ღ منتديات همس المشاعر ღ

اهلا وسهلا بكم في منتديات همس المشاعر

دعوة للإنضمام لأسرتنا

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ღ منتديات همس المشاعر ღ

اهلا وسهلا بكم في منتديات همس المشاعر

دعوة للإنضمام لأسرتنا

عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا ..

ღ منتديات همس المشاعر ღ

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ღ منتديات همس المشاعر ღ

ღ همس المشاعر يرحب بكل عابر ويستضيف كل زائر ღ فهلم وسجل ياشاطر ღ وشارك بكل جديد ونادر ღ واتحفنا بالأفكار والخواطر ღ


أهلا بك من جديد يا زائر آخر زيارة لك كانت في الخميس يناير 01, 1970
آخر عضو مسجل haykel layouni فمرحبا به



    . ღ . حدث في مثل هذا اليوم . ღ .

    • ღ سـمـو الـمشاعر ღ •
    • ღ سـمـو الـمشاعر ღ •
    المدير العام

    المدير العام


    . ღ . حدث في مثل هذا اليوم . ღ . 25-139
    الدلو سورية
    . ღ . حدث في مثل هذا اليوم . ღ . 81010
    عدد المساهمات عدد المساهمات : 1215
    تاريخ التسجيل : 15/03/2010

    . ღ . حدث في مثل هذا اليوم . ღ . Empty . ღ . حدث في مثل هذا اليوم . ღ .

    مُساهمة من طرف • ღ سـمـو الـمشاعر ღ • الثلاثاء يونيو 15, 2010 9:24 pm

    . ღ . حدث في مثل هذا اليوم . ღ .

    . ღ . حدث في مثل هذا اليوم . ღ . 1244733_FULL-LND

    في يوم 15 يونيو/حزيران من سنة 1982 بمدينة مالقة الأسبانية، خاض المنتخب النيوزيلندي أولى مبارياته ضمن نهائيات كأس العالم FIFA، وكانت أمام نظيره الاسكتلندي، إلا أنه تلقى هزيمة قاسية بخمسة أهداف مقابل هدفين.

    ومرة أخرى في يوم 15 يونيو/حزيران من سنة 2010 بمدينة روستنبورج الجنوب أفريقية، يضع المنتخب الأبيض حداً لانتظار دام طويلاً بتجديده الصلة بالمحفل الكروي الكبير عندما يواجه نظيره السلوفاكي في أولى مبارياته ضمن المونديال الأفريقي.

    سيسجل ممثل أوقيانوسيا اليوم أخيراً عودته التي طال انتظارها إلى نهائيات كأس العالم FIFA بعد غياب دام ثمانية وعشرين عاماً بالضبط، منذ أن حجز مجموعة من اللاعبين الهاوين القادمين من 'أرض السحابة البيضاء الطويلة' مكاناً لهم إلى جانب نخبة من أفضل لاعبي الساحرة المستديرة المشاركين في كأس العالم أسبانيا َ1982 FIFA. لقد تغيرت أمور كثيرة بالنسبة لمنتخب أُول وايتس منذ ذلك الصيف الأوروبي قبل ثلاثة عقود تقريباً؛ فريح التغيير لم تطل فقط السراويل الضيقة والشوارب، إذ باستثناء ثلة من اللاعبين الذين يمارسون ضمن الدوري النيوزلندي الممتاز، فإن أغلب لاعبي تشكيلة البيض الحالية محترفون بدوريات في أوروبا أو الولايات المتحدة أو أستراليا. كما أن جل هؤلاء اللاعبين رأوا النور في نيوزيلندا، على عكس جيل سنة 1982، الذي ولد عدد من لاعبيه في المملكة المتحدة.

    فخلال نهائيات كأس العالم أسبانيا 1982 FIFA، أوقعت القرعة المنتخب الأبيض في مجموعة الموت، إذ كان عليه مواجهة منتخبٍ اسكتلندي قوي جداً في المباراة الافتتاحية، وهو الذي كان يضم أسماء رنانة في عالم كرة القدم من أمثال جرايمي سونس وكيني دالجليش. وفي مباراتهم الثانية، استسلم أبناء أوقيانوسيا للمد السوفياتي تحت قيادة اوليج بلوخين، بثلاثية نظيفة، قبل أن يندحروا برباعية نظيفة أمام منتخبٍ برازيلي أسطوري ضم بين صفوفه نجوماً كبيرة أبهرت العالم بأدائها السحري والرائع، مثل زيكو وسقراط وإدير.

    أما في العرس الكروي الذي تحتضنه جنوب أفريقيا حالياً، فقد كانت القرعة أرحم بالمنتخب النيوزيلندي، رغم أنه سيواجه تحدياً كبيراً ومنافسة قوية. فبعد مباراته الافتتاحية أمام المنتخب السلوفاكي، سيكون عليه مواجهة منتخب بارجواي، ممثل أمريكا الجنوبية، ثم منتخب الأزوري، حامل اللقب.

    ومع ذلك، توجد هناك قواسم مشتركة بين جيل 1982 وجيل 2010. فربان السفينة النيوزيلندية ريكي هيربرت كان لاعباً أساسياً في خط دفاع منتخب 1982، فيما كان مساعده في نهائيات جنوب أفريقيا 2010، برايان تورنر، لاعباً محورياً خلال التصفيات الطويلة والمضنية المؤهلة إلى كأس العالم، والتي دامت لخمس عشرة مباراة، وكان ذلك بمثابة رقم قياسي آنذاك. أما كفين فالون، والد هداف المنتخب الحالي روي، فكان يتولى مهمة مساعد مدرب الكتيبة البيضاء جون أدشيد في نهائيات 1982.

    وكان فالون الابن قد سجل هدف منتخب بلاده الوحيد في ذهاب وإياب مباراة الملحق أمام المنتخب البحريني والذي ضمن بفضله بطاقة حضوره في المونديال الأفريقي. وقد كانت رأسيته المركزة خلال الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، والأداء العالي الذي تلاه خلال المباراة الموالية، كما شرح ذلك بنفسه لاحقاً، من وحي أبطال الحقبة الذهبية للجيل السابق.

    وقد علق فالون في هذا السياق قائلاً: "لقد رأيت جيل 1982 (الذي دخل الميدان وقام بإلقاء التحية على الجمهور الحاضر) خلال فترة الإحماء (قبل بداية مباراة إياب الملحق أمام المنتخب البحريني)، وقلت لنفسي: 'يجب أن نشارك في نهائيات كأس العالم لأن لا أحد ينسى هؤلاء اللاعبين على رغم مرور كل ذلك الوقت من الزمن'. إنها أعظم فرصة لنا كي نلعب في العرس الكروي ولكي نقدم شيئاً إيجابياً من أجل اللعبة ونغير الأوضاع في نيوزيلندا."

    وتابع قائلاً: "إن الاختلاف بين جيل 1982 وجيل اليوم هو أن السابق كان يضم هواة، بينما أغلبنا اليوم لاعبون محترفون. ولعل منتخب 1982 خاض منافسات كأس العالم ربما سعياً وراء المتعة وتقديم مستوى جيد وعدم تلقي الهزيمة. أما نحن فسنسعى وراء الفوز بالمباريات. إنه اختلاف في العقلية وفي طريقة النظر إلى الأمور. فأغلب لاعبي المنتخب اليوم محترفون متمرسون."

    أما ستيف سامنر، كابتن منتخب 1982 وصاحب الهدف الأول ضد اسكتلندا، فيعتقد أن تشكيلة المنتخب الحالي واعدة. ويقول في هذا الصدد: "أحب ما يقوله لاعبونا." وقد كان سامنر في جنوب أفريقيا الأسبوع الماضي لتسلم وسام الاستحقاق FIFA لمساهمته في تطوير لعبة كرة القدم إن داخل الميدان أو خارجه.

    وأردف قائلاً: "لقد وضع لنا جون أدشيد نصب أعيننا غاية تسجيل الأهداف. وكنا نعلم أن دفاعنا لا بأس به. (بينما اليوم) يتحدثون عن حصد النقاط، وأنا أقول لهم أن يسعوا لحصدها وللمرور للدور الثاني. يجب أن تحلم وأن تؤمن كلاعب أن بإمكانك فعل شيء جيد في المنافسات. ومن خلال تجربتنا سنة 1982، أنصح المنتخب الحالي بالذهاب إلى المنافسات بكل طموح وعزيمة وأن يعزز كل لاعب ثقته في نفسه وفي زملائه."


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت سبتمبر 21, 2024 2:45 pm