. ღ . توماسون:علينا ألا نخاف . ღ .
"نحن ثلاثة وعشرون أسداً يدورون في أقفاصهم منتظرين أن يغفل الحارس مرة عن إغلاق الباب." بهذه العبارة - التي تبدو مثل إعلان حرب - توجه الكابتن الدنماركي يون دال توماسون إلى أعضاء المنتخب الهولندي، حيث ستستهل الكتيبة الإسكندنافية يوم الإثنين المقبل مشوارها ضمن المجموعة الخامسة أمام العملاق البرتقالي.
وتكتسي موقعة سوكر سيتي بمدينة جوهانسبرج طعماً خاصاً، حيث يلعب خمسة لاعبين من المنتخب الدنماركي في أندية الدوري الهولندي، إذ يدافع توماسون عن ألوان فينوورد روتردام، ويحمل سيمون باولسون قميص ألكمار ويلعب توماس إينيفولدسن بفريق جرونينجن، بينما يتألق كل من دينيس روميدال وكريستيان إيريكسن مع باقي نجوم أياكس امستردام.
وفي مقابلة حصرية مع FIFA، قال توماسون مبتسماً: "أنا أعيش في هولندا منذ سنوات وقد أصبحت هولندياً بمرور الوقت وصرت أعرف حضارتهم وثقافتهم بشكل جيد، ولكن قلبي يخفق بدماء الدنمارك بطبيعة الحال."
هولندا مرشحة للفوز بكأس العالم
أما روميدال فقد اتفق مع كابتن الفريق قائلاً:"أنا أعرف الهولنديين جيداً؛ فأنا ألعب مع أكثر من لاعب في المنتخب الهولندي وبعضهم أصدقاء لي؛ ولهذا سيكون لهذه المباراة طعم خاص، ولكننا سنفوز في النهاية." وما يزيد من خصوصية هذه المباراة وصعوبتها أن أربعة من عناصر المنتخب الدنماركي يلعبون في الدوري الإنجليزي إلى جانب خمسة من لاعبي منتخب هولندا أيضاً. فهل سيكون ذلك كافياً لحمل أبناء اسكندنافيا على تشجيع الكتيبة البرتقالية في مونديال القارة السمراء؟
الجواب نجده على لسان توماسون، الذي صرح قائلاً: "نعم قد نفعل، ولكن ليس في المباراة الأولى بالطبع، فعلينا ألا نخاف وأن نلعب بهدوء أمام هولندا؛ فهم يحسنون امتلاك الكرة سواء لعبوا أمام الدنمارك أو الأرجنتين."
ثم تابع ابن الثالثة والثلاثين: "لا ننسى أن منتخب هولندا أحد المنتخبات المرشحة للفوز بكأس العالم 2010، إذ يتمتع لاعبوه بإمكانيات تؤهلهم لذلك على المستوى الفردي والجماعي أيضاً، وقد بذل مدربهم جهداً كبيراً معهم. في السنوات العشر الماضية لم يظهر منتخب هولندا كفريق يلعب كرة جماعية، ولكنه أصبح اليوم موحد الصفوف، وهذا ما شاهدناه واستمتعنا به في تصفيات كأس العالم 2010."
مباراة ودية!
يؤكد توماسون أن هناك علاقة وطيدة تجمع بين لاعبي الفريقين، إذ "نتحدث الهولندية أحياناً في الفندق عندما نرغب في ذلك، فقد لعب - أو ما زال يلعب - اثنا عشر أو ثلاثة عشر لاعباً منا في هولندا من قبل بما فيهم مدرب الفريق أيضاً." وتتمثل أوجه الشبه بين منتخب الديناميت والمنتخب البرتقالي أيضاً فيما صرح به دانييل يانسن قائلاً: "حاولنا أن نلعب مثل الهولنديين ولقد ساعدنا هذا كثيراً."
ويبدو كما لو أن المباراة المرتقبة بين المنتخبين يوم الإثنين المقبل سيغلب عليها طابع المباريات الودية، حيث يريد توماسون بالذات ألا يجعل نفسه مكروهاً لدى أي من الطرفين، حيث أكد مبتسماً: "عندما أعتزل كرة القدم لا أعرف هل سأعود إلى الدنمارك أم سأبقى في هولندا."
"نحن ثلاثة وعشرون أسداً يدورون في أقفاصهم منتظرين أن يغفل الحارس مرة عن إغلاق الباب." بهذه العبارة - التي تبدو مثل إعلان حرب - توجه الكابتن الدنماركي يون دال توماسون إلى أعضاء المنتخب الهولندي، حيث ستستهل الكتيبة الإسكندنافية يوم الإثنين المقبل مشوارها ضمن المجموعة الخامسة أمام العملاق البرتقالي.
وتكتسي موقعة سوكر سيتي بمدينة جوهانسبرج طعماً خاصاً، حيث يلعب خمسة لاعبين من المنتخب الدنماركي في أندية الدوري الهولندي، إذ يدافع توماسون عن ألوان فينوورد روتردام، ويحمل سيمون باولسون قميص ألكمار ويلعب توماس إينيفولدسن بفريق جرونينجن، بينما يتألق كل من دينيس روميدال وكريستيان إيريكسن مع باقي نجوم أياكس امستردام.
وفي مقابلة حصرية مع FIFA، قال توماسون مبتسماً: "أنا أعيش في هولندا منذ سنوات وقد أصبحت هولندياً بمرور الوقت وصرت أعرف حضارتهم وثقافتهم بشكل جيد، ولكن قلبي يخفق بدماء الدنمارك بطبيعة الحال."
هولندا مرشحة للفوز بكأس العالم
أما روميدال فقد اتفق مع كابتن الفريق قائلاً:"أنا أعرف الهولنديين جيداً؛ فأنا ألعب مع أكثر من لاعب في المنتخب الهولندي وبعضهم أصدقاء لي؛ ولهذا سيكون لهذه المباراة طعم خاص، ولكننا سنفوز في النهاية." وما يزيد من خصوصية هذه المباراة وصعوبتها أن أربعة من عناصر المنتخب الدنماركي يلعبون في الدوري الإنجليزي إلى جانب خمسة من لاعبي منتخب هولندا أيضاً. فهل سيكون ذلك كافياً لحمل أبناء اسكندنافيا على تشجيع الكتيبة البرتقالية في مونديال القارة السمراء؟
الجواب نجده على لسان توماسون، الذي صرح قائلاً: "نعم قد نفعل، ولكن ليس في المباراة الأولى بالطبع، فعلينا ألا نخاف وأن نلعب بهدوء أمام هولندا؛ فهم يحسنون امتلاك الكرة سواء لعبوا أمام الدنمارك أو الأرجنتين."
ثم تابع ابن الثالثة والثلاثين: "لا ننسى أن منتخب هولندا أحد المنتخبات المرشحة للفوز بكأس العالم 2010، إذ يتمتع لاعبوه بإمكانيات تؤهلهم لذلك على المستوى الفردي والجماعي أيضاً، وقد بذل مدربهم جهداً كبيراً معهم. في السنوات العشر الماضية لم يظهر منتخب هولندا كفريق يلعب كرة جماعية، ولكنه أصبح اليوم موحد الصفوف، وهذا ما شاهدناه واستمتعنا به في تصفيات كأس العالم 2010."
مباراة ودية!
يؤكد توماسون أن هناك علاقة وطيدة تجمع بين لاعبي الفريقين، إذ "نتحدث الهولندية أحياناً في الفندق عندما نرغب في ذلك، فقد لعب - أو ما زال يلعب - اثنا عشر أو ثلاثة عشر لاعباً منا في هولندا من قبل بما فيهم مدرب الفريق أيضاً." وتتمثل أوجه الشبه بين منتخب الديناميت والمنتخب البرتقالي أيضاً فيما صرح به دانييل يانسن قائلاً: "حاولنا أن نلعب مثل الهولنديين ولقد ساعدنا هذا كثيراً."
ويبدو كما لو أن المباراة المرتقبة بين المنتخبين يوم الإثنين المقبل سيغلب عليها طابع المباريات الودية، حيث يريد توماسون بالذات ألا يجعل نفسه مكروهاً لدى أي من الطرفين، حيث أكد مبتسماً: "عندما أعتزل كرة القدم لا أعرف هل سأعود إلى الدنمارك أم سأبقى في هولندا."
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه