. ღ . أوزيل: لا أهاب أحداً . ღ .
كان مسعود أوزيل يستمتع في استرخاء بأشعة الشمس التي ملأت
شرفة فندق فيلمور جراند، فالأجواء جيدة، على ما يبدو، في فندق الفريق
الألماني قبيل مواجهته للنجوم السمراء في آخر جولات المجموعة الرابعة يوم
الأربعاء في ملعب سوكر سيتي. ويحتاج هذا اللاعب المبدع إلى جو يطبعه الهدوء
والسكينة من أجل التركيز واستجماع القوى استعدادا للنزال الصعب ضد
الغانيين.
وأوضح نجم فيردر بريمن لموقع FIFA.com
بهدوء وبكل ثقة قائلاً: "إنني شخص هادئ، وأستمتع بالمزاح في بعض الأحيان،
وهو أمر مهم للتركيز على المهمة التالية. إنني راض على أدائي في كأس العالم
حتى الآن لكني أستطيع أن أتحسن، وهذا ما أريد القيام به ضد غانا. أريد أن
ألعب بشكل جيد ليكون النجاح من نصيبنا." ويتميز ابن 21 سنة بطاقة هائلة
تتفجر عبقرية وإبداعاً فوق المستطيل الأخضر، أما خارج الملعب فيغلب عليه
الهدوء والتحفظ.
إنه أمر
رائع بالنسبة لي أن أخوض حدثاً كروياً عالمياً من هذا الحجم، لكني لا أطمح
لأن أكون أفضل لاعب في البطولة، أريد أن نحول حلم اللقب إلى حقيقة.
مسعود أوزيل
"نحن نظهر وقت الشدة"
ويتحتم على بطل
العالم ثلاث مرات تقديم كل ما لديه عندما ينازل منتخب غانا مساء الأربعاء،
فالفوز وحده هو السبيل لبلوغ دور الستة عشر، وهي مهمة لن تكون سهلة بكل
تأكيد، حتى بالنسبة لأوزيل الذي يتعين عليه إبراز كل مواهبه الكروية الفذة
لتخطي عقبة الغانيين الذين يمتازون بقوة بدنية كبيرة. غير أنه واثق من
تحقيق الفوز، إذ قال: "لا يهمني إن كانت قامة منافسي فارعة أو بنيته ضخمة،
فأنا لا أهاب أحداً." ويبدو أن لاعب الوسط المتحفظ الذي ينحدر من أصول
تركية قد تشرب منذ وقت طويل عقلية الفوز الألمانية، حيث أفصح قائلاً: "نحن
نظهر وقت الشدة، ولقد برهنا على ذلك ضد المنتخب الروسي خلال التصفيات."
إننا الأفضل من الناحية التكتيكية والتنظيمية ولدينا دفاع قوي.
وفريقنا يضم لاعبين يقاتل كل منهم من أجل الآخرين، لذلك أنا واثق من تحقيق
النصر.
مسعود
أوزيل
وقد أثبت المنتخب الألماني في منتصف أكتوبر/تشرين الأول
من العام الماضي أن الضغط لا ينال من إصراره على الفوز، عندما انتزع بطاقة
التأهل لمونديال القارة السمراء من عقر دار الدب الروسي، إذ حقق انتصاراً
ثميناً بفضل هدف ميروسلاف كلوزه الذي أحرزه بعد تمريرة سحرية لمسعود أوزيل.
ويستطيع هذا اللاعب المبدع أن يحول في أية لحظة مجرى المباراة بفضل
عبقريته الكروية ونظرته الثاقبة، كما يطمح لإبراز مؤهلاته الرفيعة في أكبر
المحافل الكروية في العالم، ويقول: "إنه أمر رائع بالنسبة لي أن أخوض حدثاً
كروياً عالمياً من هذا الحجم، لكني لا أطمح لأن أكون أفضل لاعب في
البطولة، أريد أن نحول حلم اللقب إلى حقيقة."
إصرار قبل موعد الحسم
ويعلم أوزيل
جيداً أن هذا الحلم لن يتحول إلى حقيقة إلا بالإنتصار على غانا أولاً: "قد
تكون خيبة أمل مرة،" لكنه يثق بقدرة كتيبة المدرب يواكيم لوف على اجتياز
هذا الإختبار بنجاح، وأفصح قائلاً: "إننا الأفضل من الناحية التكتيكية
والتنظيمية ولدينا دفاع قوي. وفريقنا يضم لاعبين يقاتل كل منهم من أجل
الآخرين، لذلك أنا واثق من تحقيق النصر."
ويسعى هذا اللاعب الواعد، الذي يعتبر الأسطورة زين الدين
زيدان مثله الأعلى، ليكون أهلاً للثقة التي وضعها فيه مدربه حيث قال:
"منحني لوف حرية كبيرة في الهجوم، وأنا أستمتع بذلك وممتن له كثيراً." فهذه
هي المساندة التي يحتاج إليه أوزيل في أوقات مصيرية مثل المباراة المقبلة
ضد النجوم السمراء، فأسلوب اللعب الذي ينتهجه يتطلب الشجاعة والمخاطرة، إذ
يجب على صانع الألعاب أن يخاطر ليقوم بتمريرات حاسمة.
وستسلط الأضواء على أوزيل بصفة خاصة، مساء الأربعاء في
الساعة 20:30 عندما تنطلق المباراة التي ستجرى في ملعب مدينة جوهانسبرج
الجديد، فهو يعد من بين اللاعبين القادرين على إحداث الفرق مثل فيليب لام
وباستيان شفانشتايجر ولوكاس بودولسكي، ولا شك أن عيون الغانيين لن تغيب ولو
للحظة عن هذا اللاعب الخطير. وقد أظهر أوزيل في هذا الحوار مع FIFA.com
تحفظاً وهدوءاً وثقة عالية بالنفس، ولكنه أظهر في الوقت نفسه إصراراً
كبيراً لتحقيق الفوز.
كان مسعود أوزيل يستمتع في استرخاء بأشعة الشمس التي ملأت
شرفة فندق فيلمور جراند، فالأجواء جيدة، على ما يبدو، في فندق الفريق
الألماني قبيل مواجهته للنجوم السمراء في آخر جولات المجموعة الرابعة يوم
الأربعاء في ملعب سوكر سيتي. ويحتاج هذا اللاعب المبدع إلى جو يطبعه الهدوء
والسكينة من أجل التركيز واستجماع القوى استعدادا للنزال الصعب ضد
الغانيين.
وأوضح نجم فيردر بريمن لموقع FIFA.com
بهدوء وبكل ثقة قائلاً: "إنني شخص هادئ، وأستمتع بالمزاح في بعض الأحيان،
وهو أمر مهم للتركيز على المهمة التالية. إنني راض على أدائي في كأس العالم
حتى الآن لكني أستطيع أن أتحسن، وهذا ما أريد القيام به ضد غانا. أريد أن
ألعب بشكل جيد ليكون النجاح من نصيبنا." ويتميز ابن 21 سنة بطاقة هائلة
تتفجر عبقرية وإبداعاً فوق المستطيل الأخضر، أما خارج الملعب فيغلب عليه
الهدوء والتحفظ.
إنه أمر
رائع بالنسبة لي أن أخوض حدثاً كروياً عالمياً من هذا الحجم، لكني لا أطمح
لأن أكون أفضل لاعب في البطولة، أريد أن نحول حلم اللقب إلى حقيقة.
مسعود أوزيل
"نحن نظهر وقت الشدة"
ويتحتم على بطل
العالم ثلاث مرات تقديم كل ما لديه عندما ينازل منتخب غانا مساء الأربعاء،
فالفوز وحده هو السبيل لبلوغ دور الستة عشر، وهي مهمة لن تكون سهلة بكل
تأكيد، حتى بالنسبة لأوزيل الذي يتعين عليه إبراز كل مواهبه الكروية الفذة
لتخطي عقبة الغانيين الذين يمتازون بقوة بدنية كبيرة. غير أنه واثق من
تحقيق الفوز، إذ قال: "لا يهمني إن كانت قامة منافسي فارعة أو بنيته ضخمة،
فأنا لا أهاب أحداً." ويبدو أن لاعب الوسط المتحفظ الذي ينحدر من أصول
تركية قد تشرب منذ وقت طويل عقلية الفوز الألمانية، حيث أفصح قائلاً: "نحن
نظهر وقت الشدة، ولقد برهنا على ذلك ضد المنتخب الروسي خلال التصفيات."
إننا الأفضل من الناحية التكتيكية والتنظيمية ولدينا دفاع قوي.
وفريقنا يضم لاعبين يقاتل كل منهم من أجل الآخرين، لذلك أنا واثق من تحقيق
النصر.
مسعود
أوزيل
وقد أثبت المنتخب الألماني في منتصف أكتوبر/تشرين الأول
من العام الماضي أن الضغط لا ينال من إصراره على الفوز، عندما انتزع بطاقة
التأهل لمونديال القارة السمراء من عقر دار الدب الروسي، إذ حقق انتصاراً
ثميناً بفضل هدف ميروسلاف كلوزه الذي أحرزه بعد تمريرة سحرية لمسعود أوزيل.
ويستطيع هذا اللاعب المبدع أن يحول في أية لحظة مجرى المباراة بفضل
عبقريته الكروية ونظرته الثاقبة، كما يطمح لإبراز مؤهلاته الرفيعة في أكبر
المحافل الكروية في العالم، ويقول: "إنه أمر رائع بالنسبة لي أن أخوض حدثاً
كروياً عالمياً من هذا الحجم، لكني لا أطمح لأن أكون أفضل لاعب في
البطولة، أريد أن نحول حلم اللقب إلى حقيقة."
إصرار قبل موعد الحسم
ويعلم أوزيل
جيداً أن هذا الحلم لن يتحول إلى حقيقة إلا بالإنتصار على غانا أولاً: "قد
تكون خيبة أمل مرة،" لكنه يثق بقدرة كتيبة المدرب يواكيم لوف على اجتياز
هذا الإختبار بنجاح، وأفصح قائلاً: "إننا الأفضل من الناحية التكتيكية
والتنظيمية ولدينا دفاع قوي. وفريقنا يضم لاعبين يقاتل كل منهم من أجل
الآخرين، لذلك أنا واثق من تحقيق النصر."
ويسعى هذا اللاعب الواعد، الذي يعتبر الأسطورة زين الدين
زيدان مثله الأعلى، ليكون أهلاً للثقة التي وضعها فيه مدربه حيث قال:
"منحني لوف حرية كبيرة في الهجوم، وأنا أستمتع بذلك وممتن له كثيراً." فهذه
هي المساندة التي يحتاج إليه أوزيل في أوقات مصيرية مثل المباراة المقبلة
ضد النجوم السمراء، فأسلوب اللعب الذي ينتهجه يتطلب الشجاعة والمخاطرة، إذ
يجب على صانع الألعاب أن يخاطر ليقوم بتمريرات حاسمة.
وستسلط الأضواء على أوزيل بصفة خاصة، مساء الأربعاء في
الساعة 20:30 عندما تنطلق المباراة التي ستجرى في ملعب مدينة جوهانسبرج
الجديد، فهو يعد من بين اللاعبين القادرين على إحداث الفرق مثل فيليب لام
وباستيان شفانشتايجر ولوكاس بودولسكي، ولا شك أن عيون الغانيين لن تغيب ولو
للحظة عن هذا اللاعب الخطير. وقد أظهر أوزيل في هذا الحوار مع FIFA.com
تحفظاً وهدوءاً وثقة عالية بالنفس، ولكنه أظهر في الوقت نفسه إصراراً
كبيراً لتحقيق الفوز.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه