. ღ . هايدو والحلم الكبير . ღ .
يشعر من يستمع إلى قصة نيلسون هايدو فالديز أنها رواية كتبها أديب شهير. فقد ولد بطلنا في وسط فقير، وعانى أشد الصعوبات، وبفضل قدراته ومجهوده والحظ الذي لعب دوره، استطاع أن يحقق حلمه ويلعب كرة القدم مع الكبار. واليوم، وهو في السادسة والعشرين من عمره، يستطيع مهاجم الباراجواي الذي يتألق مع بروسيا دورتموند أن يقول أنه قهر كل التحديات.
وبهذا الحاضر الزاهر والمستقبل المشرق يواصل فالديز أحلامه وينتظر القادم بكل شوق. وها هو أكبر أحلامه يدق الباب، فهو كأحد أعمدة منتخب الباراجواي الذي سيخوض منافسات جنوب أفريقيا 2010، ويتوق لكتابة تاريخ مجيد لمنتخب بلاده الذي يطمح لاستكشاف مجاهل دور الثمانية التي لم تطأها الباراجواي من قبل. وقد تحدث هذا اللاعب المتواضع المرح عن كل هذا وأكثر في حواره مع موقع FIFA.com.
يبدو أن الباراجواي أمامها فرصة تاريخية في جنوب أفريقيا، فما هو مفتاح نجاح منتخب الباراجواي حالياً؟
أعتقد أن الكثير من الفضل في التقدم الذي أحرزته الباراجواي يرجع للمدرب جيراردو مارتينو. فقد كان الفريق معروفاً بأسلوبه الدفاعي، وكان دائماً يتخذ وضع الدفاع في المناطق الخلفية ويسعى لتحقيق التعادل على الأقل. أما الفريق الحالي الذي كوّنه "تاتا" فهو فريق مهاجم، يضغط في المناطق الأمامية، وينطلق نحو الهجوم، ولا يستسلم.
كان يبدو أحياناً أن منتخب الباراجواي يتصاغر أمام الفرق الكبيرة، فهل تغير ذلك الآن؟
ما زال ذلك يجري في دمائنا حتى الآن. إذ كان الباراجواياني دائماً أقل من غيره، ليس لأننا كذلك بطبيعتنا، بل لأننا كنا نكن احتراماً زائداً لفرق مثل الأرجنتين أو البرازيل. ولكن الوضع تغير كثيراً. حيث زاد تقديرنا لذاتنا، وأصبحنا نعرف ما نحن قادرون على فعله، وأظهرنا ذلك للجميع في التصفيات. وأعتقد أن ذلك سيلعب دوراً جوهرياً في جنوب أفريقيا.
ما هي السمات الأساسية لهذا المنتخب الباراجواياني الجديد؟
إنه فريق يلعب أعضاؤه معاً كمجموعة واحدة منذ وقت طويل. لقد كبرنا سوياً منذ بداية كوبا أمريكا 2007، واحتفظنا بالقاعدة الأساسية للفريق في التصفيات. إنها أسرة تكاملت واندمجت بمرور الوقت، وسوف تصل إلى كأس العالم في أفضل أوقاتها.
لم تعبر الباراجواي مطلقاً دور الستة عشر. أعتقد أننا سنصل إليه أولاً ثم ستكون كل مباراة بمثابة مباراة نهائية. إن ثقتي كبيرة في أن هذا الجيل هو الذي سيبلغ ما لم تبلغه بلادنا من قبل.
فالديز حول حلمه في جنوب أفريقيا 2010
رغم ذلك تلقيتم ضربات قاسية، مثل ما حدث مع سلفادور كابانياس...
لقد كانت محنة بالفعل. حدثني والدي عبر الهاتف فور علمه بما جرى. وأذكر كلماته جيداً: "إجلس جيداً لأنني سأخبرك بنبأ غير سار. لقد أصيب زميلك سلفادور كابانياس بطلق ناري في رأسه." فاتصلت بزملائي وعرفت مدى خطورة حالته. لقد كان تعافيه شيئاً لا يصدق، ورغم أنه لن يكون معنا في جنوب أفريقيا، فإن ما فعله أمر هائل، وسوف يكون هناك يدعمنا معنوياً.
يبدو أن الفريق الآن قد وجد مهاجماً آخر هو لوكاس باريوس، فما هو رأيك فيه؟
سيشرفنا أن يكون لوكاس معنا في كأس العالم. ولكن سيكون عليه أن يبذل قصارى جهده من أجل مكان في الفريق بلا شك.
ما هو رأيك في المجموعة التي وقعت فيها الباراجواي، مع إيطاليا وسلوفاكيا ونيوزيلندا؟
إنها مجموعة تستطيع الباراجواي اجتيازها. أعتقد أننا يجب أن نتأهل، نظراً لإمكانيات فريقنا والمسيرة التي قطعناها في التصفيات.
لا يمكن أن تكون البداية أعظم من هذا: مواجهة أبطال العالم...
إنه شرف لنا أن نلعب أولى مبارياتنا ضد حامل اللقب. ولكن يجب أن نتذكر أنهم عادة ما يعانون في بداية أي بطولة لكأس العالم، وقد يكون ذلك سلاحاً نستفيد منه لكي نصنع المفاجأة.
هل تشعر أن الوقت قد حان لكتابة تاريخ جديد؟ كيف يرى أهل الباراجواي هذا الفريق؟
إن التوقعات والآمال عظيمة جداً في هذه البطولة. بدأنا التصفيات بشكل ممتاز، وذلك يعطي الناس إحساساً كبيراً بالتفاؤل ويوحي إليهم بأننا سنكون مفاجأة البطولة.
سوف تكون تلك نهاية سعيدة لقصة كفاح عظيمة، حدثنا قليلاً عن قصة بدايتك مع كرة القدم...
عشت طفولة فقيرة ولكنها كانت جميلة جداً، وقد بدأت الصعوبات في الواقع عندما كنت في سن 15 سنة، عندما تركت البيت. وكانت العقبة الأولى هي إقناع أمي، لأنها لم تكن تريدني أن ألعب. ولكن لحسن الحظ كان أبي يؤيدني، وهكذا قمت بالرحلة إلى أسونسيون وأنا أحلم بأن أكون لاعب كرة قدم. ولكن المفاجأة التي كانت في انتظاري هي أنني كان عليّ أن أعيش تحت أحد الملاعب، ولم يكن ملعباً مثل كامب نو أو البيرنابيو، بل كان مجرد مكان صغير به أربعة أو خمسة مدرجات، وتحتها فراش بسيط أنام عليه. كنت أتدرب هناك مع كثيرين غيري، وهناك كنا نعيش، فقد كان السكن في شقة أو في فندق ترفاً لا يقدر عليه أي منا. وكان أبي يسألني دائماً عما إذا كنت بحاجة لشيء، وكنت أرد عليه بالنفي، ولكن الأمر في الحقيقة كان في غاية الصعوبة والمشقة. كنا أربعة ذهبنا معاً، وبعد مرور شهر واحد لم يبق غيري، كان إيماني بمواصلة الطريق إلى الأمام هو الذي جعلني أتجاوز هذه العقبات.
وسرعان ما ذهبت للعب في الدوري الألماني، لا شك أنه كان تغييراً جذرياً!
في الباراجواي يوجد الكثير من رجال الأعمال الذين يأتون ويقدمون العروض. وفي حالتي، ظهر أحدهم ودفع لي ثمن تذكرة الطائرة إلى ألمانيا، وقال لي إن كل شيء معد وجاهز، وما عليّ إلا أن أضع توقيعي. ولكن قبل أن أصعد إلى الطائرة سمعته يتصل بشخص في بريمن ويقول له: "أرسل إليك لاعباً"، ولم تكن لديهم هناك أدنى فكرة عن الموضوع! ولكن لحسن الحظ كان رئيس نادي فيردر متزوجاً من الباراجوايانية، وكانت هي التي أقنعت زوجها بأن يمنحني فرصة. وفي المباراة الأولى سجلت أربعة أهداف، وكان ذلك هو مفتاح بقائي في أوروبا.
ومن الواضح أنك تأقلمت جيداً مع الحياة في أوروبا، حتى أن لغتك الإسبانية أصبحت تحمل لكنة ألمانية، هل كان الأمر صعباً؟
لقد ذهبت إلى ألمانيا أسمر البشرة، والآن أصبحت أكثر بياضاً (يضحك)، ولعلي أقول أن لغتي الألمانية أفضل من لغتي الأسبانية. إنني أعيش في ألمانيا منذ 9 سنوات، وهنا عرفت زوجتي ورزقت بأبنائي، وقد أصبحت ألمانيا بمثابة وطن ثانٍ لي. ولكن حلمي هو العودة إلى الباراجواي. وبالطبع سيكون عليّ أن أقنع زوجتي أولاً! (يضحك مرة أخرى) أعتقد أننا نستطيع أن نحاول على الأقل.
ولكن قبل ذلك، تحدي العالم في جنوب أفريقيا، ما هو حلمك في هذه البطولة؟
لم تعبر الباراجواي مطلقاً دور الستة عشر. أعتقد أننا سنصل إليه أولاً ثم ستكون كل مباراة بمثابة مباراة نهائية. إن ثقتي كبيرة في أن هذا الجيل هو الذي سيبلغ ما لم تبلغه بلادنا من قبل.
يشعر من يستمع إلى قصة نيلسون هايدو فالديز أنها رواية كتبها أديب شهير. فقد ولد بطلنا في وسط فقير، وعانى أشد الصعوبات، وبفضل قدراته ومجهوده والحظ الذي لعب دوره، استطاع أن يحقق حلمه ويلعب كرة القدم مع الكبار. واليوم، وهو في السادسة والعشرين من عمره، يستطيع مهاجم الباراجواي الذي يتألق مع بروسيا دورتموند أن يقول أنه قهر كل التحديات.
وبهذا الحاضر الزاهر والمستقبل المشرق يواصل فالديز أحلامه وينتظر القادم بكل شوق. وها هو أكبر أحلامه يدق الباب، فهو كأحد أعمدة منتخب الباراجواي الذي سيخوض منافسات جنوب أفريقيا 2010، ويتوق لكتابة تاريخ مجيد لمنتخب بلاده الذي يطمح لاستكشاف مجاهل دور الثمانية التي لم تطأها الباراجواي من قبل. وقد تحدث هذا اللاعب المتواضع المرح عن كل هذا وأكثر في حواره مع موقع FIFA.com.
يبدو أن الباراجواي أمامها فرصة تاريخية في جنوب أفريقيا، فما هو مفتاح نجاح منتخب الباراجواي حالياً؟
أعتقد أن الكثير من الفضل في التقدم الذي أحرزته الباراجواي يرجع للمدرب جيراردو مارتينو. فقد كان الفريق معروفاً بأسلوبه الدفاعي، وكان دائماً يتخذ وضع الدفاع في المناطق الخلفية ويسعى لتحقيق التعادل على الأقل. أما الفريق الحالي الذي كوّنه "تاتا" فهو فريق مهاجم، يضغط في المناطق الأمامية، وينطلق نحو الهجوم، ولا يستسلم.
كان يبدو أحياناً أن منتخب الباراجواي يتصاغر أمام الفرق الكبيرة، فهل تغير ذلك الآن؟
ما زال ذلك يجري في دمائنا حتى الآن. إذ كان الباراجواياني دائماً أقل من غيره، ليس لأننا كذلك بطبيعتنا، بل لأننا كنا نكن احتراماً زائداً لفرق مثل الأرجنتين أو البرازيل. ولكن الوضع تغير كثيراً. حيث زاد تقديرنا لذاتنا، وأصبحنا نعرف ما نحن قادرون على فعله، وأظهرنا ذلك للجميع في التصفيات. وأعتقد أن ذلك سيلعب دوراً جوهرياً في جنوب أفريقيا.
ما هي السمات الأساسية لهذا المنتخب الباراجواياني الجديد؟
إنه فريق يلعب أعضاؤه معاً كمجموعة واحدة منذ وقت طويل. لقد كبرنا سوياً منذ بداية كوبا أمريكا 2007، واحتفظنا بالقاعدة الأساسية للفريق في التصفيات. إنها أسرة تكاملت واندمجت بمرور الوقت، وسوف تصل إلى كأس العالم في أفضل أوقاتها.
لم تعبر الباراجواي مطلقاً دور الستة عشر. أعتقد أننا سنصل إليه أولاً ثم ستكون كل مباراة بمثابة مباراة نهائية. إن ثقتي كبيرة في أن هذا الجيل هو الذي سيبلغ ما لم تبلغه بلادنا من قبل.
فالديز حول حلمه في جنوب أفريقيا 2010
رغم ذلك تلقيتم ضربات قاسية، مثل ما حدث مع سلفادور كابانياس...
لقد كانت محنة بالفعل. حدثني والدي عبر الهاتف فور علمه بما جرى. وأذكر كلماته جيداً: "إجلس جيداً لأنني سأخبرك بنبأ غير سار. لقد أصيب زميلك سلفادور كابانياس بطلق ناري في رأسه." فاتصلت بزملائي وعرفت مدى خطورة حالته. لقد كان تعافيه شيئاً لا يصدق، ورغم أنه لن يكون معنا في جنوب أفريقيا، فإن ما فعله أمر هائل، وسوف يكون هناك يدعمنا معنوياً.
يبدو أن الفريق الآن قد وجد مهاجماً آخر هو لوكاس باريوس، فما هو رأيك فيه؟
سيشرفنا أن يكون لوكاس معنا في كأس العالم. ولكن سيكون عليه أن يبذل قصارى جهده من أجل مكان في الفريق بلا شك.
ما هو رأيك في المجموعة التي وقعت فيها الباراجواي، مع إيطاليا وسلوفاكيا ونيوزيلندا؟
إنها مجموعة تستطيع الباراجواي اجتيازها. أعتقد أننا يجب أن نتأهل، نظراً لإمكانيات فريقنا والمسيرة التي قطعناها في التصفيات.
لا يمكن أن تكون البداية أعظم من هذا: مواجهة أبطال العالم...
إنه شرف لنا أن نلعب أولى مبارياتنا ضد حامل اللقب. ولكن يجب أن نتذكر أنهم عادة ما يعانون في بداية أي بطولة لكأس العالم، وقد يكون ذلك سلاحاً نستفيد منه لكي نصنع المفاجأة.
هل تشعر أن الوقت قد حان لكتابة تاريخ جديد؟ كيف يرى أهل الباراجواي هذا الفريق؟
إن التوقعات والآمال عظيمة جداً في هذه البطولة. بدأنا التصفيات بشكل ممتاز، وذلك يعطي الناس إحساساً كبيراً بالتفاؤل ويوحي إليهم بأننا سنكون مفاجأة البطولة.
سوف تكون تلك نهاية سعيدة لقصة كفاح عظيمة، حدثنا قليلاً عن قصة بدايتك مع كرة القدم...
عشت طفولة فقيرة ولكنها كانت جميلة جداً، وقد بدأت الصعوبات في الواقع عندما كنت في سن 15 سنة، عندما تركت البيت. وكانت العقبة الأولى هي إقناع أمي، لأنها لم تكن تريدني أن ألعب. ولكن لحسن الحظ كان أبي يؤيدني، وهكذا قمت بالرحلة إلى أسونسيون وأنا أحلم بأن أكون لاعب كرة قدم. ولكن المفاجأة التي كانت في انتظاري هي أنني كان عليّ أن أعيش تحت أحد الملاعب، ولم يكن ملعباً مثل كامب نو أو البيرنابيو، بل كان مجرد مكان صغير به أربعة أو خمسة مدرجات، وتحتها فراش بسيط أنام عليه. كنت أتدرب هناك مع كثيرين غيري، وهناك كنا نعيش، فقد كان السكن في شقة أو في فندق ترفاً لا يقدر عليه أي منا. وكان أبي يسألني دائماً عما إذا كنت بحاجة لشيء، وكنت أرد عليه بالنفي، ولكن الأمر في الحقيقة كان في غاية الصعوبة والمشقة. كنا أربعة ذهبنا معاً، وبعد مرور شهر واحد لم يبق غيري، كان إيماني بمواصلة الطريق إلى الأمام هو الذي جعلني أتجاوز هذه العقبات.
وسرعان ما ذهبت للعب في الدوري الألماني، لا شك أنه كان تغييراً جذرياً!
في الباراجواي يوجد الكثير من رجال الأعمال الذين يأتون ويقدمون العروض. وفي حالتي، ظهر أحدهم ودفع لي ثمن تذكرة الطائرة إلى ألمانيا، وقال لي إن كل شيء معد وجاهز، وما عليّ إلا أن أضع توقيعي. ولكن قبل أن أصعد إلى الطائرة سمعته يتصل بشخص في بريمن ويقول له: "أرسل إليك لاعباً"، ولم تكن لديهم هناك أدنى فكرة عن الموضوع! ولكن لحسن الحظ كان رئيس نادي فيردر متزوجاً من الباراجوايانية، وكانت هي التي أقنعت زوجها بأن يمنحني فرصة. وفي المباراة الأولى سجلت أربعة أهداف، وكان ذلك هو مفتاح بقائي في أوروبا.
ومن الواضح أنك تأقلمت جيداً مع الحياة في أوروبا، حتى أن لغتك الإسبانية أصبحت تحمل لكنة ألمانية، هل كان الأمر صعباً؟
لقد ذهبت إلى ألمانيا أسمر البشرة، والآن أصبحت أكثر بياضاً (يضحك)، ولعلي أقول أن لغتي الألمانية أفضل من لغتي الأسبانية. إنني أعيش في ألمانيا منذ 9 سنوات، وهنا عرفت زوجتي ورزقت بأبنائي، وقد أصبحت ألمانيا بمثابة وطن ثانٍ لي. ولكن حلمي هو العودة إلى الباراجواي. وبالطبع سيكون عليّ أن أقنع زوجتي أولاً! (يضحك مرة أخرى) أعتقد أننا نستطيع أن نحاول على الأقل.
ولكن قبل ذلك، تحدي العالم في جنوب أفريقيا، ما هو حلمك في هذه البطولة؟
لم تعبر الباراجواي مطلقاً دور الستة عشر. أعتقد أننا سنصل إليه أولاً ثم ستكون كل مباراة بمثابة مباراة نهائية. إن ثقتي كبيرة في أن هذا الجيل هو الذي سيبلغ ما لم تبلغه بلادنا من قبل.
الإثنين مارس 02, 2015 1:18 am من طرف الشامخ الكثيري
» دعــــاء
الأحد يناير 04, 2015 4:37 pm من طرف ريتاج
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
الجمعة أكتوبر 12, 2012 7:01 am من طرف زمن المصالح
» توقف القلم
الخميس ديسمبر 22, 2011 1:26 pm من طرف دمعة فرح
» معلــــومه+صورة لنتشارك
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 8:47 pm من طرف دمعة فرح
» رحيلك ياأمي
الثلاثاء نوفمبر 29, 2011 6:41 am من طرف دمعة فرح
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
الثلاثاء أغسطس 30, 2011 9:43 am من طرف دمعة فرح
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
الثلاثاء يوليو 19, 2011 5:28 pm من طرف دمعة فرح
» اي نوع قلمك ؟؟؟
الخميس يونيو 09, 2011 1:53 pm من طرف دمعة فرح
» ترويض الكلب ( قصيرة )
الإثنين مايو 30, 2011 6:56 am من طرف ماهر طلبه