ღ منتديات همس المشاعر ღ

اهلا وسهلا بكم في منتديات همس المشاعر

دعوة للإنضمام لأسرتنا

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ღ منتديات همس المشاعر ღ

اهلا وسهلا بكم في منتديات همس المشاعر

دعوة للإنضمام لأسرتنا

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..

ღ منتديات همس المشاعر ღ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ღ منتديات همس المشاعر ღ

ღ همس المشاعر يرحب بكل عابر ويستضيف كل زائر ღ فهلم وسجل ياشاطر ღ وشارك بكل جديد ونادر ღ واتحفنا بالأفكار والخواطر ღ


أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في
آخر عضو مسجل haykel layouni فمرحبا به



    . ღ . ستيكيلنبورج: لقد حان دوري . ღ .

    • ღ سـمـو الـمشاعر ღ •
    • ღ سـمـو الـمشاعر ღ •
    المدير العام

    المدير العام


    . ღ . ستيكيلنبورج: لقد حان دوري  . ღ . 25-139
    الدلو سورية
    . ღ . ستيكيلنبورج: لقد حان دوري  . ღ . 81010
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 1215
    تاريخ التسجيل : 15/03/2010

    . ღ . ستيكيلنبورج: لقد حان دوري  . ღ . Empty . ღ . ستيكيلنبورج: لقد حان دوري . ღ .

    مُساهمة من طرف • ღ سـمـو الـمشاعر ღ • الإثنين يونيو 28, 2010 11:06 pm

    . ღ . ستيكيلنبورج: لقد حان دوري . ღ .

    . ღ . ستيكيلنبورج: لقد حان دوري  . ღ . 1260803_FULL-LND


    عندما يفكر المرء في المنتخب الهولندي وفي نهائيات كأس العالم
    FIFA، فإن أول ما يتبادر إلى ذهنه هو أسلوب الكرة الشاملة ودوران يوهان
    كرويف الشهير وهدف دنيس بيركامب الرائع في العرس الكروي العالمي الذي
    استضافته فرنسا سنة 1998. أما الدفاع القوي المتماسك، فلا يظهر في الصورة.



    ومع ذلك، فإن النجاح الذي حالف المنتخب الهولندي في مرحلة
    التصفيات ويحالفه الآن في المونديال الأفريقي لا يعود بالأساس إلى مهارات
    لاعبين من أمثال آريين روبن وويسلي شنايدر وروبن فان بيرسي. ورغم أن هؤلاء
    المهاجمين النجوم لا زالوا يتصدرون عناوين الصحف، إلا أن قوة أبناء بيرت
    فان مارفيك تكمن في صلابة خط دفاعهم. وليس هناك ما هو أدق من الأرقام
    لإثبات ذلك، فمن بين جميع المنتخبات المشاركة في العرس الكروي الأفريقي،
    كان المنتخب الهولندي هو صاحب أقل عدد من الأهداف المسجلة في شباكه خلال
    التصفيات. ولم تتمكن العديد من المنتخبات المنافسة خلال هذه البطولة
    العالمية من الارتقاء إلى نفس مستوى هذا المنتخب، الذي لم يُختَرَق مرماه
    عن طريق اللعب المفتوح.



    وتشكل هذه الأرقام لحارس مرمى المنتخب الهولندي مارتن
    ستيكيلنبورج مصدر فخر واعتزاز كبيرين. لكن رغم أن حامل رقم واحد في الكتيبة
    البرتقالية قدم أداء لا تشوبه شائبة خلال جميع مبارياته مع المنتخب حتى
    الآن، إلا أنه يصر على أنه ليس صاحب الفضل الوحيد في كتابة ذلك السجل
    الدفاعي المبهر – ولا يظن أن أبطال هذا الرقم القياسي هم المدافعون فقط.
    وقد صرح حارس مرمى أياكس لموقع FIFA.com قائلاً: "لقد
    أظهر دفاعنا صلابة وتماسكاً كبيرين، وأظن أن ذلك أصبح عاملاً مهماً داخل
    المنتخب. لم تتلق شباكنا سوى هدفين خلال رحلة التصفيات، وكان أحدهما من
    ركلة جزاء. لذلك أظن أننا أظهرنا للجميع قوتنا كمجموعة متماسكة."



    وتابع: "يجب أن أقول أيضاً إنني وزملائي في خط الدفاع لا
    نحتكر كل الفضل في ذلك الإنجاز، ولا يجب أن ننسى لاعبي وسط الميدان كذلك.
    ذلك أن [مارك] فان بومل لاعب دوراً حيوياً في الناحية الدفاعية. ورغم أن
    شهرة الكرة الهولندية لا تعود بالأساس لهذا الجانب الدفاعي، إلا أنني أعتقد
    أن بناء أي فريق جيد يستدعي إقامته على قاعدة دفاعية قوية. وإن لم تتلق
    شباكك أهدافاً، فإنك لن تخسر المباريات. وبفضل اللاعبين الذين يزخر بهم خط
    الهجوم، سنظل دائماً واثقين من قدرتنا على التسجيل."



    ولعل المسيرة الموفقة والمبهرة التي وقع عليها المنتخب
    الهولندي خلال مرحلة المجموعات تجعله يشعر بالرضا عمّا قدمه حتى الآن. غير
    أن الثقة الزائدة، وربما الغرور كذلك، كان السبب وراء سقوط المنتخب
    البرتقالي في النسخ السابقة. ومن شأن ذلك أن يدفع الجماهير الهولندية
    لتدرك، إن استندنا لما قاله حارس مرمى منتخب بلادهم، أن جيل 2010 يسعى
    لبلوغ أقصى درجات الكمال في المحفل الكروي العالمي. ويقول ستيكيلنبورج في
    هذا السياق: "لقد خضنا ثلاث مباريات وحققنا الفوز فيها كلها - إنه أقصى ما
    كنا نسعى لتحقيقه. وبالنسبة لي، لم يكن أداؤنا الأخير [أمام الكاميرون]
    جيداً بما فيه الكفاية. لذا فإن علينا أن نقدم مستوى أفضل في دور الستة
    عشر. لقد شعرت شخصياً بخيبة أمل كبيراً بعد أن تلقيت هدفاً في مرماي.
    فالحارس يسعى دائما إلى الحفاظ على شباكه نظيفة، إلا أنني لم أتوقع هدفاً
    في تلك اللحظة. لكني لا أتذمر من قرار الحكم بمنح ركلة جزاء، ولا شك أن
    [صامويل] إيتو تعامل معها بشكل جيد."



    ورغم انزعاجه من أداء منتخب بلاده في المباراة الأخيرة في
    مرحلة المجموعات، إلا أن ستيكيلنبورج يستمتع بكل لحظة يقضيها في هذه
    المغامرة الجنوب أفريقية المثيرة مع زملائه. وبعد أن قضى جل مساره الدولي
    قبل هذه البطولة بديلاً لإدوين فان دير سار، لا ينوي ابن السابعة والعشرين
    سنة أن يفوت فرصة التألق في المونديال. ويوضح في هذا الصدد: "لقد كنت مع
    إدوين في كأس أمم أوروبا سنة 2008 وفي النسخة الأخيرة من كأس العالم وقد
    كانت تلك تجربة رائعة. وكما قلت من قبل، إنه أفضل حارس مرمى حظي به
    منتخبنا. أما اليوم فقد حان دوري. وأنا سعيد لأني هنا كحارس منتخب بلادي
    الأول – إنه بالتأكيد أعلى مستوى يمكن لأي لاعب بلوغه، وأنا أستمتع بذلك في
    كل مباراة أخوضها".



    ولعل السؤال الذي يطرح نفسه الآن مع اقتراب موعد مباراة
    دور الستة عشر أمام المنتخب السلوفاكي هو: كم عدد الفرص التي ستتاح
    لستيكيلنبورج كي يمدد مقامه في جنوب أفريقيا خلال الأسابيع القادمة؟ من
    الواضح أن وضع أهداف متواضعة لتفادي الإحساس بالخيبة ليس من شيم
    الهولنديين، حيث أجاب دون تردد: "هدفنا؟ أن نبلغ النهائي ونفوز باللقب. إذا
    لم نكن نؤمن بقدرتنا على بلوغ ذلك الهدف، فمن الأكرم لنا أن نبقى في
    الديار".


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 1:00 pm