الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . الأنصار سر قوة الخضر . ღ .
يحلم عشاق التانجو ان ينجح تنجح توليفة ميسى-مارادونا فى إعادة أمجاد منتخبهم ويأمل محبو الكرة البرازيلية ان يستعيد كاكا عافيته سريعا ليقود السليساو للقب جديد ويتخيل الإنجليز ان الإيطالى كابيلو قادر على وضع فريقهم فى المكانة التى يستحقها وبينما تظل دوما دوافع التفوق لهذا الفريق أو ذاك محصورة دوما بين اللاعبين أو الإدارة الفنية فإن سر قوة الخضر تبقى بعيدا عن البساط الأخضر وتأتى تحديدا من جماهيرهم الوفية.
فمما لا شك فيه ان تأهل المنتخب الجزائرى لنهائيات كأس العالم FIFA 2010 يعد واحد من أكبر مفاجآت المباريات التأهيلية لمونديال جنوب أفريقيا وخاصة انه جاء على حساب نظيره المصرى الذى كان يعد المرشح الأكبر للتأهل عن القارة السمراء بل وراهن الكثيرون عليه ليكون أول منتخب أفريقى قادر على الذهاب بعيدا فى نهائيات أهم حدث كروى عرفته المعمورة قبل ان يتمكن محاربو الصحراء من إقصاء أشقائهم المصريين بعد تصفيات ضارية كللت بمباراة فاصلة بأم درمان توج فيه الجمهور الجزائرى كالبطل الأول وراء تأهل فريقه على حساب منافس دانت له السيطرة على الكرة الأفريقية طوال السنوات الخمس الأخيرة وسجل عشاق الخضر حضورا رائعا فى السودان لتعود الجزائر مرة أخرى للساحة العالمية بعد غياب ما يقرب من ربع قرن.
واليوم يواصل أحباء الخضر التأكيد على جدارتهم واستحقاقهم بأن يكونوا العامل السحرى وراء تفوق فريقهم وعودته المذهلة لساحة الكرة العالمية، ففى مطار جوهانسبرج وقبل يوم واحد من المباراة الافتتاحية لممثل الكرة العربية الوحيد، التقت FIFA.com بعدد من أحباء الخضر اتوا من كافة بقاع الأرض لمساندة منتخبهم حينما يلتقى المنتخب السلوفيني ظهر اليوم فى بولوكوانى ووسط المئات من أنصار الخضر التقينا بكل من شوام عمار وكمال بوجلال القادمين من العاصمة الفرنسية باريس لمساندة منتخب بلادهم وقد أعرب الاثنين عن تفاؤلهم بإمكانية عبور أبناء الشيخ سعدان للدور الأول فتوقع شوام عمار ان يتمكن الخضر من الفوز على سلوفينيا بهدفين نظيفين ثم التعادل مع انجلترا قبل الفوز على أميركا بهدف نظيف ليجد الخضر طريقهم للدور الثانى وطالب زميله جلال لاعبى المنتخب الجزائرى ببذل أقصى الجهد لتشريف الكرة الجزائرية من خلال نتائج جيدة تؤكد جدارتهم ببطاقة التأهل
وصاحب رابح سليمان عائلته بالكامل والمكونة من زوجته وثلاثة أطفال من الكويت حيث ينوون التنقل خلف المنتخب الجزائرى فى كل مبارياته بينما شدد الشاب أمير مناد على انه عكف على العمل لساعات إضافية فى هولندا من حيث أتى ليؤمن لنفسه ثمن هذه الرحلة المكلفة منذ ان تابع تأهل فريقه فى نوفمبر الماضى.
ولم يتوان عيسى بخاده فى قطع رحلة قد تكون هى الأطول بين كل الجماهير التى حلت على جنوب أفريقيا لمتابعة منتخبها حيث سافر الرجل من الولايات المتحدة الأمريكية حيث استقر به الحال منذ سنوات طويلة الى فرنسا فر رحلة زادت عن الإثنى عشر ساعة وبعد ترانزيت طويل بعاصمة النور، سافر عيسى الى ليبيا لخمس ساعات ومنها الى جوهانسبرج فى رحلة اخرى امتدت الى ثمان ساعات ليصلها فى الخامسة فجرا ولحظه العاثر فلم يلحق عيسى عبر تلك الرحلة الماراثونية بالطائرة التى كانت من المفترض ان تقله من جوهانسبرج الى بولوكوانى ليتابع بعض من فقرات تدريب المنتخب الجزائرى الذى سبق مباراته الافتتاحية ولكن خابت آماله بعدما فشل فى تحقيق مبغاه ورغم انه ظل معلقا بمطار جوهانسبرج لأكثر من ثمان ساعات إضافية قبل ان يجد لنفسه مقعد على طائة متجهة الى بولوكوانى فقد بدى متحمسا بالتواجد فى جنوب أفريقا "لا يهم تلك الرحلة الشاقة ولا تلك الساعات الطويلة الثقيلة طالما سأجد الفرصة فى النهاية لتشجيع منتخب بلادى فى هذا الحدث التاريخى، أنه يوم كبير فى حياتى وفوز الجزائر سوف ينسينى كل تلك المشاق"
كعادته، لم يبخل الجمهور الجزائرى على فريقه وسعى للتواجد فى جنوب أفريقيا بشتى الطرق لمؤازرة بلاده فى جنوب أفريقيا وبالتأكيد فإن الهتاف الشهير لعشاق الخضر " 1و2و3 ،،، فيفا لألجيرى" سوف يهز جنبات ملعب بيتر موكايا اليوم ويبق فقط ان يكون المنتخب الجزائرى على مستوى تطلعات هؤلاء الأنصار المخلصين.
يحلم عشاق التانجو ان ينجح تنجح توليفة ميسى-مارادونا فى إعادة أمجاد منتخبهم ويأمل محبو الكرة البرازيلية ان يستعيد كاكا عافيته سريعا ليقود السليساو للقب جديد ويتخيل الإنجليز ان الإيطالى كابيلو قادر على وضع فريقهم فى المكانة التى يستحقها وبينما تظل دوما دوافع التفوق لهذا الفريق أو ذاك محصورة دوما بين اللاعبين أو الإدارة الفنية فإن سر قوة الخضر تبقى بعيدا عن البساط الأخضر وتأتى تحديدا من جماهيرهم الوفية.
فمما لا شك فيه ان تأهل المنتخب الجزائرى لنهائيات كأس العالم FIFA 2010 يعد واحد من أكبر مفاجآت المباريات التأهيلية لمونديال جنوب أفريقيا وخاصة انه جاء على حساب نظيره المصرى الذى كان يعد المرشح الأكبر للتأهل عن القارة السمراء بل وراهن الكثيرون عليه ليكون أول منتخب أفريقى قادر على الذهاب بعيدا فى نهائيات أهم حدث كروى عرفته المعمورة قبل ان يتمكن محاربو الصحراء من إقصاء أشقائهم المصريين بعد تصفيات ضارية كللت بمباراة فاصلة بأم درمان توج فيه الجمهور الجزائرى كالبطل الأول وراء تأهل فريقه على حساب منافس دانت له السيطرة على الكرة الأفريقية طوال السنوات الخمس الأخيرة وسجل عشاق الخضر حضورا رائعا فى السودان لتعود الجزائر مرة أخرى للساحة العالمية بعد غياب ما يقرب من ربع قرن.
واليوم يواصل أحباء الخضر التأكيد على جدارتهم واستحقاقهم بأن يكونوا العامل السحرى وراء تفوق فريقهم وعودته المذهلة لساحة الكرة العالمية، ففى مطار جوهانسبرج وقبل يوم واحد من المباراة الافتتاحية لممثل الكرة العربية الوحيد، التقت FIFA.com بعدد من أحباء الخضر اتوا من كافة بقاع الأرض لمساندة منتخبهم حينما يلتقى المنتخب السلوفيني ظهر اليوم فى بولوكوانى ووسط المئات من أنصار الخضر التقينا بكل من شوام عمار وكمال بوجلال القادمين من العاصمة الفرنسية باريس لمساندة منتخب بلادهم وقد أعرب الاثنين عن تفاؤلهم بإمكانية عبور أبناء الشيخ سعدان للدور الأول فتوقع شوام عمار ان يتمكن الخضر من الفوز على سلوفينيا بهدفين نظيفين ثم التعادل مع انجلترا قبل الفوز على أميركا بهدف نظيف ليجد الخضر طريقهم للدور الثانى وطالب زميله جلال لاعبى المنتخب الجزائرى ببذل أقصى الجهد لتشريف الكرة الجزائرية من خلال نتائج جيدة تؤكد جدارتهم ببطاقة التأهل
وصاحب رابح سليمان عائلته بالكامل والمكونة من زوجته وثلاثة أطفال من الكويت حيث ينوون التنقل خلف المنتخب الجزائرى فى كل مبارياته بينما شدد الشاب أمير مناد على انه عكف على العمل لساعات إضافية فى هولندا من حيث أتى ليؤمن لنفسه ثمن هذه الرحلة المكلفة منذ ان تابع تأهل فريقه فى نوفمبر الماضى.
ولم يتوان عيسى بخاده فى قطع رحلة قد تكون هى الأطول بين كل الجماهير التى حلت على جنوب أفريقيا لمتابعة منتخبها حيث سافر الرجل من الولايات المتحدة الأمريكية حيث استقر به الحال منذ سنوات طويلة الى فرنسا فر رحلة زادت عن الإثنى عشر ساعة وبعد ترانزيت طويل بعاصمة النور، سافر عيسى الى ليبيا لخمس ساعات ومنها الى جوهانسبرج فى رحلة اخرى امتدت الى ثمان ساعات ليصلها فى الخامسة فجرا ولحظه العاثر فلم يلحق عيسى عبر تلك الرحلة الماراثونية بالطائرة التى كانت من المفترض ان تقله من جوهانسبرج الى بولوكوانى ليتابع بعض من فقرات تدريب المنتخب الجزائرى الذى سبق مباراته الافتتاحية ولكن خابت آماله بعدما فشل فى تحقيق مبغاه ورغم انه ظل معلقا بمطار جوهانسبرج لأكثر من ثمان ساعات إضافية قبل ان يجد لنفسه مقعد على طائة متجهة الى بولوكوانى فقد بدى متحمسا بالتواجد فى جنوب أفريقا "لا يهم تلك الرحلة الشاقة ولا تلك الساعات الطويلة الثقيلة طالما سأجد الفرصة فى النهاية لتشجيع منتخب بلادى فى هذا الحدث التاريخى، أنه يوم كبير فى حياتى وفوز الجزائر سوف ينسينى كل تلك المشاق"
كعادته، لم يبخل الجمهور الجزائرى على فريقه وسعى للتواجد فى جنوب أفريقيا بشتى الطرق لمؤازرة بلاده فى جنوب أفريقيا وبالتأكيد فإن الهتاف الشهير لعشاق الخضر " 1و2و3 ،،، فيفا لألجيرى" سوف يهز جنبات ملعب بيتر موكايا اليوم ويبق فقط ان يكون المنتخب الجزائرى على مستوى تطلعات هؤلاء الأنصار المخلصين.
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )