. ღ . نيوزيلندا تضم أول طبيبة بتاريخ المونديال . ღ .
تركت نيوزيلندا منذ الآن بصمتها على المستطيل الأخضر في كأس
العالم FIFA 2010، لكن بغض النظر عن المدى الذي ستذهب إليه في هذا العرس
الكروي العالمي، إلا أن سيليستيه جيرتسيما طبيبة منتخب أول وايتس دخلت
منذ الآن التاريخ الكروي من بابه العريض. حيث تعتبر هذه الإختصاصية
المستقرة في أوكلاند أول سيدة يتم اختيارها لتكون الطبيبة الرسمية لمنتخب
مشارك في تاريخ البطولة، الذي يمتد لثمانين عاماً.
وحيث أنها شغلت منصب الطبيبة الرسمية لممثل أوقيانوسيا
منذ عام 2003، كانت جيرتسيما شاهدة على إخفاقات ونجاحات المنتخب قبل أن يضع
حداً لغيابه عن كأس العالم FIFA طيلة 28 عاماً ويضمن في نوفمبر/تشرين
الثاني الماضي التأهل إلى جنوب أفريقيا 2010. وكون جيرتسيما اختصاصية في
الطب الرياضي، فإن مشوارها المهني يتضمن العمل مع مجموعة متنوعة من الأسماء
في رياضات مختلفة، بالإضافة إلى حضورها لدورة الألعاب الأولمبية ودورة
ألعاب دول الكومنولث. وقالت جيرتسيما: "يُعتبر الطب الرياضي اختصاصاً
ممتازاً للنساء ويلائمهن، أتمنى أن أرى المزيد من الإناث ينخرطن في هذا
المجال مستقبلاً."
وبالنظر إلى تاريخ نيوزيلندا، يبدو هذا الأمر طبيعياً
كونها الدولة الأولى في العالم التي تمنح جميع مواطنيها حق التصويت عام
1893. عن ذلك، قالت جيرتسيما: "أعتقد أن هذا الإنجاز هو أمرٌ رائعٌ بالنسبة
لنيوزيلندا على وجه الخصوص بما أنها الدولة الأولى في العالم التي تمنح
المرأة حق الاقتراع."
يُذكر أن التواجد في جنوب أفريقيا 2010 يمثل بالنسبة لهذه
الطبيبة الرائدة عودة إلى الديار كونها ترعرعت في بلاد قوس قزح قبل أن
تنتقل إلى نيوزيلندا منذ 15 سنة. حيث كانت جيرتسيما، التي تبلغ من العمر
واحداً وأربعين عاماً، قد شبّت في مدينة كروجرسدروب قرب روستنبرج وليس
ببعيد عن مكان إقامة كتيبة ريكي هيربرت. وقبل تواجدها مع بطل أوقيانوسيا في
كأس القارات FIFA العام الماضي، لم تكن أخصاصية الطب الرياضي قد زارت بلاد
مانديلا منذ عام 1997. لكن ها هي اليوم تلعب دوراً هاماً في أهم حدث رياضي
على الإطلاق يستضيفه مسقط رأسها.
وقالت جيرتسيما بفخر كبير: "الاهتمام بكرة القدم زاد بشكل
هائل. لم أكن أعرف الكثير عن عالم المستديرة الساحرة عندما كنت صغيرة. لكن
أصدقائي أصبحوا من عُشاق الكرة وكأس العالم. كانت الأحوال في البلاد
مختلفة تماماً في السابق. يتملكني الآن حبٌّ كبير لجنوب أفريقيا المعاصرة
التي يسودها جوّ من التفاؤل. تعيش هذه الدولة حالة من النشاط والحيوية
والحراك الدائم وهناك الكثير الذي يدور في رحابها. ورغم أن جنوب أفريقيا
تعاني من مشاكل مثلها مثل أية دولة أخرى في العالم، إلا أن مواطني البلاد
مدهشون، وهذا هو مصدر إيماني في أنهم قادرون على تجاوز كل الصعاب التي قد
يواجهونها."
تركت نيوزيلندا منذ الآن بصمتها على المستطيل الأخضر في كأس
العالم FIFA 2010، لكن بغض النظر عن المدى الذي ستذهب إليه في هذا العرس
الكروي العالمي، إلا أن سيليستيه جيرتسيما طبيبة منتخب أول وايتس دخلت
منذ الآن التاريخ الكروي من بابه العريض. حيث تعتبر هذه الإختصاصية
المستقرة في أوكلاند أول سيدة يتم اختيارها لتكون الطبيبة الرسمية لمنتخب
مشارك في تاريخ البطولة، الذي يمتد لثمانين عاماً.
وحيث أنها شغلت منصب الطبيبة الرسمية لممثل أوقيانوسيا
منذ عام 2003، كانت جيرتسيما شاهدة على إخفاقات ونجاحات المنتخب قبل أن يضع
حداً لغيابه عن كأس العالم FIFA طيلة 28 عاماً ويضمن في نوفمبر/تشرين
الثاني الماضي التأهل إلى جنوب أفريقيا 2010. وكون جيرتسيما اختصاصية في
الطب الرياضي، فإن مشوارها المهني يتضمن العمل مع مجموعة متنوعة من الأسماء
في رياضات مختلفة، بالإضافة إلى حضورها لدورة الألعاب الأولمبية ودورة
ألعاب دول الكومنولث. وقالت جيرتسيما: "يُعتبر الطب الرياضي اختصاصاً
ممتازاً للنساء ويلائمهن، أتمنى أن أرى المزيد من الإناث ينخرطن في هذا
المجال مستقبلاً."
وبالنظر إلى تاريخ نيوزيلندا، يبدو هذا الأمر طبيعياً
كونها الدولة الأولى في العالم التي تمنح جميع مواطنيها حق التصويت عام
1893. عن ذلك، قالت جيرتسيما: "أعتقد أن هذا الإنجاز هو أمرٌ رائعٌ بالنسبة
لنيوزيلندا على وجه الخصوص بما أنها الدولة الأولى في العالم التي تمنح
المرأة حق الاقتراع."
يُذكر أن التواجد في جنوب أفريقيا 2010 يمثل بالنسبة لهذه
الطبيبة الرائدة عودة إلى الديار كونها ترعرعت في بلاد قوس قزح قبل أن
تنتقل إلى نيوزيلندا منذ 15 سنة. حيث كانت جيرتسيما، التي تبلغ من العمر
واحداً وأربعين عاماً، قد شبّت في مدينة كروجرسدروب قرب روستنبرج وليس
ببعيد عن مكان إقامة كتيبة ريكي هيربرت. وقبل تواجدها مع بطل أوقيانوسيا في
كأس القارات FIFA العام الماضي، لم تكن أخصاصية الطب الرياضي قد زارت بلاد
مانديلا منذ عام 1997. لكن ها هي اليوم تلعب دوراً هاماً في أهم حدث رياضي
على الإطلاق يستضيفه مسقط رأسها.
وقالت جيرتسيما بفخر كبير: "الاهتمام بكرة القدم زاد بشكل
هائل. لم أكن أعرف الكثير عن عالم المستديرة الساحرة عندما كنت صغيرة. لكن
أصدقائي أصبحوا من عُشاق الكرة وكأس العالم. كانت الأحوال في البلاد
مختلفة تماماً في السابق. يتملكني الآن حبٌّ كبير لجنوب أفريقيا المعاصرة
التي يسودها جوّ من التفاؤل. تعيش هذه الدولة حالة من النشاط والحيوية
والحراك الدائم وهناك الكثير الذي يدور في رحابها. ورغم أن جنوب أفريقيا
تعاني من مشاكل مثلها مثل أية دولة أخرى في العالم، إلا أن مواطني البلاد
مدهشون، وهذا هو مصدر إيماني في أنهم قادرون على تجاوز كل الصعاب التي قد
يواجهونها."
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه