. ღ . كوون: حتى الصغار يكشرون عن أنيابهم . ღ .
بقلم كووك كا-مينج
كانت اليابان قاب قوسين أو أنى من تفجير المفاجأة أمام
هولندا، قبل أن تنهي المباراة متراجعة بفارق هدف يتيم. ورغم الهزيمة، فإن
الفريق قدم أداء بمنتهى الروعة ويمكن أن نقارنه بالمستوى الذي ظهر به
منتخبا سويسرا وصربيا، اللذين أبهرا الجميع بفوزهما على خصمين من العيار
الثقيل. وبعد هذه النتائج المثيرة، بات من الضروري الخوض في نقاش حول موضوع
بدأ يفرض نفسه بقوة: ما هي أفضل استراتيجية ممكنة لكي تتمكن الفرق
المستضعفة من الوقوف نداً للند أمام المنتخبات الكبيرة؟
تكمن قوة العمالقة في ثلاثة جوانب أساسية: المهارة والقوة
البدنية والخبرة. هذه هي المبادئ الأساسية لكرة القدم التنافسية. لكن هذه
الخصائص لا تعني أن الصغار لا يملكون فرصة أمام خصومهم المخضرمين. إذ هناك
عوامل أخرى كفيلة بقلب مجريات المباريات رأسا على عقب وترجيح كفة الفرق غير
المرشحة. صحيح أن الشجاعة والعزيمة أمران أساسيان من دون أدنى شك، لكنهما
لا يكفيان لكبح جماح الكبار، إذ يكمن المفتاح في وضع خطة تكتيكية كفيلة بشل
حركة العناصر الأساسية في صفوف الفريق الخصم، بل وتطبيقها خلال جميع أطوار
المباراة.
في العديد من المناسبات، تركز الفرق المستضعفة جهودها على
اللعب الدفاعي للحفاظ على نظافة الشباك وفرض التعادل، لكن لتفجير المفاجأة
والفوز بالمباراة فإنه يجب الانطلاق بقوة في الهجمات المعاكسة. كما يمكن
الإعتماد على الكرات الثابتة كذلك. عندما كنت أشرف على تدريب منتخب هونج
كونج خلال تصفيات كأس العالم 1986 FIFA، تمكنا من تحقيق المفاجأة أمام
الصين بعدما تغلبنا عليها 2-1، حيث سجلنا هدفنا الأول من ركلة حرة بينما
جاء الثاني من هجوم مضاد.
بقلم كووك كا-مينج
كانت اليابان قاب قوسين أو أنى من تفجير المفاجأة أمام
هولندا، قبل أن تنهي المباراة متراجعة بفارق هدف يتيم. ورغم الهزيمة، فإن
الفريق قدم أداء بمنتهى الروعة ويمكن أن نقارنه بالمستوى الذي ظهر به
منتخبا سويسرا وصربيا، اللذين أبهرا الجميع بفوزهما على خصمين من العيار
الثقيل. وبعد هذه النتائج المثيرة، بات من الضروري الخوض في نقاش حول موضوع
بدأ يفرض نفسه بقوة: ما هي أفضل استراتيجية ممكنة لكي تتمكن الفرق
المستضعفة من الوقوف نداً للند أمام المنتخبات الكبيرة؟
تكمن قوة العمالقة في ثلاثة جوانب أساسية: المهارة والقوة
البدنية والخبرة. هذه هي المبادئ الأساسية لكرة القدم التنافسية. لكن هذه
الخصائص لا تعني أن الصغار لا يملكون فرصة أمام خصومهم المخضرمين. إذ هناك
عوامل أخرى كفيلة بقلب مجريات المباريات رأسا على عقب وترجيح كفة الفرق غير
المرشحة. صحيح أن الشجاعة والعزيمة أمران أساسيان من دون أدنى شك، لكنهما
لا يكفيان لكبح جماح الكبار، إذ يكمن المفتاح في وضع خطة تكتيكية كفيلة بشل
حركة العناصر الأساسية في صفوف الفريق الخصم، بل وتطبيقها خلال جميع أطوار
المباراة.
في العديد من المناسبات، تركز الفرق المستضعفة جهودها على
اللعب الدفاعي للحفاظ على نظافة الشباك وفرض التعادل، لكن لتفجير المفاجأة
والفوز بالمباراة فإنه يجب الانطلاق بقوة في الهجمات المعاكسة. كما يمكن
الإعتماد على الكرات الثابتة كذلك. عندما كنت أشرف على تدريب منتخب هونج
كونج خلال تصفيات كأس العالم 1986 FIFA، تمكنا من تحقيق المفاجأة أمام
الصين بعدما تغلبنا عليها 2-1، حيث سجلنا هدفنا الأول من ركلة حرة بينما
جاء الثاني من هجوم مضاد.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه