. ღ . نجوم أشقاء وقصف سويسري . ღ .
دقيقة مرت دون أن يتمكن أي منتخب من هز
شباك سويسرا في كأس العالم FIFA وذلك بعد أن نجحت كتيبة أوتمار هيتسفيلد في
حماية العرين ضمن مباراة اليوم التي انتهت بفوز لا يُقدر بثمن على المنتخب
الأسباني. ولا يسبق سويسرا في سجل الحفاظ على سكون الشباك إلا إيطاليا
(550 دقيقة) وإنجلترا (501 دقيقة). وبتغلبها على كتيبة الماتادور، تكون
الساعات السويسرية قد تساوت مع الآزوري الإيطالي بحماية عرينها في خمس
مباريات متتالية. وتكمن المفارقة في أن سويسرا وقبل تلك اللقاءات الخمسة،
لم تنجح بمنع مرماها من تلقي الأهداف في أي من مبارياتها السابقة في كأس
العالم FIFA والتي تبلغ 22. وكان الفوز المفاجئ على أبطال أوروبا في موقعة
ديربان اليوم هو الأول لمنتخب جبال الألب على لاروخا من أصل تسع عشرة
مواجهة بينهما. ووضعت هذه الخسارة حداً لسلسة الانتصارات العريضة لكتيبة
فيسنتي دل بوسكي التي فازت في آخر 12 مباراة خاضتها، بينما لم تتذوق طعم
الخسارة في آخر 37 مواجهة جمعتها مع خصم أوروبي.
63 في المئة هي نسبة استحواذ أسبانيا
على الكرة في المباراة التي خسرتها على أيدي السويسريين. ورغم أن أبطال
أوروبا تفوقوا وبفارق كبير في إحصائيات المباراة من حيث عدد التسديدات على
المرمى (24 مقابل والركلات الركنية (12 مقابل 3)، إلا أن إحصائية واحدة
كانت الفاصلة: عدد الأهداف. وحتى التاريخ يبدو أنه لا يقف مع كتيبة
الماتادور. ففي المرة الأخيرة التي شاركت فيها أسبانيا في كأس العالم FIFA
وكانت متربعة على العرش الكروي الأوروبي، وكان ذلك في إنجلترا 1966، خسر
لاروخا مباراتها الأولى وفشلت في التأهل إلى الدور الثاني.
48 سنة مرّت بين آخر انتصار لتشيلي في
كأس العالم FIFA والفوز اليوم على هندوراس. اتجه هذا المنتخب القادم من
أمريكا الجنوبية إلى مواجهة اليوم وهو يدرك بأنه الفريق صاحب السجل الحالي
الأطول الخالي من الانتصارات في البطولة بعد أن فشل في تذوق طعم الفوز في
آخر 13 مباراة خاضها في المونديال. حيث يعود تاريخ آخر انتصار له إلى 16
يونيو/حزيران 1962 عندما تغلب على يوغوسلافيا بهدف نظيف. لكن السجل الأطول
الخالي من الانتصارات في تاريخ المونديال على الإطلاق يعود للمنتخب
البلغاري الذي خسر 11 مباراة وتعادل في ست من أصل أول 17 لقاء خاضه في كأس
العالم FIFA قبل أن يضع حداً لسجل القحط هذا بفوز ثمين على اليونان في
أمريكا 1994.
24 هدفاً بتوقيع 24 لاعباً مختلفاً. هذا
هو السيناريو غير المسبوق الذي تم به إسدال الستارة على منافسات الجولة
الأولى من مباريات المرحلة الأولى في جنوب أفريقيا 2010. حيث لم يسبق في
تاريخ البطولة على الإطلاق أن انتهت الجولة الأولى من اللقاءات دون أن يهزّ
أحد اللاعبين في المونديال شباك الخصوم أكثر من مرة.
4 انتصارات وتعادلان من ست مباريات منحت
ممثلي أمريكا الجنوبية معدلاً جيداً من النقاط بالنسبة لعدد اللقاءات
ويبلغ 2.33 نقطة. تعتبر هذه النسبة الأفضل بين قارات العالم في جنوب
أفريقيا 2010. وقد عززت أوروجواي هذه الحصيلة اليوم بفوزها في بريتوريا
الذي يُعتبر الثاني فقط في آخر 17 مباراة خاضتها في كأس العالم FIFA. يُذكر
أن أوسكار تاباريز كان أيضاً مدرب الفريق عندما تذوّق عناصر منتخب
السيليستي حلاوة النصر آخر مرة في كأس العالم FIFA بنسخته عام 1990 بتغلبهم
على كوريا الجنوبية بهدف نظيف. كانت هذه أمسية تاريخية بالنسبة للنجم
المتألق دييجو فورلان الذي أصبح أول لاعب في بلاده منذ 56 سنة يُسجل في
نسختين من المونديال.
3 أشقاء في منتخب واحد، هو أمرٌ شكّل
سابقة من نوعها في كأس العالم FIFA، وتُسجل هذه الظاهرة باسم هندوراس التي
استدعت المهاجم جيري بالاسيوس للانضمام إلى تشكيلة المنتخب الأول التي كان
يلعب فيها أصلاً شقيقاه الأكبر سناً ويلسون وجوني. وكان هناك احتمال أن
يتحول هذا الثلاثي إلى رباعي مع انضمام الشقيق الآخر ميلتون بالاسيوس الذي
مثّل بالفعل كتيبة كاتراتشوس في 14 مباراة دولية. لكن هذه الأمسية لم تكن
جيدة على الإطلاق بالنسبة لعائلة بالاسيوس التي شهدت بقاء الشقيقين جيري
وجوني على دكة الاحتياط ورفع بطاقة صفراء في وجه شقيقهما ويلسون ومن ثم
خسارة فريقهم بهدف وحيد أمام تشيلي.
دقيقة مرت دون أن يتمكن أي منتخب من هز
شباك سويسرا في كأس العالم FIFA وذلك بعد أن نجحت كتيبة أوتمار هيتسفيلد في
حماية العرين ضمن مباراة اليوم التي انتهت بفوز لا يُقدر بثمن على المنتخب
الأسباني. ولا يسبق سويسرا في سجل الحفاظ على سكون الشباك إلا إيطاليا
(550 دقيقة) وإنجلترا (501 دقيقة). وبتغلبها على كتيبة الماتادور، تكون
الساعات السويسرية قد تساوت مع الآزوري الإيطالي بحماية عرينها في خمس
مباريات متتالية. وتكمن المفارقة في أن سويسرا وقبل تلك اللقاءات الخمسة،
لم تنجح بمنع مرماها من تلقي الأهداف في أي من مبارياتها السابقة في كأس
العالم FIFA والتي تبلغ 22. وكان الفوز المفاجئ على أبطال أوروبا في موقعة
ديربان اليوم هو الأول لمنتخب جبال الألب على لاروخا من أصل تسع عشرة
مواجهة بينهما. ووضعت هذه الخسارة حداً لسلسة الانتصارات العريضة لكتيبة
فيسنتي دل بوسكي التي فازت في آخر 12 مباراة خاضتها، بينما لم تتذوق طعم
الخسارة في آخر 37 مواجهة جمعتها مع خصم أوروبي.
63 في المئة هي نسبة استحواذ أسبانيا
على الكرة في المباراة التي خسرتها على أيدي السويسريين. ورغم أن أبطال
أوروبا تفوقوا وبفارق كبير في إحصائيات المباراة من حيث عدد التسديدات على
المرمى (24 مقابل والركلات الركنية (12 مقابل 3)، إلا أن إحصائية واحدة
كانت الفاصلة: عدد الأهداف. وحتى التاريخ يبدو أنه لا يقف مع كتيبة
الماتادور. ففي المرة الأخيرة التي شاركت فيها أسبانيا في كأس العالم FIFA
وكانت متربعة على العرش الكروي الأوروبي، وكان ذلك في إنجلترا 1966، خسر
لاروخا مباراتها الأولى وفشلت في التأهل إلى الدور الثاني.
48 سنة مرّت بين آخر انتصار لتشيلي في
كأس العالم FIFA والفوز اليوم على هندوراس. اتجه هذا المنتخب القادم من
أمريكا الجنوبية إلى مواجهة اليوم وهو يدرك بأنه الفريق صاحب السجل الحالي
الأطول الخالي من الانتصارات في البطولة بعد أن فشل في تذوق طعم الفوز في
آخر 13 مباراة خاضها في المونديال. حيث يعود تاريخ آخر انتصار له إلى 16
يونيو/حزيران 1962 عندما تغلب على يوغوسلافيا بهدف نظيف. لكن السجل الأطول
الخالي من الانتصارات في تاريخ المونديال على الإطلاق يعود للمنتخب
البلغاري الذي خسر 11 مباراة وتعادل في ست من أصل أول 17 لقاء خاضه في كأس
العالم FIFA قبل أن يضع حداً لسجل القحط هذا بفوز ثمين على اليونان في
أمريكا 1994.
24 هدفاً بتوقيع 24 لاعباً مختلفاً. هذا
هو السيناريو غير المسبوق الذي تم به إسدال الستارة على منافسات الجولة
الأولى من مباريات المرحلة الأولى في جنوب أفريقيا 2010. حيث لم يسبق في
تاريخ البطولة على الإطلاق أن انتهت الجولة الأولى من اللقاءات دون أن يهزّ
أحد اللاعبين في المونديال شباك الخصوم أكثر من مرة.
4 انتصارات وتعادلان من ست مباريات منحت
ممثلي أمريكا الجنوبية معدلاً جيداً من النقاط بالنسبة لعدد اللقاءات
ويبلغ 2.33 نقطة. تعتبر هذه النسبة الأفضل بين قارات العالم في جنوب
أفريقيا 2010. وقد عززت أوروجواي هذه الحصيلة اليوم بفوزها في بريتوريا
الذي يُعتبر الثاني فقط في آخر 17 مباراة خاضتها في كأس العالم FIFA. يُذكر
أن أوسكار تاباريز كان أيضاً مدرب الفريق عندما تذوّق عناصر منتخب
السيليستي حلاوة النصر آخر مرة في كأس العالم FIFA بنسخته عام 1990 بتغلبهم
على كوريا الجنوبية بهدف نظيف. كانت هذه أمسية تاريخية بالنسبة للنجم
المتألق دييجو فورلان الذي أصبح أول لاعب في بلاده منذ 56 سنة يُسجل في
نسختين من المونديال.
3 أشقاء في منتخب واحد، هو أمرٌ شكّل
سابقة من نوعها في كأس العالم FIFA، وتُسجل هذه الظاهرة باسم هندوراس التي
استدعت المهاجم جيري بالاسيوس للانضمام إلى تشكيلة المنتخب الأول التي كان
يلعب فيها أصلاً شقيقاه الأكبر سناً ويلسون وجوني. وكان هناك احتمال أن
يتحول هذا الثلاثي إلى رباعي مع انضمام الشقيق الآخر ميلتون بالاسيوس الذي
مثّل بالفعل كتيبة كاتراتشوس في 14 مباراة دولية. لكن هذه الأمسية لم تكن
جيدة على الإطلاق بالنسبة لعائلة بالاسيوس التي شهدت بقاء الشقيقين جيري
وجوني على دكة الاحتياط ورفع بطاقة صفراء في وجه شقيقهما ويلسون ومن ثم
خسارة فريقهم بهدف وحيد أمام تشيلي.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه