثبتنا أمام أسبانيا وفي
التصفيات كذلك أننا نعرف كيف نهز الشباك. عندما نلعب بطريقة جماعية نصبح
خطيرين جدا، والآن يجب أن نكون في مستوى المسؤولية ونقاتل بكل ما أوتينا من
قوة ضد هندوراس."
ولا يراود ابن 26 سنة شك في قدرة منتخب بلاده على التكيف
مع تغيير منظومة اللعب، حيث صرح في هذا الصدد قائلا: "نملك مهاجمين بارعين
جدا، كما أن مستوانا جيد. لذا لن يطرح التعديل التكتيكي أي مشكل. صحيح أننا
لا نملك لاعبين بإمكانيات فردية راقية كالأرجنتين وأسبانيا ولهذا السبب
يتعين علينا اللعب بشكل ممتاز كفريق."
هل سيكشف لنا المنتخب السويسري، إذاً، قدرة هجومية كبيرة
تمكنه من حجز تذكرة العبور لدور الستة عشر؟ الجواب نجده على لسان إنلر،
الذي أفصح قائلا: "لا يجب أن نهاجم طيلة المباراة، فهندوراس تملك لاعبين
يمتازون بالسرعة الفائقة، إذ يتعين علينا أن نحافظ على تكاملنا وتراص
خطوطنا ثم الهجوم بسرعة وترجمة الفرص التي ستتاح لنا." ويبدو ابن الخامسة
والعشرين واثقا من قدرة فريقه على العبور للدور الثاني، حيث ختم حديثه
بنبرة تبعث على التفاؤل: "سنمر للدور الثاني لأننا نملك عزيمة حديدية."
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )