الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . أربع مشاركات وحلم . ღ .
يونيو 24
0 : 0
عندما خاض المدافع دينيس كانيزا آخر مباريات المجموعة السادسة
ضد نيوزيلندا في جنوب أفريقيا 2010، أصبح أول لاعب من باراجواي يحصل على
عضوية نادٍ من أندية الصفوة في عالم كرة القدم، ألا وهو نادي اللاعبين
الذين شاركوا في كأس العالم FIFA أربع مرات.
وبعد دقائق من انتهاء المباراة التي تعادلوا فيها مع
منتخب الكيوي 0 – 0، وهو التعادل الذي كان كافياً ليتأهل المنتخب الأمريكي
الجنوبي لدور الستة عشر متصدراً لمجموعته، تحدث المدافع رقم 4 البالغ من
العمر 35 عاماً إلى FIFA قائلاً: "كم يمر الوقت سريعا! لقد استعديت كثيراً
لهذا وأنا الآن سعيد جداً، وأشعر بانفعال جارف. أهدي هذا الإنجاز لأبنائي،
الذين سيدركون معناه فيما بعد...كما إنني أود أن أتقاسمه مع الفريق: فإنهاء
دور المجموعات في المركز الأول إنجاز تاريخي لباراجواي".
كان كانيزا قد ظهر لأول مرة بقميص المنتخب الأول في يوم 9
أكتوبر/تشرين الأول 1996، في إحدى مباريات التصفيات المؤهلة لبطولة فرنسا
1998 ضد تشيلي. وطوال تاريخ باراجواي الكروي لم يكن لأي من لاعبيها حضور
كانيزا في كأس العالم FIFA، حيث لعب مباراتين في فرنسا 1998، وأربع مباريات
في كوريا/اليابان 2002، وثلاث في ألمانيا 2006. وكانت مباراته مع
نيوزيلندا هي أيضاً مباراته الدولية رقم 99...
ويقول زميله البارز في الفريق روكي سانتا كروز: "إن
وجودنا هنا مع كانيزا شرف كبير لنا، فهو لاعب يمثل قيمة كبيرة في كرة القدم
في بلدنا. إنه لاعب شديد الأهمية ومحبوب للغاية. إن المشاركة في كأس
العالم أربع مرات تتطلب كثيراً من الانضباط. وثمة أهمية بالغة لخبرته
وطبيعته المتميزة كإنسان. وهو يحظى بتقدير كبير في الفريق، ويقوي وجوده
الروح الطيبة السائدة في هذا المنتخب".
لم يتحقق المراد بعد
سرعان ما ترك
كانيزا الحديث عن انفعالاته وبدأ الحديث محللاً تعادلهم مع منتخب
نيوزيلندا: "كان منافساً قوياً نجحنا في الصمود أمامه وحاولنا اختراق حصونه
بشتى الطرق، ولكننا لم نتمكن من ذلك. كانوا يدافعون بعدد كبير في الخلف
ولم يسمحوا لنا بإيجاد المساحات. سنحت لنا بعض الفرص ولكننا لم نستطع
ترجمتها إلى أهداف. ولكن باراجواي كانت أفضل في المباراة وكانت النتيجة
النهائية إيجابية أيضاً".
ولكن هل خطر ببال أحد عندما أجريت القرعة في نهاية العام
الماضي أن باراجواي ستتمكن من الحصول على المركز الأول في مجموعتها؟ لم
يكذب لاعب الدفاع عند الإجابة على هذا السؤال: "نعم. نحن فريق يعمل أعضاؤه
معاً منذ ثلاث سنوات ويعمل بأسلوب جيد جداً، فريق يضم لاعبين ممتازين وكلهم
يحلمون برؤية المنتخب يصل إلى مكانة مرموقة. كانت هذه هي الخطوة الأولى،
ولكن لا ينبغي أن نكتفي بذلك".
ويعرف كانيزا جيداً ما يتحدث عنه، فقد كان حاضراً عندما
خرج منتخب بلاده من دور الستة عشر في بطولتي فرنسا 1998 وكوريا/اليابان
2002: "إنه أمر تحدثنا فيه: إذا كنا نريد أن ندخل التاريخ، لا يمكننا أن
نرضى أو نحتفل بهذا، فهذا أمر اعتادت عليه باراجواي. لقد حان الوقت الآن
لما هو أهم، وكما ظهر من المباريات فإن هذه البطولة متكافئة للغاية. لقد
خرجت فرنسا، وخرجت إيطاليا أيضاً من مجموعتنا. لماذا إذن لا نحلم بالبقاء
هنا حتى الأسبوع الأخير من البطولة؟".
يونيو 24
0 : 0
عندما خاض المدافع دينيس كانيزا آخر مباريات المجموعة السادسة
ضد نيوزيلندا في جنوب أفريقيا 2010، أصبح أول لاعب من باراجواي يحصل على
عضوية نادٍ من أندية الصفوة في عالم كرة القدم، ألا وهو نادي اللاعبين
الذين شاركوا في كأس العالم FIFA أربع مرات.
وبعد دقائق من انتهاء المباراة التي تعادلوا فيها مع
منتخب الكيوي 0 – 0، وهو التعادل الذي كان كافياً ليتأهل المنتخب الأمريكي
الجنوبي لدور الستة عشر متصدراً لمجموعته، تحدث المدافع رقم 4 البالغ من
العمر 35 عاماً إلى FIFA قائلاً: "كم يمر الوقت سريعا! لقد استعديت كثيراً
لهذا وأنا الآن سعيد جداً، وأشعر بانفعال جارف. أهدي هذا الإنجاز لأبنائي،
الذين سيدركون معناه فيما بعد...كما إنني أود أن أتقاسمه مع الفريق: فإنهاء
دور المجموعات في المركز الأول إنجاز تاريخي لباراجواي".
كان كانيزا قد ظهر لأول مرة بقميص المنتخب الأول في يوم 9
أكتوبر/تشرين الأول 1996، في إحدى مباريات التصفيات المؤهلة لبطولة فرنسا
1998 ضد تشيلي. وطوال تاريخ باراجواي الكروي لم يكن لأي من لاعبيها حضور
كانيزا في كأس العالم FIFA، حيث لعب مباراتين في فرنسا 1998، وأربع مباريات
في كوريا/اليابان 2002، وثلاث في ألمانيا 2006. وكانت مباراته مع
نيوزيلندا هي أيضاً مباراته الدولية رقم 99...
ويقول زميله البارز في الفريق روكي سانتا كروز: "إن
وجودنا هنا مع كانيزا شرف كبير لنا، فهو لاعب يمثل قيمة كبيرة في كرة القدم
في بلدنا. إنه لاعب شديد الأهمية ومحبوب للغاية. إن المشاركة في كأس
العالم أربع مرات تتطلب كثيراً من الانضباط. وثمة أهمية بالغة لخبرته
وطبيعته المتميزة كإنسان. وهو يحظى بتقدير كبير في الفريق، ويقوي وجوده
الروح الطيبة السائدة في هذا المنتخب".
لم يتحقق المراد بعد
سرعان ما ترك
كانيزا الحديث عن انفعالاته وبدأ الحديث محللاً تعادلهم مع منتخب
نيوزيلندا: "كان منافساً قوياً نجحنا في الصمود أمامه وحاولنا اختراق حصونه
بشتى الطرق، ولكننا لم نتمكن من ذلك. كانوا يدافعون بعدد كبير في الخلف
ولم يسمحوا لنا بإيجاد المساحات. سنحت لنا بعض الفرص ولكننا لم نستطع
ترجمتها إلى أهداف. ولكن باراجواي كانت أفضل في المباراة وكانت النتيجة
النهائية إيجابية أيضاً".
ولكن هل خطر ببال أحد عندما أجريت القرعة في نهاية العام
الماضي أن باراجواي ستتمكن من الحصول على المركز الأول في مجموعتها؟ لم
يكذب لاعب الدفاع عند الإجابة على هذا السؤال: "نعم. نحن فريق يعمل أعضاؤه
معاً منذ ثلاث سنوات ويعمل بأسلوب جيد جداً، فريق يضم لاعبين ممتازين وكلهم
يحلمون برؤية المنتخب يصل إلى مكانة مرموقة. كانت هذه هي الخطوة الأولى،
ولكن لا ينبغي أن نكتفي بذلك".
ويعرف كانيزا جيداً ما يتحدث عنه، فقد كان حاضراً عندما
خرج منتخب بلاده من دور الستة عشر في بطولتي فرنسا 1998 وكوريا/اليابان
2002: "إنه أمر تحدثنا فيه: إذا كنا نريد أن ندخل التاريخ، لا يمكننا أن
نرضى أو نحتفل بهذا، فهذا أمر اعتادت عليه باراجواي. لقد حان الوقت الآن
لما هو أهم، وكما ظهر من المباريات فإن هذه البطولة متكافئة للغاية. لقد
خرجت فرنسا، وخرجت إيطاليا أيضاً من مجموعتنا. لماذا إذن لا نحلم بالبقاء
هنا حتى الأسبوع الأخير من البطولة؟".
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )