. ღ . مدرب تشوليما يعد بمفاجأة مدوية . ღ .
تتجه كوريا الشمالية، بخبرتها الكروية المتواضعة على الساحة العالمية وهالة الغموض التي تحيط بها، إلى امتحانها الأول في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010، الذي ستواجه فيه خصماً ليس بأقل من المنتخب البرازيلي يوم الثلاثاء. ورغم أن السؤال الآن لا يتعلق بالفوز أو الخسارة، بل بفارق الأهداف الذي سيتمايل عليه راقصو السامبا عند نهاية اللقاء، فإن المدرب كيم يونج هون يبدو عاقد العزم على تحقيق واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ البطولة.
حيث قال هون الذي يبلغ من العمر ثلاثة وخمسين عاماً في حديثه مع FIFA: "ما من شكّ في أن خصومنا في المجموعة السابعة أقوياءٌ جداً. لكن القاعدة السائدة في عالم كرة القدم تقول أنه ليس بالضرورة أن يفوز الفريق الأفضل. سنبذُل قُصارى جهدنا واضعين نصب أعيننا الوصول إلى مراحل خروج المغلوب بغض النظر عن هوية المنتخبات التي سنواجهها. وسيكون هدفنا الخروج بنقاط المباراة الثلاث."
ويشهد التاريخ الكروي بأن كوريا الشمالية حققت فعلاً مفاجآت من العيار الثقيل، حيث تمكنت من الإطاحة بالمنتخب الإيطالي بنتيجة 1-0 في إنجلترا 1966 والوصول إلى الدور ربع النهائي. ويعود الفضل في ذلك الفوز إلى خط دفاعٍ فولاذي حرم الخصم من فرص هزّ الشباك. وقد استخدم الكوريون هذا التكتيك مجدداً في مشوار التأهل المظفّر إلى جنوب أفريقيا 2010.
وأضاف مدرب تشوليما: "ينتظر الخصوم أن نركز على الدفاع، بالنظر إلى أننا لعبنا بعقلية دفاعية خلال التصفيات. لكن أسلوبنا الكروي لا ينحصر بهذا التكتيك الحذر في اللعب، حيث أننا قادرون على تبني أسلوب هجومي إن كانت هناك حاجةٌ لذلك."
ويُشكل اللاعب جونج تاي سي دعامة خط الهجوم لدى منتخب كوريا الشمالية، وكان قد هزّ الشباك مرتين في المباراة الودية التي جمعت فريقه مع اليونان وانتهت بالتعادل بهدفين لمثلهما أواخر الشهر الماضي، كما سجّل هدف بلاده الوحيد في المباراة الإستعدادية الأخيرة أمام نيجيريا في السادس من الشهر الحالي، والتي انتهت بفوز النسور بثلاثة أهداف مقابل واحد. وبالنظر إلى قدراته التهديفية الفذة ومركزه كرأس حربة في خطة (5-4-1) التي يظهر بها المنتخب عادة، فإنه ما من شكّ في أنه سيقع تحت ضغط الرقابة اللصيقة. لكن المدرب يأمل في أن يؤدي ذلك إلى بروز هدافين آخرين يستغلون انشغال الفريق الخصم بهذا المهاجم الوحيد.
ويبدو هون محقاً في ذلك بالنظر إلى أن لاعبه هونج يونج جو تربع على صدارة قائمة هدافي كوريا الشمالية في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم FIFA بتسجيله أربعة أهداف. ويأمل لاعب نادي روستوف الروسي وقائد المنتخب منذ فترة ليست بالقصيرة أن يحافظ على نغمة التهديف تلك في المباراة المقبلة لفريقه على ملعب إيليس بارك في جوهانسبرج.
وقال هونج يونج جو الذي يعتبر الفتى الذهبي في كوريا الشمالية: "ما من شك في أن منتخب البرازيل أقوى من فريقنا، لكن باستطاعتنا استخدام مهاراتنا واستغلال تكتيكاتنا لمواجهته. لا يمكن للمرء أن يتكهن بمجريات المباراة حتى تنطلق الصافرة معلنة نهايتها. لقد وضعتُ هدفاً شخصياً نصب عينيّ، ويتمثل بتحفيز وتشجيع زملائي وإيصال بلادي إلى الدور الثاني."
وفي حال لم يتمكن جونج وهونج من تأدية المهمة الموكلة إليهما بنجاح، فإنه من المرجح أن يستعين المدرب بخدمات النجم تشو كوم تشول الذي يجلس عادة على دكة البدلاء. وكان ابن الثالثة والعشرين قد هزّ الشباك في اللقاءين اللذين خرج منهما منتخب تشوليما فائزاً أمام الإمارات العربية المتحدة وتركمانستان في إطار التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى عروس البطولات. ومنذ تلك اللمسات الكروية الجميلة، بدأ المحللون المتابعون لشؤون وشجون المستديرة الساحرة في كوريا الشمالية بمقارنته بالأسطورة باك دو إيك الذي هزّ شباك إيطاليا قبل أربع وأربعين سنة.
من جانبه، قال تشو: "عندما تتم مقارنتي بتلك الأسطورة، فإن الإبتسام يكون ردّ فعلي الأول. إلا أنني سرعان ما أقول أن بإمكان كل لاعب في المنتخب الحالي أن يصنع من نفسه أسطورة في هذه النسخة من كأس العالم، وهذا هو في الحقيقة الحلم الذي نصبو إليه جميعاً."
تتجه كوريا الشمالية، بخبرتها الكروية المتواضعة على الساحة العالمية وهالة الغموض التي تحيط بها، إلى امتحانها الأول في كأس العالم جنوب أفريقيا 2010، الذي ستواجه فيه خصماً ليس بأقل من المنتخب البرازيلي يوم الثلاثاء. ورغم أن السؤال الآن لا يتعلق بالفوز أو الخسارة، بل بفارق الأهداف الذي سيتمايل عليه راقصو السامبا عند نهاية اللقاء، فإن المدرب كيم يونج هون يبدو عاقد العزم على تحقيق واحدة من أكبر المفاجآت في تاريخ البطولة.
حيث قال هون الذي يبلغ من العمر ثلاثة وخمسين عاماً في حديثه مع FIFA: "ما من شكّ في أن خصومنا في المجموعة السابعة أقوياءٌ جداً. لكن القاعدة السائدة في عالم كرة القدم تقول أنه ليس بالضرورة أن يفوز الفريق الأفضل. سنبذُل قُصارى جهدنا واضعين نصب أعيننا الوصول إلى مراحل خروج المغلوب بغض النظر عن هوية المنتخبات التي سنواجهها. وسيكون هدفنا الخروج بنقاط المباراة الثلاث."
ويشهد التاريخ الكروي بأن كوريا الشمالية حققت فعلاً مفاجآت من العيار الثقيل، حيث تمكنت من الإطاحة بالمنتخب الإيطالي بنتيجة 1-0 في إنجلترا 1966 والوصول إلى الدور ربع النهائي. ويعود الفضل في ذلك الفوز إلى خط دفاعٍ فولاذي حرم الخصم من فرص هزّ الشباك. وقد استخدم الكوريون هذا التكتيك مجدداً في مشوار التأهل المظفّر إلى جنوب أفريقيا 2010.
وأضاف مدرب تشوليما: "ينتظر الخصوم أن نركز على الدفاع، بالنظر إلى أننا لعبنا بعقلية دفاعية خلال التصفيات. لكن أسلوبنا الكروي لا ينحصر بهذا التكتيك الحذر في اللعب، حيث أننا قادرون على تبني أسلوب هجومي إن كانت هناك حاجةٌ لذلك."
ويُشكل اللاعب جونج تاي سي دعامة خط الهجوم لدى منتخب كوريا الشمالية، وكان قد هزّ الشباك مرتين في المباراة الودية التي جمعت فريقه مع اليونان وانتهت بالتعادل بهدفين لمثلهما أواخر الشهر الماضي، كما سجّل هدف بلاده الوحيد في المباراة الإستعدادية الأخيرة أمام نيجيريا في السادس من الشهر الحالي، والتي انتهت بفوز النسور بثلاثة أهداف مقابل واحد. وبالنظر إلى قدراته التهديفية الفذة ومركزه كرأس حربة في خطة (5-4-1) التي يظهر بها المنتخب عادة، فإنه ما من شكّ في أنه سيقع تحت ضغط الرقابة اللصيقة. لكن المدرب يأمل في أن يؤدي ذلك إلى بروز هدافين آخرين يستغلون انشغال الفريق الخصم بهذا المهاجم الوحيد.
ويبدو هون محقاً في ذلك بالنظر إلى أن لاعبه هونج يونج جو تربع على صدارة قائمة هدافي كوريا الشمالية في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم FIFA بتسجيله أربعة أهداف. ويأمل لاعب نادي روستوف الروسي وقائد المنتخب منذ فترة ليست بالقصيرة أن يحافظ على نغمة التهديف تلك في المباراة المقبلة لفريقه على ملعب إيليس بارك في جوهانسبرج.
وقال هونج يونج جو الذي يعتبر الفتى الذهبي في كوريا الشمالية: "ما من شك في أن منتخب البرازيل أقوى من فريقنا، لكن باستطاعتنا استخدام مهاراتنا واستغلال تكتيكاتنا لمواجهته. لا يمكن للمرء أن يتكهن بمجريات المباراة حتى تنطلق الصافرة معلنة نهايتها. لقد وضعتُ هدفاً شخصياً نصب عينيّ، ويتمثل بتحفيز وتشجيع زملائي وإيصال بلادي إلى الدور الثاني."
وفي حال لم يتمكن جونج وهونج من تأدية المهمة الموكلة إليهما بنجاح، فإنه من المرجح أن يستعين المدرب بخدمات النجم تشو كوم تشول الذي يجلس عادة على دكة البدلاء. وكان ابن الثالثة والعشرين قد هزّ الشباك في اللقاءين اللذين خرج منهما منتخب تشوليما فائزاً أمام الإمارات العربية المتحدة وتركمانستان في إطار التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى عروس البطولات. ومنذ تلك اللمسات الكروية الجميلة، بدأ المحللون المتابعون لشؤون وشجون المستديرة الساحرة في كوريا الشمالية بمقارنته بالأسطورة باك دو إيك الذي هزّ شباك إيطاليا قبل أربع وأربعين سنة.
من جانبه، قال تشو: "عندما تتم مقارنتي بتلك الأسطورة، فإن الإبتسام يكون ردّ فعلي الأول. إلا أنني سرعان ما أقول أن بإمكان كل لاعب في المنتخب الحالي أن يصنع من نفسه أسطورة في هذه النسخة من كأس العالم، وهذا هو في الحقيقة الحلم الذي نصبو إليه جميعاً."
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه