الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . نظرة مختلفة . ღ .
الرأي القائل بأن رؤية الأشياء تكون أفضل من الخارج هو رأي
شائع وصائب أيضاً. ورغم أنه لا يوجد لاعب كرة قدم يحب مشاهدة أي مباراة "من
الخارج"، فإن الإستماع لتحليل واحد ممن يعرفون طبيعة الأمور من الداخل
يكون أمراً مشوقاً دائماً...
وقد مكث إسماعيل فوينتيس على دكة البدلاء في المباراة
التي شكلت بداية ناجحة لمنتخب تشيلي في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA،
والتي فازوا فيها على هندوراس 1-0، وأراد FIFA أن يقترب أكثر من أفكاره
قبل المباراة الحاسمة ضد سويسرا، فقال المدافع البالغ من العمر 28 عاماً:
"نعرف أننا على وشك خوض مباراة ستحدد بشكل كبير فرصتنا في الوصول إلى الدور
الثاني. لقد فازت سويسرا على أسبانيا، وغيرت بذلك الملامح المتوقعة
للمجموعة إلى حد ما. ربما كان العكس ليفيدنا نحن أكثر، ولكن هذا هو ما صار.
ولهذا لا نفكر حالياً إلا في كيفية تحقيق الفوز."
وبعيداً عن هزيمة أسبانيا المفاجئة، كان فوينتيس يتوقع
موقفاً مشابهاً لذلك الذي أسفرت عنه الجولة الأولى، حيث يقول صاحب القميص
رقم 2: "عند هذا المستوى تكون الفروق بين المنتخبات من أدنى ما يكون. إن أي
فريق يمكن أن يتصدر المجموعة، حتى هندوراس. لذلك فإن أهم شيء هو الفوز،
وجمع أكبر عدد ممكن من النقاط، ويقرر الله ما يحدث بعد ذلك."
كيف تنتظر تشيلي إذن هذه المواجهة الحاسمة من مواجهات
المجموعة الثامنة؟ يقول فوينتيس، الذي كان أساسياً في ثماني مباريات في
التصفيات وسيصل عدد مبارياته مع منتخب بلاده إلى 30 عندما يمنحه مدرب
الفريق الأحمر الإذن بنزول أرض الملعب: "نحن نستعد ذهنياً وبدنياً، لأن
لاعبي فريقهم أقوياء من الناحية البدنية، ولا شك أنها ستكون مباراة صعبة.
كما أننا قمنا بتحليل أساليبهم الخططية لكي نعرف كيف نواجهها."
العمل الجماعي وآمال الملايين
أصبح
منتخب تشيلي موضع إعجاب وتقدير بفضل نزعته الهجومية التي أكسبه إياها
مارسيلو بييلسا منذ وصوله. وأضاءت البسمة وجه المدافع الأوسط القوي الذي
يبلغ طول قامته 181 سنتيمتراً وهو يقول: "هذا صحيح، كلنا نعمل من أجلهم!
فمع وجود أليكسيس (سانشيز) وتشوبيتي (هومبرتو سوازو) بهذا المستوى الرفيع،
يكون من المنطقي أن تلتفت الأنظار لما يفعلانه. ولكننا نعرف عملنا، ونقوم
به على الوجه الأكمل."
وقد أصبحت الآمال المعقودة على هذا الفريق في تشيلي تفوق
كثيراً آمال أي بلد بعد عودة منتخبه إلى نهائيات كأس العالم بعد غياب طويل،
فبعد الزلزال الذي دمر البلاد في نهاية شهر فبراير/شباط الماضي اكتسب أداء
لا روخا في جنوب أفريقيا بعداً جديداً: "نعرف حجم المسئولية الهائلة التي
نتحملها إزاء ثقة الناس فينا، وفعلنا كل ما في وسعنا لنتحملها كما ينبغي.
وقد جلبنا معنا راية ظلت قائمة بعد الزلزال، وكلما أصابنا التعب أو اليأس
نظرنا إليها فيذهب عنا التعب."
ولكن بعيداً عن كل هذه الدوافع والحوافز، فإن فوينتيس
يأبى أن يتحدث عن أي توقعات بشأن ما يمكن أن تحققه تشيلي في أهم بطولة
كروية في العالم، حيث يقول: "يجب أن نكون في غاية الحرص والحذر. علينا أن
نسير خطوة خطوة، كما فعلنا في التصفيات. وهكذا فإننا الآن نفكر في سويسرا،
ثم سنفكر في أسبانيا، وبعد ذلك سنرى ما يكون. ولكن ينبغي أن نحافظ على
هدوئنا، سنفعل كل ما يمكننا فعله من أجل الوصول إلى أقصى ما يمكننا الوصول
إليه."
الرأي القائل بأن رؤية الأشياء تكون أفضل من الخارج هو رأي
شائع وصائب أيضاً. ورغم أنه لا يوجد لاعب كرة قدم يحب مشاهدة أي مباراة "من
الخارج"، فإن الإستماع لتحليل واحد ممن يعرفون طبيعة الأمور من الداخل
يكون أمراً مشوقاً دائماً...
وقد مكث إسماعيل فوينتيس على دكة البدلاء في المباراة
التي شكلت بداية ناجحة لمنتخب تشيلي في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA،
والتي فازوا فيها على هندوراس 1-0، وأراد FIFA أن يقترب أكثر من أفكاره
قبل المباراة الحاسمة ضد سويسرا، فقال المدافع البالغ من العمر 28 عاماً:
"نعرف أننا على وشك خوض مباراة ستحدد بشكل كبير فرصتنا في الوصول إلى الدور
الثاني. لقد فازت سويسرا على أسبانيا، وغيرت بذلك الملامح المتوقعة
للمجموعة إلى حد ما. ربما كان العكس ليفيدنا نحن أكثر، ولكن هذا هو ما صار.
ولهذا لا نفكر حالياً إلا في كيفية تحقيق الفوز."
وبعيداً عن هزيمة أسبانيا المفاجئة، كان فوينتيس يتوقع
موقفاً مشابهاً لذلك الذي أسفرت عنه الجولة الأولى، حيث يقول صاحب القميص
رقم 2: "عند هذا المستوى تكون الفروق بين المنتخبات من أدنى ما يكون. إن أي
فريق يمكن أن يتصدر المجموعة، حتى هندوراس. لذلك فإن أهم شيء هو الفوز،
وجمع أكبر عدد ممكن من النقاط، ويقرر الله ما يحدث بعد ذلك."
كيف تنتظر تشيلي إذن هذه المواجهة الحاسمة من مواجهات
المجموعة الثامنة؟ يقول فوينتيس، الذي كان أساسياً في ثماني مباريات في
التصفيات وسيصل عدد مبارياته مع منتخب بلاده إلى 30 عندما يمنحه مدرب
الفريق الأحمر الإذن بنزول أرض الملعب: "نحن نستعد ذهنياً وبدنياً، لأن
لاعبي فريقهم أقوياء من الناحية البدنية، ولا شك أنها ستكون مباراة صعبة.
كما أننا قمنا بتحليل أساليبهم الخططية لكي نعرف كيف نواجهها."
العمل الجماعي وآمال الملايين
أصبح
منتخب تشيلي موضع إعجاب وتقدير بفضل نزعته الهجومية التي أكسبه إياها
مارسيلو بييلسا منذ وصوله. وأضاءت البسمة وجه المدافع الأوسط القوي الذي
يبلغ طول قامته 181 سنتيمتراً وهو يقول: "هذا صحيح، كلنا نعمل من أجلهم!
فمع وجود أليكسيس (سانشيز) وتشوبيتي (هومبرتو سوازو) بهذا المستوى الرفيع،
يكون من المنطقي أن تلتفت الأنظار لما يفعلانه. ولكننا نعرف عملنا، ونقوم
به على الوجه الأكمل."
وقد أصبحت الآمال المعقودة على هذا الفريق في تشيلي تفوق
كثيراً آمال أي بلد بعد عودة منتخبه إلى نهائيات كأس العالم بعد غياب طويل،
فبعد الزلزال الذي دمر البلاد في نهاية شهر فبراير/شباط الماضي اكتسب أداء
لا روخا في جنوب أفريقيا بعداً جديداً: "نعرف حجم المسئولية الهائلة التي
نتحملها إزاء ثقة الناس فينا، وفعلنا كل ما في وسعنا لنتحملها كما ينبغي.
وقد جلبنا معنا راية ظلت قائمة بعد الزلزال، وكلما أصابنا التعب أو اليأس
نظرنا إليها فيذهب عنا التعب."
ولكن بعيداً عن كل هذه الدوافع والحوافز، فإن فوينتيس
يأبى أن يتحدث عن أي توقعات بشأن ما يمكن أن تحققه تشيلي في أهم بطولة
كروية في العالم، حيث يقول: "يجب أن نكون في غاية الحرص والحذر. علينا أن
نسير خطوة خطوة، كما فعلنا في التصفيات. وهكذا فإننا الآن نفكر في سويسرا،
ثم سنفكر في أسبانيا، وبعد ذلك سنرى ما يكون. ولكن ينبغي أن نحافظ على
هدوئنا، سنفعل كل ما يمكننا فعله من أجل الوصول إلى أقصى ما يمكننا الوصول
إليه."
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )