الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . منتخب الكنغر يحظى بمساندة ثوربيدو . ღ .
كان من بين مشجعي المنتخب الأسترالي في ثاني مبارياته في
المجموعة الرابعة ضد المنتخب الغاني يوم السبت الماضي في روستنبرج إيان
ثورب، بطل أستراليا الأكثر تتويجاً في الألعاب الأولمبية. وتزخر خزانة هذا
النجم بخمس ميداليات ذهبية وثلاث فضيات وبرونزية واحدة حازها خلال دورتين
للألعاب الأولمبية. ويبدو أن هذا البطل الأسترالي، الذي تمكن من تحطيم
اثنين وعشرين رقماً قياسياً خلال مسيرته المثالية في عالم السباحة، لن يغيب
عن محافل أعظم الأبطال في عالم الرياضة.
وخلال حضوره معرض adidas في مدينة جوهانسبرج، قال ثورب
أنه يستمتع بالوقت الذي يقضيه في بلاد قوس قزح، التي قدم إليها أيضاً لكي
"يشجع منتخب بلاد الكنغر". وبعد أن اعتزل السباحة سنة 2006، يقضي ثورب
قسطاً كبيراً من وقته في العمل الخيري وفي خدمة الفئات الفقيرة من المجتمع.
وككل مشجعي المنتخب الأسترالي، حزن ثورب للهزيمة القاسية
التي تلقاها رفاق تيم كاهيل برباعية نظيفة أمام الماكينة الألمانية، وسعد
بالتعادل المستحق الذي حققوه مع المنتخب الغاني، متصدر المجموعة، علماً
بأنهم أتموا المباراة بعشرة لاعبين فقط، فكان يوماً سعيداً في حياة ثوربيدو
الذي قام يوم السبت بالرحلة إلى ملعب رويال بافوكنج بمدينة روستنبرج
لمتابعة المباراة والاستمتاع بجو البطولة المليء بالاحتفالات.
وقد صرح ثورب لموقع FIFA.com قائلاً:
"إنها المرة الأولى التي أحضر فيها كأس العالم، وقد قررت أن أشتري التذاكر
العادية وأن أختلط بجموع الناس وأفعل كل ما يفعله المشجعون. وأنا سعيد
لأنني اخترت القيام بذلك وقد أفعلها مستقبلاً مرة أخرى. وعلى الرغم من أن
المباراة كانت بين أستراليا وغانا، فقد حضرت جماهير من كافة دول العالم.
وكانت إما تشجع أحد المنتخبين أو تشجع ببساطة كرة القدم. لقد كانت الأجواء
رائعة ومن المدهش أن ترى كيف تجمع هذه اللعبة الناس من كافة بقاع المعمورة.
وقد كانت تجربتي إلى الآن في كأس العالم رائعة، رغم أن روعتها كانت ستصبح
أكبر لو أن النتيجة كانت مختلفة بعض الشيء!"
وكي يتمكن منتخب أستراليا من ضمان التأهل إلى دور الستة
عشر، عليه أن ينتصر على المنتخب الصربي في آخر مباريات المجموعة الرابعة،
وأن يأمل في أن يلحق المنتخب الغاني الهزيمة بنظيره الألماني. ورغم ارتباطه
بعلاقات صداقة مع العديد من لاعبي منتخب الكنغر، إلا أن ابن السابعة
والعشرين هذا لم يكن على اتصال بأي من أعضاء المنتخب كي يفسح لهم المجال
"للتركيز على ما يجب عليهم فعله". ورغم زياراته القصيرة إلى جنوب أفريقيا،
إلا أنه صرح أنه سيعود إذا ما "استطاع المنتخب الأسترالي تحقيق بعض النتائج
الرائعة".
ولكن لولا القرار الهام الذي اتخذه ثورب بالتركيز على
السباحة في مقتبل عمره، لكان من الممكن أن تأخذ الأمور اتجاهاً مغايراً.
فقد كان لاعباً مثابراً في صفوف ميلبيرا لايونز وفي فريق مدرسته في غرب
سيدني، وقد أرغمته الطلبات الكثيرة على ممارسة العديد من الألعاب الرياضية
على أن يتخذ قراره. ومن الصعب معرفة ما إذا كان ذلك القرار صائباً، خاصة
وأن قامته التي تبلغ 17 قدماً كانت لتجعل منه بالتأكيد لاعب كرة قدم رفيع
المستوى.
وقد قال في هذا السياق: "كنت أتحدث إلى والد بريت إمرتون
(وسط ميدان المنتخب الأسترالي) وقال إنه كان عليه (بريت) أن يتخذ نفس
القرار أيضاً. من يدري، ربما كانت الأمور لتأخذ اتجاهاً مختلفاً؛ وربما كنت
أصبحت لاعب كرة قدم هنا وهو ما يزال يمارس السباحة. لذلك، من يدري ما كان
ليحدث!"
كان من بين مشجعي المنتخب الأسترالي في ثاني مبارياته في
المجموعة الرابعة ضد المنتخب الغاني يوم السبت الماضي في روستنبرج إيان
ثورب، بطل أستراليا الأكثر تتويجاً في الألعاب الأولمبية. وتزخر خزانة هذا
النجم بخمس ميداليات ذهبية وثلاث فضيات وبرونزية واحدة حازها خلال دورتين
للألعاب الأولمبية. ويبدو أن هذا البطل الأسترالي، الذي تمكن من تحطيم
اثنين وعشرين رقماً قياسياً خلال مسيرته المثالية في عالم السباحة، لن يغيب
عن محافل أعظم الأبطال في عالم الرياضة.
وخلال حضوره معرض adidas في مدينة جوهانسبرج، قال ثورب
أنه يستمتع بالوقت الذي يقضيه في بلاد قوس قزح، التي قدم إليها أيضاً لكي
"يشجع منتخب بلاد الكنغر". وبعد أن اعتزل السباحة سنة 2006، يقضي ثورب
قسطاً كبيراً من وقته في العمل الخيري وفي خدمة الفئات الفقيرة من المجتمع.
وككل مشجعي المنتخب الأسترالي، حزن ثورب للهزيمة القاسية
التي تلقاها رفاق تيم كاهيل برباعية نظيفة أمام الماكينة الألمانية، وسعد
بالتعادل المستحق الذي حققوه مع المنتخب الغاني، متصدر المجموعة، علماً
بأنهم أتموا المباراة بعشرة لاعبين فقط، فكان يوماً سعيداً في حياة ثوربيدو
الذي قام يوم السبت بالرحلة إلى ملعب رويال بافوكنج بمدينة روستنبرج
لمتابعة المباراة والاستمتاع بجو البطولة المليء بالاحتفالات.
وقد صرح ثورب لموقع FIFA.com قائلاً:
"إنها المرة الأولى التي أحضر فيها كأس العالم، وقد قررت أن أشتري التذاكر
العادية وأن أختلط بجموع الناس وأفعل كل ما يفعله المشجعون. وأنا سعيد
لأنني اخترت القيام بذلك وقد أفعلها مستقبلاً مرة أخرى. وعلى الرغم من أن
المباراة كانت بين أستراليا وغانا، فقد حضرت جماهير من كافة دول العالم.
وكانت إما تشجع أحد المنتخبين أو تشجع ببساطة كرة القدم. لقد كانت الأجواء
رائعة ومن المدهش أن ترى كيف تجمع هذه اللعبة الناس من كافة بقاع المعمورة.
وقد كانت تجربتي إلى الآن في كأس العالم رائعة، رغم أن روعتها كانت ستصبح
أكبر لو أن النتيجة كانت مختلفة بعض الشيء!"
وكي يتمكن منتخب أستراليا من ضمان التأهل إلى دور الستة
عشر، عليه أن ينتصر على المنتخب الصربي في آخر مباريات المجموعة الرابعة،
وأن يأمل في أن يلحق المنتخب الغاني الهزيمة بنظيره الألماني. ورغم ارتباطه
بعلاقات صداقة مع العديد من لاعبي منتخب الكنغر، إلا أن ابن السابعة
والعشرين هذا لم يكن على اتصال بأي من أعضاء المنتخب كي يفسح لهم المجال
"للتركيز على ما يجب عليهم فعله". ورغم زياراته القصيرة إلى جنوب أفريقيا،
إلا أنه صرح أنه سيعود إذا ما "استطاع المنتخب الأسترالي تحقيق بعض النتائج
الرائعة".
ولكن لولا القرار الهام الذي اتخذه ثورب بالتركيز على
السباحة في مقتبل عمره، لكان من الممكن أن تأخذ الأمور اتجاهاً مغايراً.
فقد كان لاعباً مثابراً في صفوف ميلبيرا لايونز وفي فريق مدرسته في غرب
سيدني، وقد أرغمته الطلبات الكثيرة على ممارسة العديد من الألعاب الرياضية
على أن يتخذ قراره. ومن الصعب معرفة ما إذا كان ذلك القرار صائباً، خاصة
وأن قامته التي تبلغ 17 قدماً كانت لتجعل منه بالتأكيد لاعب كرة قدم رفيع
المستوى.
وقد قال في هذا السياق: "كنت أتحدث إلى والد بريت إمرتون
(وسط ميدان المنتخب الأسترالي) وقال إنه كان عليه (بريت) أن يتخذ نفس
القرار أيضاً. من يدري، ربما كانت الأمور لتأخذ اتجاهاً مختلفاً؛ وربما كنت
أصبحت لاعب كرة قدم هنا وهو ما يزال يمارس السباحة. لذلك، من يدري ما كان
ليحدث!"
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )