الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . شغف فاق التوقعات . ღ .
رغم بعد المسافة بين جنوب أفريقيا والبرتغال، المقدرة بحوالي 8000 كيلومتر، أحسّ أعضاء الكتيبة البرتغالية بمجرد وصولهم إلى القارة السمراء أنهم سيخوضون كأس العالم FIFA في عقر دارهم. حيث فاق حماس الجماهير لهذا المنتخب جميع التوقعات، وحج الأنصار بكثرة لمتابعة تدريبات أبناء كارلوس كيروش وأيضاً لتشجيعهم خلال المباراة الودية الأخيرة. بينما تنتظر الجالية البرتغالية المقيمة في جنوب أفريقيا الظهور الأول لمنتخب البحَّارة في جنوب أفريقيا 2010 بفارغ الصبر.
ويقر البعض بتواجد ذوي الأصول البرتغالية في جميع أنحاء المعمور، ورغم أن هذا القول مبالغ فيه بعض الشيء، إلا أنه يصعب العثور على جملة أصلح لوصف الأيام الأولى لكتيبة البرتغال في جنوب أفريقيا. غير أن هذا الأمر لا يشكل مفاجأة، إذ يقيم في جنوب أفريقيا أكثر من 500 ألف شخص من ذوي الأصول البرتغالية، لكن الإستقبال الحار الذي حظي به كريستيانو رونالدو ورفاقه في جوهانسبرج هو دليل قاطع على الفخر والإعتزاز اللذين يجسدهما اللونين الأحمر والأخضر في أقصى القارة الأفريقية.
استقبال حار
أحاطت مئات السيارات والدراجات النارية المزينة بألوان العلم الوطني بموكب المنتخب البرتغالي أثناء الرحلة بين جوهانسبرج ومقر الإقامة على ضفاف نهر ماجاليس، وقد اعتبر البعض ذلك مقدمة لما سيحدث في الأسابيع القليلة القادمة. ثم أجرى أبناء كارلوس كيروش يوم الأحد الماضي حصة تدريبية مفتوحة، شهدت توزيع 1600 تذكرة. وقد عاش الأنصار هذه التجربة كما لو كانوا بصدد متابعة مباراة حقيقية (ومهمة)، حيث أشعلوا فتيل الإحتفالات في المدرجات، وهللوا وصفقوا وأحضروا معهم مزامير فوفوزيلا أيضاً.
كما ضاقت ثانوية بيكير بأعداد الذين توافدوا من أجل رؤية كريستيانو رونالدو وزملائه عن كثب، وتكرر الأمر بشكل أكبر في آخر المباريات الودية قبل انطلاق النهائيات. إذ واجه المنتخب البرتغالي نظيره الموزمبيقي في مباراة ودية يوم الثلاثاء، وقد تم اختيار أشهر ملاعب الكريكيت في جنوب إفريقيا لإجراء هذا النزال، ملعب بيدفيست واندررز، الذي تفوق طاقته الإستيعابية 34 ألف مشجع. ورغم برمجة هذه المباراة وسط الأسبوع، فقد كان المعلب ممتلئا عن آخره، وحظي البرتغاليون بدعم كبير حتى قبل بداية أم البطولات.
الإستثناء البرتغالي
لم تخيب كتيبة كارلوس كيروش ظن محبيها وعشاقها في بلاد مانديلا، إذ انتصرت على موزمبيق وهو أمر إيجابي رغم طبيعة المباراة الودية، كما قام المشرفون عليها بوضع برنامج يمكن من لقاء اللاعبين بأفراد الجالية البرتغالية المقيمة جنوب القارة الأفريقية.
إذ يعتبر المنتخب الوحيد من بين المنتخبات الـ32 المشاركة في نهائيات كأس العالم FIFA الذي قرر تنظيم أكثر من حصة تدريبية بوجود المشجعين، مما سيمكن الجمهور العريض من متابعة أبناء كارلوس كيروش في أربع مناسبات خلال دور المجموعات. وستنظم أول هذه الحصص يوم الأربعاء بثانوية بيكير في مدينة ماجاليس.
وتمثل هذه المبادرات مناسبة لشكر أنصار دأبوا على حب المنتخب البرتغالي وتشجيعه رغم بعد المسافة التي تفصلهم عن هذا البلد، أنصار يشكل كأس العالم بالنسبة لهم حدثا غاية في الأهمية، لأن كرة القدم ليست لعبة ورياضة فقط، بل هي وسيلة لتقريب وتوحيد ثقافات وشعوب تفصل بينها آلاف الكيلومترات.
رغم بعد المسافة بين جنوب أفريقيا والبرتغال، المقدرة بحوالي 8000 كيلومتر، أحسّ أعضاء الكتيبة البرتغالية بمجرد وصولهم إلى القارة السمراء أنهم سيخوضون كأس العالم FIFA في عقر دارهم. حيث فاق حماس الجماهير لهذا المنتخب جميع التوقعات، وحج الأنصار بكثرة لمتابعة تدريبات أبناء كارلوس كيروش وأيضاً لتشجيعهم خلال المباراة الودية الأخيرة. بينما تنتظر الجالية البرتغالية المقيمة في جنوب أفريقيا الظهور الأول لمنتخب البحَّارة في جنوب أفريقيا 2010 بفارغ الصبر.
ويقر البعض بتواجد ذوي الأصول البرتغالية في جميع أنحاء المعمور، ورغم أن هذا القول مبالغ فيه بعض الشيء، إلا أنه يصعب العثور على جملة أصلح لوصف الأيام الأولى لكتيبة البرتغال في جنوب أفريقيا. غير أن هذا الأمر لا يشكل مفاجأة، إذ يقيم في جنوب أفريقيا أكثر من 500 ألف شخص من ذوي الأصول البرتغالية، لكن الإستقبال الحار الذي حظي به كريستيانو رونالدو ورفاقه في جوهانسبرج هو دليل قاطع على الفخر والإعتزاز اللذين يجسدهما اللونين الأحمر والأخضر في أقصى القارة الأفريقية.
استقبال حار
أحاطت مئات السيارات والدراجات النارية المزينة بألوان العلم الوطني بموكب المنتخب البرتغالي أثناء الرحلة بين جوهانسبرج ومقر الإقامة على ضفاف نهر ماجاليس، وقد اعتبر البعض ذلك مقدمة لما سيحدث في الأسابيع القليلة القادمة. ثم أجرى أبناء كارلوس كيروش يوم الأحد الماضي حصة تدريبية مفتوحة، شهدت توزيع 1600 تذكرة. وقد عاش الأنصار هذه التجربة كما لو كانوا بصدد متابعة مباراة حقيقية (ومهمة)، حيث أشعلوا فتيل الإحتفالات في المدرجات، وهللوا وصفقوا وأحضروا معهم مزامير فوفوزيلا أيضاً.
كما ضاقت ثانوية بيكير بأعداد الذين توافدوا من أجل رؤية كريستيانو رونالدو وزملائه عن كثب، وتكرر الأمر بشكل أكبر في آخر المباريات الودية قبل انطلاق النهائيات. إذ واجه المنتخب البرتغالي نظيره الموزمبيقي في مباراة ودية يوم الثلاثاء، وقد تم اختيار أشهر ملاعب الكريكيت في جنوب إفريقيا لإجراء هذا النزال، ملعب بيدفيست واندررز، الذي تفوق طاقته الإستيعابية 34 ألف مشجع. ورغم برمجة هذه المباراة وسط الأسبوع، فقد كان المعلب ممتلئا عن آخره، وحظي البرتغاليون بدعم كبير حتى قبل بداية أم البطولات.
الإستثناء البرتغالي
لم تخيب كتيبة كارلوس كيروش ظن محبيها وعشاقها في بلاد مانديلا، إذ انتصرت على موزمبيق وهو أمر إيجابي رغم طبيعة المباراة الودية، كما قام المشرفون عليها بوضع برنامج يمكن من لقاء اللاعبين بأفراد الجالية البرتغالية المقيمة جنوب القارة الأفريقية.
إذ يعتبر المنتخب الوحيد من بين المنتخبات الـ32 المشاركة في نهائيات كأس العالم FIFA الذي قرر تنظيم أكثر من حصة تدريبية بوجود المشجعين، مما سيمكن الجمهور العريض من متابعة أبناء كارلوس كيروش في أربع مناسبات خلال دور المجموعات. وستنظم أول هذه الحصص يوم الأربعاء بثانوية بيكير في مدينة ماجاليس.
وتمثل هذه المبادرات مناسبة لشكر أنصار دأبوا على حب المنتخب البرتغالي وتشجيعه رغم بعد المسافة التي تفصلهم عن هذا البلد، أنصار يشكل كأس العالم بالنسبة لهم حدثا غاية في الأهمية، لأن كرة القدم ليست لعبة ورياضة فقط، بل هي وسيلة لتقريب وتوحيد ثقافات وشعوب تفصل بينها آلاف الكيلومترات.
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )