الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . هوييه: ميسي كان يستحق أفضل من ذلك . ღ .
بقلم جيرار هوييه
بعد أن حظيت بفرصة حضور مباراة افتتاح رائعة بين منتخبي جنوب أفريقيا والمكسيك، سعدت بالذهاب إلى ملعب إيليس بارك بمدينة جوهانسبرج لمتابعة مباراة المنتخب الأرجنتيني ونظيره النيجيري. لقد كانت الأجواء رائعة سواء في المدينة أو خارج الملعب وداخله. فالناس هنا سعداء للغاية وفخورون باحتضان العرس الكروي العالمي ولا يستطيعون مقاومة التعبير عن فرحتهم العارمة. بل أن تلك الفرحة كانت بادية على أرض الميدان. فجميع المنتخبات تتمتع بروح إيجابية عالية، وتسعى كلها وراء تقديم الأفضل ولم يصدر عنها أي تصرف غير لائق.
وبالعودة إلى أطوار المباراة التي جمعت بين نجوم التانجو والنسور الخضراء، يمكنني القول أنها كانت مفتوحة، على الرغم من أنها افتقرت لأهداف عديدة. وكان علينا انتظار الدقيقة السبعين لمشاهدة انتفاضة للمنتخب النيجيري، بينما غابت الواقعية عن المنتخب الأرجنتيني خلال الشوط الأول. فقد أتيحت لكارلوس تيفيز وجونزالو هيجواين فرص كثيرة وكان عليهما أن يستغلا إحداها ويسجلا. كما أن ميسي كان يستحق أن يهز الشباك، لأنه قدم مستوى رائعاً خلال تلك الموقعة المثيرة. فنجم برشلونة الأسباني يكون أكثر فعالية عندما يلعب كمهاجم حر أكثر منه عندما يعهد له بشغل مركز الجناح الأيمن. فقد كان يلعب في هذا الجناح وفي الجناح الأيسر وأحياناً كان يؤدي دور وسط ميدان هجومي وقلب هجوم. كما أنني أعجبت كثيراً بأداء أنخيل دي ماريا الذي أبلى البلاء الحسن في الجهة اليسرى. كما أننا نشعر أن مارادونا يحب لاعبيه. فهو يظهر كرماً كبيراً تجاههم لا يمكن إلا أن يكون مفيداً في إدارة المجموعة. وأتطلع بشوق كبير لمتابعة مباراة المنتخب الأرجنتيني أمام نظيره الكوري الجنوبي. غير أن رؤية هذين المنتخبين ينهيان اللقاء منهكين هكذا فاجأني. إلا أنني أعزو ذلك لحقيقة أنها كانت مباراتهما الأولى.
بقلم جيرار هوييه
بعد أن حظيت بفرصة حضور مباراة افتتاح رائعة بين منتخبي جنوب أفريقيا والمكسيك، سعدت بالذهاب إلى ملعب إيليس بارك بمدينة جوهانسبرج لمتابعة مباراة المنتخب الأرجنتيني ونظيره النيجيري. لقد كانت الأجواء رائعة سواء في المدينة أو خارج الملعب وداخله. فالناس هنا سعداء للغاية وفخورون باحتضان العرس الكروي العالمي ولا يستطيعون مقاومة التعبير عن فرحتهم العارمة. بل أن تلك الفرحة كانت بادية على أرض الميدان. فجميع المنتخبات تتمتع بروح إيجابية عالية، وتسعى كلها وراء تقديم الأفضل ولم يصدر عنها أي تصرف غير لائق.
وبالعودة إلى أطوار المباراة التي جمعت بين نجوم التانجو والنسور الخضراء، يمكنني القول أنها كانت مفتوحة، على الرغم من أنها افتقرت لأهداف عديدة. وكان علينا انتظار الدقيقة السبعين لمشاهدة انتفاضة للمنتخب النيجيري، بينما غابت الواقعية عن المنتخب الأرجنتيني خلال الشوط الأول. فقد أتيحت لكارلوس تيفيز وجونزالو هيجواين فرص كثيرة وكان عليهما أن يستغلا إحداها ويسجلا. كما أن ميسي كان يستحق أن يهز الشباك، لأنه قدم مستوى رائعاً خلال تلك الموقعة المثيرة. فنجم برشلونة الأسباني يكون أكثر فعالية عندما يلعب كمهاجم حر أكثر منه عندما يعهد له بشغل مركز الجناح الأيمن. فقد كان يلعب في هذا الجناح وفي الجناح الأيسر وأحياناً كان يؤدي دور وسط ميدان هجومي وقلب هجوم. كما أنني أعجبت كثيراً بأداء أنخيل دي ماريا الذي أبلى البلاء الحسن في الجهة اليسرى. كما أننا نشعر أن مارادونا يحب لاعبيه. فهو يظهر كرماً كبيراً تجاههم لا يمكن إلا أن يكون مفيداً في إدارة المجموعة. وأتطلع بشوق كبير لمتابعة مباراة المنتخب الأرجنتيني أمام نظيره الكوري الجنوبي. غير أن رؤية هذين المنتخبين ينهيان اللقاء منهكين هكذا فاجأني. إلا أنني أعزو ذلك لحقيقة أنها كانت مباراتهما الأولى.
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )