الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . خوانيس، سعيد وفخور . ღ .
يرتبط المطرب الكولومبي الشهير خوانيس، عكس بلاده، بعلاقة
وطيدة مع مسابقة كأس العالم FIFA. إذ شارك سنة 2005 في حفل القرعة النهائية
لكأس العالم ألمانيا FIFA 2006، ثم عاد بعد ذلك بخمس سنوات إلى جنوب
أفريقيا، وساهم في إحياء الحفل الموسيقي الكبير الذي نظم احتفالاً بانطلاق
أول نهائيات في أفريقيا يوم 10 يونيو/حزيران الماضي.
وبعد أن أتحف الجماهير الغفيرة التي احتشدت في معلب
أورلاندو في سويتو، التقى هذا المطرب البالغ من العمر 37 سنة، والعاشق
لفريق مدينته الأصلية أتليتيكو ناسيونال ميديين، موقع FIFA.com،
وتحدث معه في حوار حصري عن الموسيقى وكرة القدم والحيثيات التي أحاطت
بحفلة أم البطولات الموسيقية.
لقد شاركت سيد خوانيس في حفل القرعة النهائية
لكأس العالم ألمانيا FIFA 2006، وها أنت اليوم تحضر حفل
افتتاح نهائيات جنوب أفريقيا 2010، ما هي الأحاسيس التي تعتريك بهذه
المناسبة؟
أشعر بأني أفضل من المرة السابقة. عندما يتم استدعاء
المرء منا لحضور تظاهرة من هذا الحجم، يعتقد أنها ستكون المرة الوحيدة،
لكن إذا وجهت لك الدعوة مجدداً، تكون المتعة مضاعفة. إن حضور حفل بهذه
الأهمية وفي بلد بهذا التاريخ أمر رائع، لذلك أشعر بالسعادة والفخر.
إنها المرة الأولى التي تنظم فيها كأس العالم في
أفريقيا، فهل يعطي هذا الأمر المشاركة في حفل الإفتتاح بعداً خاصاً؟
بطبيعة
الحال. أنا سعيد جداً بالمشاركة في حفل حضره موسيقيون من مختلف أرجاء
أفريقيا، بإيقاعاتهم الخاصة وحماسهم الفريد.
لماذا في رأيك تم استدعاؤك سيد خوانيس لحضور
حدثين مرتبطين بكرة القدم؟
لا أعلم إن كان هذا الأمر مرتبط
بالأغاني. لكني مقتنع بأن هناك علاقة وطيدة بين الثقافة والرياضة، كما أن
الجمع بين كرة القدم والموسيقى أمر عجيب، إذ يخاطبان معاً قلوب الأشخاص.
لقد حضرت الحفل برفقة شاكيرا...فهل شكل هذا الأمر
عزاءاً للكولومبيين الذين غابوا عن المونديال؟
ممكن (ضاحكاً).
في واقع الأمر، لا عزاء لهذا الأمر...إذ شكل إخفاق المنتخب الكولومبي صدمة
قوية، لكننا ألفنا هذا الأمر. نتمنى العودة في البرازيل.
ما هي أول ذكرياتك مع كأس العالم؟
إيطاليا
1990، عندما سجل فريدي رينكون هدف التعادل ضد ألمانيا في الدقيقة الأخيرة،
وتمكنا من التأهل إلى دور الستة عشر.
من هو المنتخب الذي ترشحه لإحراز اللقب في ظل
غياب كولومبيا؟
إسبانيا لديها حظوظ وافرة، كما أن الأرجنتين
والبرازيل في غاية القوة. أتمنى بكل صراحة أن يبقى اللقب عند المنتخبات
اللاتينية، أو أن يفوز به منتخب لم يحقق هذا الإنجاز في السابق، واحد من
منتخبات أفريقيا مثلاً، حتى تعيش كرة القدم نقلة جغرافية.
من هو اللاعب الذي يثير إعجابك أكثر سيد خوانيس؟
ليونيل
ميسي، فهو بكل بساطة أستاذ كبير.
مع من تقارن ميسي في عالم الموسيقي، ولماذا؟
أقارنه
بالموسيقار الأرجنتيني جوستافو سيراتي، لأنه نجم ونابغة مثل ميسي. إنه بلا
شك واحد من أفضل عازفي الجيتار والمطربين الذين أنجبتهم أمريكا اللاتينية.
وأنا أستغل هذه المناسبة لأتمنى له الشفاء العاجل من أعماق قلبي (تعرض
سيراتي لصدمة دماغية وهو في حالة حرجة منذ شهر تقريباً)
وخوانيس، بأي اللاعبين تقارنه؟
هذا
سؤال صعب. لا أدري...ربما بفالديراما (ضاحكاً).
هل تمارس لعبة كرة القدم؟
نعم، لكني
لاعب سيء. ألعب في الهجوم وأبقى طوال الوقت أمام الشباك...لكني كما قلت لك
سيء جداً.
في الختام، إذا كان بإمكانك الإختيار، هل تفضل
المشاركة في حفل افتتاح نهائيات البرازيل 2014 أم تفضل تأهل كولومبيا
للنهائيات؟
أفضل أن تتأهل كولومبيا إلى المونديال. يتعلق الأمر
بحلم بلد بأسره، بلد مثل بلدي حيث يعاني الأفراد كثيراً ويعيشون أوضاعاً
صعبة. تشكل كرة القدم ملاذاً للجماهير، لذلك فإن عدم تأهل المنتخب أمر
محزن. أتمنى أن ننجح في المرة القادمة.
يرتبط المطرب الكولومبي الشهير خوانيس، عكس بلاده، بعلاقة
وطيدة مع مسابقة كأس العالم FIFA. إذ شارك سنة 2005 في حفل القرعة النهائية
لكأس العالم ألمانيا FIFA 2006، ثم عاد بعد ذلك بخمس سنوات إلى جنوب
أفريقيا، وساهم في إحياء الحفل الموسيقي الكبير الذي نظم احتفالاً بانطلاق
أول نهائيات في أفريقيا يوم 10 يونيو/حزيران الماضي.
وبعد أن أتحف الجماهير الغفيرة التي احتشدت في معلب
أورلاندو في سويتو، التقى هذا المطرب البالغ من العمر 37 سنة، والعاشق
لفريق مدينته الأصلية أتليتيكو ناسيونال ميديين، موقع FIFA.com،
وتحدث معه في حوار حصري عن الموسيقى وكرة القدم والحيثيات التي أحاطت
بحفلة أم البطولات الموسيقية.
لقد شاركت سيد خوانيس في حفل القرعة النهائية
لكأس العالم ألمانيا FIFA 2006، وها أنت اليوم تحضر حفل
افتتاح نهائيات جنوب أفريقيا 2010، ما هي الأحاسيس التي تعتريك بهذه
المناسبة؟
أشعر بأني أفضل من المرة السابقة. عندما يتم استدعاء
المرء منا لحضور تظاهرة من هذا الحجم، يعتقد أنها ستكون المرة الوحيدة،
لكن إذا وجهت لك الدعوة مجدداً، تكون المتعة مضاعفة. إن حضور حفل بهذه
الأهمية وفي بلد بهذا التاريخ أمر رائع، لذلك أشعر بالسعادة والفخر.
إنها المرة الأولى التي تنظم فيها كأس العالم في
أفريقيا، فهل يعطي هذا الأمر المشاركة في حفل الإفتتاح بعداً خاصاً؟
بطبيعة
الحال. أنا سعيد جداً بالمشاركة في حفل حضره موسيقيون من مختلف أرجاء
أفريقيا، بإيقاعاتهم الخاصة وحماسهم الفريد.
لماذا في رأيك تم استدعاؤك سيد خوانيس لحضور
حدثين مرتبطين بكرة القدم؟
لا أعلم إن كان هذا الأمر مرتبط
بالأغاني. لكني مقتنع بأن هناك علاقة وطيدة بين الثقافة والرياضة، كما أن
الجمع بين كرة القدم والموسيقى أمر عجيب، إذ يخاطبان معاً قلوب الأشخاص.
لقد حضرت الحفل برفقة شاكيرا...فهل شكل هذا الأمر
عزاءاً للكولومبيين الذين غابوا عن المونديال؟
ممكن (ضاحكاً).
في واقع الأمر، لا عزاء لهذا الأمر...إذ شكل إخفاق المنتخب الكولومبي صدمة
قوية، لكننا ألفنا هذا الأمر. نتمنى العودة في البرازيل.
ما هي أول ذكرياتك مع كأس العالم؟
إيطاليا
1990، عندما سجل فريدي رينكون هدف التعادل ضد ألمانيا في الدقيقة الأخيرة،
وتمكنا من التأهل إلى دور الستة عشر.
من هو المنتخب الذي ترشحه لإحراز اللقب في ظل
غياب كولومبيا؟
إسبانيا لديها حظوظ وافرة، كما أن الأرجنتين
والبرازيل في غاية القوة. أتمنى بكل صراحة أن يبقى اللقب عند المنتخبات
اللاتينية، أو أن يفوز به منتخب لم يحقق هذا الإنجاز في السابق، واحد من
منتخبات أفريقيا مثلاً، حتى تعيش كرة القدم نقلة جغرافية.
من هو اللاعب الذي يثير إعجابك أكثر سيد خوانيس؟
ليونيل
ميسي، فهو بكل بساطة أستاذ كبير.
مع من تقارن ميسي في عالم الموسيقي، ولماذا؟
أقارنه
بالموسيقار الأرجنتيني جوستافو سيراتي، لأنه نجم ونابغة مثل ميسي. إنه بلا
شك واحد من أفضل عازفي الجيتار والمطربين الذين أنجبتهم أمريكا اللاتينية.
وأنا أستغل هذه المناسبة لأتمنى له الشفاء العاجل من أعماق قلبي (تعرض
سيراتي لصدمة دماغية وهو في حالة حرجة منذ شهر تقريباً)
وخوانيس، بأي اللاعبين تقارنه؟
هذا
سؤال صعب. لا أدري...ربما بفالديراما (ضاحكاً).
هل تمارس لعبة كرة القدم؟
نعم، لكني
لاعب سيء. ألعب في الهجوم وأبقى طوال الوقت أمام الشباك...لكني كما قلت لك
سيء جداً.
في الختام، إذا كان بإمكانك الإختيار، هل تفضل
المشاركة في حفل افتتاح نهائيات البرازيل 2014 أم تفضل تأهل كولومبيا
للنهائيات؟
أفضل أن تتأهل كولومبيا إلى المونديال. يتعلق الأمر
بحلم بلد بأسره، بلد مثل بلدي حيث يعاني الأفراد كثيراً ويعيشون أوضاعاً
صعبة. تشكل كرة القدم ملاذاً للجماهير، لذلك فإن عدم تأهل المنتخب أمر
محزن. أتمنى أن ننجح في المرة القادمة.
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )