الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . المشجعون يغزون راستنبرج . ღ .
كان كل شيء جاهزاً أمس في روستنبرج في النسخة الكروية من الثورة الأمريكية التي جرت أمام نحو 48 ألف متفرج في ملعب رويال بافوكينج. ففي حين تواجهت إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية على أرض الملعب، شهدت المدرّجات معركة بين أكبر مجموعتين من المشجعين الذين حضروا لمتابعة مجريات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA.
لقد امتلأ ملعب رويال بافوكينج ومدينة روستنبرج بالأحمر والأبيض لصليب القديس جورج والأحمر والأبيض والأزرق للعلم الأمريكي. والواقع أن الولايات المتحدة تحتل المركز الأول في المبيعات الدولية لبطاقات الدورة بـ142 ألف بطاقة، تليها المملكة المتحدة في المركز الثاني بـ104 آلاف بطاقة.
وفي حين تجددت الخصومة القديمة على أرض ملعب كرة القدم، فإن الحانات والمقاهي في روستنبرج شهدت ولادة صداقات جديدة. وقد سُمع مشجعون يحاولون تغلم اللغة المحلية الستسوانا، وكيف ينفخون في أبواق الفوفوزيلا. وكان بين الكلمات الأكثر تردادا أمس "دوميلا"، وتعني "مرحباً" بلغة الستسوانا.
وتعتبر كأس العالم بالنسبة إلى أليكس زاكيبور (14 سنة) هي البداية لأشياء أكثر أهمية. وكأس العالم هذه هي الأولى له، تماما كما هي زيارته لأفريقيا.
ويقول: "أنا هنا مع والدي وقد وصلنا قبل أسبوع. البلد عظيم. زرت أماكن مثل سويتو حيث قصدت مركز مابونيا التجاري وشاهدت منزل الرئيس الأسبق لهذه البلاد نيلسون مانديلا. الناس هنا عاطفيون وودودون. اعتقدت أن الترحيب محصور في جوهانسبرج لكني فوجئت بالإستقبال الذي لقيناه هنا في روستنبرج. سنبقى هنا حتى يوم الثلاثاء من الأسبوع المقبل، وأنا أتمتع بكل لحظة لي. بعد هذه التجربة لن أفوّت كأس العالم المقبلة."
ثمة مشجع متحمّس آخر هو تيري شيرز (5 أعوام) من مدينة ليدز الإنجليزية. والواقع أنه بلباسه الأحمر والأبيض لم يستطع إخفاء حماسته.
يقول: "الطعام هنا مثالي، وأنا أتمتع بوقتي. أنا هنا مع والدي وجدتي، ونستمتع كثيراً. نتقل كثيرا ونقابل أناساً. أريد أن أعود في المرة المقبلة."
لربما حققت اللغة المحلية شعبية في صفوف الزوار، لكن الطعام والشراب في مقهى "بي أتش نتوورك كافيه" خارج ملعب روستنبرج هما ما جذبا مشجعي إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية دانييل دايد وكريستين درايسدايل وهيلين كاين ومايكل دايد وجيري كاين.
وتقول درايسدايل: "التقينا بفضل كأس العالم في جنوب أفريقيا. أنا سعيدة جداً بتعرفي إلى جيري وهيلين. هما شخصان طيبان وسوف نزورهما في الولايات المتحدة. الناس في روستنبرج ودودون جداً، وأنا متمتعة بإقامتي هنا. لقد أقمنا حفلة شواء وأنشأنا صداقت جديدة مع أشخاص من البرتغال وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة وحتى بوتسوانا."
وحظيت تيري دوكاي من سينسيناتي في الولايات المتحدة بشرف القيام بشيء للناس المحرومين في جنوب أفريقيا عندما قدمت ألبسة مدرسية إلى تلامذة محتاجين في سويتو.
وقالت: "أنا سعيدة لأني قمت بشيء ما لبعض الناس. لقد اشترينا أزياء مدرسية لعدد من التلامذة. قمنا بجولات وحددنا مدرسة حيث طلبنا أسماء الأولاد الذين قد يكونون بحاجة إلى مساعدة. الناس في جنوب أفريقيا ودودون، ولا أصدق أن ما يجري هنا هو في الواقع عكس ما قرأته في الإعلام."
بدورهم، يشعر أهل روستنبرج بالحماسة لوجود عدد كبير من الضيوف في مدينتهم. ومنهم تشيبو بول الذي تسنى له المشاركة في حفلة شواء مع الإنجليزيين ستيفن كلارك ومات هنري.
يقول بول: "هذان الشابان مذهلان. روستنبرج تضج بالأحمر والأبيض والأزرق. هذه أوقات لن أنساها أبدا. لقد علمتهما بعض مفردات لغة الستسوانا مثل "دوميلا" (مرحباً) و "كي آ ليجوبا" (شكراً)، "ديجو" (طعام)، و "تسامايا سنتلي" (كن بخير). إنه لشرف عظيم أن بكون هذان البلدان العظيمان في قريتنا. إنهم ودودون ونحن نعتني بهم."
كان كل شيء جاهزاً أمس في روستنبرج في النسخة الكروية من الثورة الأمريكية التي جرت أمام نحو 48 ألف متفرج في ملعب رويال بافوكينج. ففي حين تواجهت إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية على أرض الملعب، شهدت المدرّجات معركة بين أكبر مجموعتين من المشجعين الذين حضروا لمتابعة مجريات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 FIFA.
لقد امتلأ ملعب رويال بافوكينج ومدينة روستنبرج بالأحمر والأبيض لصليب القديس جورج والأحمر والأبيض والأزرق للعلم الأمريكي. والواقع أن الولايات المتحدة تحتل المركز الأول في المبيعات الدولية لبطاقات الدورة بـ142 ألف بطاقة، تليها المملكة المتحدة في المركز الثاني بـ104 آلاف بطاقة.
وفي حين تجددت الخصومة القديمة على أرض ملعب كرة القدم، فإن الحانات والمقاهي في روستنبرج شهدت ولادة صداقات جديدة. وقد سُمع مشجعون يحاولون تغلم اللغة المحلية الستسوانا، وكيف ينفخون في أبواق الفوفوزيلا. وكان بين الكلمات الأكثر تردادا أمس "دوميلا"، وتعني "مرحباً" بلغة الستسوانا.
وتعتبر كأس العالم بالنسبة إلى أليكس زاكيبور (14 سنة) هي البداية لأشياء أكثر أهمية. وكأس العالم هذه هي الأولى له، تماما كما هي زيارته لأفريقيا.
ويقول: "أنا هنا مع والدي وقد وصلنا قبل أسبوع. البلد عظيم. زرت أماكن مثل سويتو حيث قصدت مركز مابونيا التجاري وشاهدت منزل الرئيس الأسبق لهذه البلاد نيلسون مانديلا. الناس هنا عاطفيون وودودون. اعتقدت أن الترحيب محصور في جوهانسبرج لكني فوجئت بالإستقبال الذي لقيناه هنا في روستنبرج. سنبقى هنا حتى يوم الثلاثاء من الأسبوع المقبل، وأنا أتمتع بكل لحظة لي. بعد هذه التجربة لن أفوّت كأس العالم المقبلة."
ثمة مشجع متحمّس آخر هو تيري شيرز (5 أعوام) من مدينة ليدز الإنجليزية. والواقع أنه بلباسه الأحمر والأبيض لم يستطع إخفاء حماسته.
يقول: "الطعام هنا مثالي، وأنا أتمتع بوقتي. أنا هنا مع والدي وجدتي، ونستمتع كثيراً. نتقل كثيرا ونقابل أناساً. أريد أن أعود في المرة المقبلة."
لربما حققت اللغة المحلية شعبية في صفوف الزوار، لكن الطعام والشراب في مقهى "بي أتش نتوورك كافيه" خارج ملعب روستنبرج هما ما جذبا مشجعي إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية دانييل دايد وكريستين درايسدايل وهيلين كاين ومايكل دايد وجيري كاين.
وتقول درايسدايل: "التقينا بفضل كأس العالم في جنوب أفريقيا. أنا سعيدة جداً بتعرفي إلى جيري وهيلين. هما شخصان طيبان وسوف نزورهما في الولايات المتحدة. الناس في روستنبرج ودودون جداً، وأنا متمتعة بإقامتي هنا. لقد أقمنا حفلة شواء وأنشأنا صداقت جديدة مع أشخاص من البرتغال وجنوب أفريقيا والولايات المتحدة وحتى بوتسوانا."
وحظيت تيري دوكاي من سينسيناتي في الولايات المتحدة بشرف القيام بشيء للناس المحرومين في جنوب أفريقيا عندما قدمت ألبسة مدرسية إلى تلامذة محتاجين في سويتو.
وقالت: "أنا سعيدة لأني قمت بشيء ما لبعض الناس. لقد اشترينا أزياء مدرسية لعدد من التلامذة. قمنا بجولات وحددنا مدرسة حيث طلبنا أسماء الأولاد الذين قد يكونون بحاجة إلى مساعدة. الناس في جنوب أفريقيا ودودون، ولا أصدق أن ما يجري هنا هو في الواقع عكس ما قرأته في الإعلام."
بدورهم، يشعر أهل روستنبرج بالحماسة لوجود عدد كبير من الضيوف في مدينتهم. ومنهم تشيبو بول الذي تسنى له المشاركة في حفلة شواء مع الإنجليزيين ستيفن كلارك ومات هنري.
يقول بول: "هذان الشابان مذهلان. روستنبرج تضج بالأحمر والأبيض والأزرق. هذه أوقات لن أنساها أبدا. لقد علمتهما بعض مفردات لغة الستسوانا مثل "دوميلا" (مرحباً) و "كي آ ليجوبا" (شكراً)، "ديجو" (طعام)، و "تسامايا سنتلي" (كن بخير). إنه لشرف عظيم أن بكون هذان البلدان العظيمان في قريتنا. إنهم ودودون ونحن نعتني بهم."
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )