. ღ . محاكاة «التمثيل الضوئي» لإنتاج طاقة خضراء . ღ .
حقق علماء أميركيون اختراقا علميا مهماً في مسعاهم لمحاكاة عملية
التمثيل الضوئي التي تجري لدى النباتات، آملين «الحصول على قدر غير محدود
من الطاقة الخضراء من الماء وضوء الشمس».
و«عملية التمثيل الضوئي» هي عندما تقوم «النباتات بتحويل ضوء الشمس إلى
طاقة كيميائية باستخدام مادة الكلوروفيل الملوِّنة الموجودة في أوراقها
والتي تحجز الضوء، وتستخدم الطاقة لنقل الإلكترونات من عقدة جزيئية إلى
أخرى داخل خلايا النبات». وتكون النتيجة هي تحول ثاني أكسيد الكربون والماء
إلى غلوكوز يمكن تخزينه بشكل نشويات أو سُكَّريات نباتية.
وإذا ما تسنت زيادة حجم العملية وجعلها أكثر فاعلية، فإنها «تبشّر بإنتاج
كميات غير محدودة من وقود الهيدروجين، الذي يعتبر أحد مصادر الطاقة
النظيفة، والذي يمكن استخدامه في توليد الكهرباء وحتى تشغيل السيارات».
وشرح العلماء في دراسة نشرتها مجلة «الطبيعة وتقنية النانو»، أنهم أجروا
تعديلا وراثيا على فيروس «أم-13» غير الضار، بحيث يصبح بإمكانه أن «يتماسك
مع مادة محفزة هي أوكسيد الإيريديوم ومادة صبغية بيولوجية اسمها بورفيرينات
الزنك». ثم تعمل الفيروسات على ترتيب نفسها في أشكال تشبه الأسلاك وتقوم
المواد المحفزة والصبغية بامتصاص ضوء الشمس، لشطر جزيئات الماء إلى عناصرها
الأولى من أوكسجين وهيدروجين، بحيث يمكن أن تُستخدم لاحقاً كمصدر للطاقة
الكيميائية».
حقق علماء أميركيون اختراقا علميا مهماً في مسعاهم لمحاكاة عملية
التمثيل الضوئي التي تجري لدى النباتات، آملين «الحصول على قدر غير محدود
من الطاقة الخضراء من الماء وضوء الشمس».
و«عملية التمثيل الضوئي» هي عندما تقوم «النباتات بتحويل ضوء الشمس إلى
طاقة كيميائية باستخدام مادة الكلوروفيل الملوِّنة الموجودة في أوراقها
والتي تحجز الضوء، وتستخدم الطاقة لنقل الإلكترونات من عقدة جزيئية إلى
أخرى داخل خلايا النبات». وتكون النتيجة هي تحول ثاني أكسيد الكربون والماء
إلى غلوكوز يمكن تخزينه بشكل نشويات أو سُكَّريات نباتية.
وإذا ما تسنت زيادة حجم العملية وجعلها أكثر فاعلية، فإنها «تبشّر بإنتاج
كميات غير محدودة من وقود الهيدروجين، الذي يعتبر أحد مصادر الطاقة
النظيفة، والذي يمكن استخدامه في توليد الكهرباء وحتى تشغيل السيارات».
وشرح العلماء في دراسة نشرتها مجلة «الطبيعة وتقنية النانو»، أنهم أجروا
تعديلا وراثيا على فيروس «أم-13» غير الضار، بحيث يصبح بإمكانه أن «يتماسك
مع مادة محفزة هي أوكسيد الإيريديوم ومادة صبغية بيولوجية اسمها بورفيرينات
الزنك». ثم تعمل الفيروسات على ترتيب نفسها في أشكال تشبه الأسلاك وتقوم
المواد المحفزة والصبغية بامتصاص ضوء الشمس، لشطر جزيئات الماء إلى عناصرها
الأولى من أوكسجين وهيدروجين، بحيث يمكن أن تُستخدم لاحقاً كمصدر للطاقة
الكيميائية».
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه