الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . رونالدو: نشكل أسرة حقيقية . ღ .
بدا قائد المنتخب البرتغالي، كريستيانو رونالدو، واثقا من نفسه ومن قدرات زملائه. وأقر قبيل موقعة كتيبة نافيجادورش الافتتاحية ضد كوت ديفوار في ملعب بورت إليزابيث أن البرتغاليين غير مرشحين للفوز باللقب العالمي، لكنه اعترف أن جميع الاحتمالات واردة بفضل دعم الجماهير ومعنويات الفريق المرتفعة.
وقد أعرب نجم ريال مدريد في حوار حصري مع FIFA عن سعادته بالمشاركة في أول كأس عالمية بالقارة السمراء، وصرح أن هناك فرقا واضحا بين هذه الدورة ودورة ألمانيا 2006: "نعم، هناك فرق بطبيعة الحال...إنه أول مونديال في أفريقيا، كما أنها المرة الأولى التي ينظم فيها كأس العالم في فصل الشتاء. لقد كانت تجربتنا جيدة منذ اليوم الأول، وأظن أنها ستبقى كذلك حتى مباراتنا الأخيرة في المسابقة".
ثم تطرق صاحب جائزة FIFA لأفضل لاعب في العالم سنة 2008 إلى معنويات رجال كارلوس كيروش المقبلين على النهائيات، وقال في هذا الصدد: "نشعر جميعا بسعادة عارمة. لم يشارك جزء كبير من المنتخب في المونديال السابق، لذلك فهم متحمسون للغاية. كما أننا واثقون من قدرتنا على اللعب بشكل جيد، وعلى المضي قدما في هذه المسابقة. لدينا لحسن الحظ كل ما هو مطلوب لتحقيق ذلك".
يشكل رونالدو واحدا من أكثر لاعبي منتخب داس كيناس خبرة وتجربة رغم أن عمره لا يتجاوز 25 سنة. لذلك وضع فيه الداهية كارلوس كيروش الثقة وحمله مسؤولية الكابتن. وقد أقر رونالدو أن حمل شارة القائد شرف عظيم وتساءل: "ما الذي يحتاجه المرء لحمل شارة الكابتن؟ أعتقد أن أهم شيء هو ألا يتغير الواحد منا لتحمله هذه المسؤولية، وأن يتمتع بالصراحة. لدينا جميعا شخصيات مختلفة وطباع متباينة. أمتلك طبعا خاصا، وليس لأني سأتحمل مسؤولية الكابتن سيتبدل هذا الطبع أو يتغير. إن حمل شارة القائد بطبيعة الحال شرف عظيم لي، وأنا فخور جدا بهذا الأمر. يعرفني زملائي حق المعرفة، كما أعرفهم جيدا، وتسير الأمور بيننا على أحسن وجه. نحن مجموعة من الأصدقاء والرفاق، ونشكل أسرة حقيقية. هذه هي الطريقة الوحيدة لبلوغ الانتصارات والتألق".
يحظى كريستيانو رونالدو بشعبية كبيرة أينما حل وارتحل، وينطبق هذا الأمر على ذوي الأصول البرتغالية المستقرين في جنوب أفريقيا. وقد خصهم نجم ريال مدريد بالشكر على استقبالهم الحار للبعثة البرتغالية وقال: " كنا نعلم بطبيعة الحال أن الكثير من البرتغاليين سيأتون لمؤازرة المنتخب، ونحن سعداء جدا لهذا الأمر. كما أن مساندة الجماهير داخل الميدان أمر مهم للغاية، لذلك أستغل هذه الفرصة لشكرهم على الدعم المتواصل حتى الآن".
يتمنى أنصار المنتخب البرتغالي بطبيعة الحال أن تحقق كتيبتهم في الملاعب الأفريقية ما عجزت عن بلوغه في السابق، أي الفوز بالكأس الغالية. لكن رونالدو لا يضع كتيبة داس كيناس ضمن المرشحين للظفر باللقب، حيث قال: "لا. كما قلت قبل كأس العالم، لسنا من بين المنتخبات المرشحة. لكن ذلك لا يعني أن المنتخبات غير المرشحة لا يمكنها الفوز باللقب. أعتقد أن لدى بعض المنتخبات المشاركة في النهائيات نقاط قوة أكثر من البرتغال، لا يشكل هذا الأمر سرا على أحد، لكننا سندافع عن حظوظنا إلى آخر رمق. سنقدم أفضل ما نمتلكه في المباريات، لذلك تبقى جميع الاحتمالات واردة".
سيعتمد البرتغاليون خلال النهائيات على خبرة ودهاء مدرب بلغ قمة المسابقات العالمية في الكثير من المناسبات. إذ قاد كارلوس كيروش البرتغال إلى التتويج مرتين في نهائيات كأس العالم تحت 20 سنة FIFA (دورتي 1989 و1991)، وها هو اليوم يحلم ببلوغ الشيء ذاته مع منتخب الكبار. وقد قال رونالدو في حق هذا المدرب الداهية: "تعرفت على كارلوس كيروش منذ سنوات، ويمكنني لحسن الحظ أن أقول لكم أني حظيت بشرف الاشتغال إلى جانبه، في البداية مع مانشستر يونايتد وبعد ذلك مع المنتخب. لقد لعب دورا حاسما في مسيرتي، إذ ساعدني كثيرا على تحسين أسلوب لعبي. أنا سعيد جدا بالاشتغال تحت إمرته".
لكن هناك أمرا عكر صفو معسكر منتخب البحارة في آخر اللحظات، إذ تعرض المهاجم ناني للإصابة، وهو ما تحسر عليه رونالدو كثيرا حين قال: "يلعب ناني بشكل جيد، وقد كان في أحسن أحواله، لذلك سنتأثر كثيرا بغيابه. ليس فقط لما يحققه داخل رقعة الميدان، بل لدوره كشخص داخل المجموعة، وطريقته الخاصة في تحفيز المجموعة وتنشيطها. لقد كان قطعة أساسية في منتخب البرتغال، بيد أنه تعرض للإصابة لسوء الحظ. نمتلك لاعبين جيدين قادرين على تعويضه، لكن غيابه أمر مؤسف بطبيعة الحال".
وقد كثر الحديث قبيل مباراة يوم الثلاثاء بين البرتغال وكوت ديفوار عن احتمال مشاركة نجم منتخب الأفيال، ديدييه دروجبا، من عدمه. لكن رونالدو لا يولي أهمية كبيرة لهذا الأمر، حيث أكد قائلاً: "يتحدث الجميع عن دروجبا، هل سيخوض المباراة أو لا، بيد أننا لا نولي أهمية كبيرة لهذه النقطة. بكل صراحة، نحن نركز في الوقت الراهن على فريقنا. نمر الآن بمرحلة جيدة، نشعر بالثقة، ونحن على أهبة الاستعداد لدخول كأس العالم برجلنا اليمنى. إذا لم يلعب دروجبا، سيعوضه لاعب آخر، لذلك يجب أن نبقى حذرين. يجب أن نفكر في أنفسنا، وليس في الخصم".
بدا قائد المنتخب البرتغالي، كريستيانو رونالدو، واثقا من نفسه ومن قدرات زملائه. وأقر قبيل موقعة كتيبة نافيجادورش الافتتاحية ضد كوت ديفوار في ملعب بورت إليزابيث أن البرتغاليين غير مرشحين للفوز باللقب العالمي، لكنه اعترف أن جميع الاحتمالات واردة بفضل دعم الجماهير ومعنويات الفريق المرتفعة.
وقد أعرب نجم ريال مدريد في حوار حصري مع FIFA عن سعادته بالمشاركة في أول كأس عالمية بالقارة السمراء، وصرح أن هناك فرقا واضحا بين هذه الدورة ودورة ألمانيا 2006: "نعم، هناك فرق بطبيعة الحال...إنه أول مونديال في أفريقيا، كما أنها المرة الأولى التي ينظم فيها كأس العالم في فصل الشتاء. لقد كانت تجربتنا جيدة منذ اليوم الأول، وأظن أنها ستبقى كذلك حتى مباراتنا الأخيرة في المسابقة".
ثم تطرق صاحب جائزة FIFA لأفضل لاعب في العالم سنة 2008 إلى معنويات رجال كارلوس كيروش المقبلين على النهائيات، وقال في هذا الصدد: "نشعر جميعا بسعادة عارمة. لم يشارك جزء كبير من المنتخب في المونديال السابق، لذلك فهم متحمسون للغاية. كما أننا واثقون من قدرتنا على اللعب بشكل جيد، وعلى المضي قدما في هذه المسابقة. لدينا لحسن الحظ كل ما هو مطلوب لتحقيق ذلك".
يشكل رونالدو واحدا من أكثر لاعبي منتخب داس كيناس خبرة وتجربة رغم أن عمره لا يتجاوز 25 سنة. لذلك وضع فيه الداهية كارلوس كيروش الثقة وحمله مسؤولية الكابتن. وقد أقر رونالدو أن حمل شارة القائد شرف عظيم وتساءل: "ما الذي يحتاجه المرء لحمل شارة الكابتن؟ أعتقد أن أهم شيء هو ألا يتغير الواحد منا لتحمله هذه المسؤولية، وأن يتمتع بالصراحة. لدينا جميعا شخصيات مختلفة وطباع متباينة. أمتلك طبعا خاصا، وليس لأني سأتحمل مسؤولية الكابتن سيتبدل هذا الطبع أو يتغير. إن حمل شارة القائد بطبيعة الحال شرف عظيم لي، وأنا فخور جدا بهذا الأمر. يعرفني زملائي حق المعرفة، كما أعرفهم جيدا، وتسير الأمور بيننا على أحسن وجه. نحن مجموعة من الأصدقاء والرفاق، ونشكل أسرة حقيقية. هذه هي الطريقة الوحيدة لبلوغ الانتصارات والتألق".
يحظى كريستيانو رونالدو بشعبية كبيرة أينما حل وارتحل، وينطبق هذا الأمر على ذوي الأصول البرتغالية المستقرين في جنوب أفريقيا. وقد خصهم نجم ريال مدريد بالشكر على استقبالهم الحار للبعثة البرتغالية وقال: " كنا نعلم بطبيعة الحال أن الكثير من البرتغاليين سيأتون لمؤازرة المنتخب، ونحن سعداء جدا لهذا الأمر. كما أن مساندة الجماهير داخل الميدان أمر مهم للغاية، لذلك أستغل هذه الفرصة لشكرهم على الدعم المتواصل حتى الآن".
يتمنى أنصار المنتخب البرتغالي بطبيعة الحال أن تحقق كتيبتهم في الملاعب الأفريقية ما عجزت عن بلوغه في السابق، أي الفوز بالكأس الغالية. لكن رونالدو لا يضع كتيبة داس كيناس ضمن المرشحين للظفر باللقب، حيث قال: "لا. كما قلت قبل كأس العالم، لسنا من بين المنتخبات المرشحة. لكن ذلك لا يعني أن المنتخبات غير المرشحة لا يمكنها الفوز باللقب. أعتقد أن لدى بعض المنتخبات المشاركة في النهائيات نقاط قوة أكثر من البرتغال، لا يشكل هذا الأمر سرا على أحد، لكننا سندافع عن حظوظنا إلى آخر رمق. سنقدم أفضل ما نمتلكه في المباريات، لذلك تبقى جميع الاحتمالات واردة".
سيعتمد البرتغاليون خلال النهائيات على خبرة ودهاء مدرب بلغ قمة المسابقات العالمية في الكثير من المناسبات. إذ قاد كارلوس كيروش البرتغال إلى التتويج مرتين في نهائيات كأس العالم تحت 20 سنة FIFA (دورتي 1989 و1991)، وها هو اليوم يحلم ببلوغ الشيء ذاته مع منتخب الكبار. وقد قال رونالدو في حق هذا المدرب الداهية: "تعرفت على كارلوس كيروش منذ سنوات، ويمكنني لحسن الحظ أن أقول لكم أني حظيت بشرف الاشتغال إلى جانبه، في البداية مع مانشستر يونايتد وبعد ذلك مع المنتخب. لقد لعب دورا حاسما في مسيرتي، إذ ساعدني كثيرا على تحسين أسلوب لعبي. أنا سعيد جدا بالاشتغال تحت إمرته".
لكن هناك أمرا عكر صفو معسكر منتخب البحارة في آخر اللحظات، إذ تعرض المهاجم ناني للإصابة، وهو ما تحسر عليه رونالدو كثيرا حين قال: "يلعب ناني بشكل جيد، وقد كان في أحسن أحواله، لذلك سنتأثر كثيرا بغيابه. ليس فقط لما يحققه داخل رقعة الميدان، بل لدوره كشخص داخل المجموعة، وطريقته الخاصة في تحفيز المجموعة وتنشيطها. لقد كان قطعة أساسية في منتخب البرتغال، بيد أنه تعرض للإصابة لسوء الحظ. نمتلك لاعبين جيدين قادرين على تعويضه، لكن غيابه أمر مؤسف بطبيعة الحال".
وقد كثر الحديث قبيل مباراة يوم الثلاثاء بين البرتغال وكوت ديفوار عن احتمال مشاركة نجم منتخب الأفيال، ديدييه دروجبا، من عدمه. لكن رونالدو لا يولي أهمية كبيرة لهذا الأمر، حيث أكد قائلاً: "يتحدث الجميع عن دروجبا، هل سيخوض المباراة أو لا، بيد أننا لا نولي أهمية كبيرة لهذه النقطة. بكل صراحة، نحن نركز في الوقت الراهن على فريقنا. نمر الآن بمرحلة جيدة، نشعر بالثقة، ونحن على أهبة الاستعداد لدخول كأس العالم برجلنا اليمنى. إذا لم يلعب دروجبا، سيعوضه لاعب آخر، لذلك يجب أن نبقى حذرين. يجب أن نفكر في أنفسنا، وليس في الخصم".
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )