الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . فالكي: المزيد من تذاكر الفئة الرابعة للمقيمين . ღ .
شارك الأمين العام لـFIFA السيد جيروم فالكي في الورشة التحضيرية الخاصة بالمنتخبات المشاركة في كأس العالم FIFA، والتي انطلقت فعالياتها يوم 23 فبراير/شباط 2010 في منتجع صن سيتي بجنوب أفريقيا. وفي أعقاب هذا الإجتماع الهام الذي حضره 19 من مدربي المنتخبات الـ32 إضافة إلى باقي المسؤولين عن الجهاز الإداري، عقد فالكي مؤتمراً صحفياً برفقة الدكتور داني جوردان، الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة المحلية، حيث تطرق الطرفان إلى أبرز المواضيع التي تناولها ممثلو الوفود المشاركة خلال هذه الورشة التحضيرية. وفي ما يلي إليكم مقتطفات من أبرز ما جاء في المؤتمر:
حول الورشة:
من خلال هذه الورشة التي تجمعنا بمدربي المنتخبات وباقي المسؤولين عن الجهاز الإداري، نستغل الفرصة للحديث عن شؤون كرة القدم وشجونها على أرض الواقع، وهذا أمر إيجابي. لقد ناقشنا عدداً من القضايا البارزة، حيث أبلغَنا ممثلو المنتخبات عن الأمور التي تسير على ما يرام والأمور الأخرى التي يجب إعادة النظر في طريقة عملها. ومن جانبنا، فقد زودناهم بمعلومات تفصيلية دقيقة عن كل المستجدات المتعلقة بالنظام المعمول به. لقد تبادلنا الأفكار والآراء، وهذا شيء جيد للغاية قبل انطلاق نهائيات كأس العالم.
حول التذاكر:
قبل أسبوع، حضرت مائدة مستديرة مع بعض الإعلاميين، حيث أوضحت فيها أن التذاكر التي كانت مخصصة لشركائنا قد تم إرجاعها إلينا، مما يعني أن عدد المشجعين القادمين من الخارج سيتقلص نسبياً، لكننا نعمل حالياً على إعادة إدراج تلك التذاكر في فئة من الفئات المخصصة لمراحل البيع. لكن البعض قام بتأويل هذه الخطوة مدعياً أن "FIFA قد عمد إلى تخفيض سعر التذاكر" وهذا غير صحيح بكل بساطة. لقد عمت الأزمة كل ركن من أركان العالم، وهو ما يفسر إرجاع التذاكر التي كانت مخصصة لشركائنا وبالتالي فإنه من المنطقي أن يتم إعادة إدراجها في فئة من الفئات المخصصة لمراحل البيع.
في الوقت الراهن، هناك 11% من تذاكر الفئة الرابعة مخصصة للمقيمين في جنوب أفريقيا (الفئة الأرخص من بين جميع الفئات) ونحن نسعى لرفع المعدل إلى 20%. إنه التزام قطعناه على أنفسنا منذ سحب قرعة التصفيات التمهيدية في ديربان سنة 2007، لأننا نطمح لتمكين أكبر عدد من المواطنين الجنوب أفريقيين من حضور المباريات. لكن ذلك لا يعني أننا سنركض خلف المشجعين، إذ أؤكد لكم أننا لن نمنح أبداً تذاكر كأس العالم بالمجان من أجل ملء مدرجات الملاعب. سنقوم بكل ما في وسعنا لمساعدة عشاق كرة القدم على حضور المباريات، لكن التذاكر لن تكون بالمجان.
حول موضوع الأمن
لقد ناقشنا قضية الأمن كذلك، علماً أننا سنعقد اجتماعاً يومي 4 و5 مارس/آذار بزيوريخ مع رؤساء أجهزة الشرطة التابعة للمنتخبات الـ32 المشاركة إضافة إلى رؤساء أجهزة الأمن والحراسة الخاصة بكل فريق. إنها خطوة غير مسبوقة، وهي بادرة إيجابية.
حول باقي المواضيع المبرمجة
تطرقنا لموضوع المنشطات ومحاربة الرهانات غير الامشروعة من خلال "نظام الإنذار المبكر" (Early Warning System) الذي يتيح اكتشاف العمليات المشبوهة والذي يتطلب تعاوناً كبيراً من قبل السلطات الوطنية وجهاز الإنتربول. لقد تم وضع هذا الجهاز سنة 2006 وهو يعمل جيداً. إن هدفنا هو تفادي حالات الرهانات غير المشروعة خلال كأس العالم، وهذا هو هدفنا كذلك فيما يتعلق بتعاطي المنشطات والتحكيم. وبخصوص هذه النقطة الأخيرة، أؤكد لكم أنه لن يتم اللجوء لأي حكم إضافي أو لصور الفيديو خلال المباريات، لأن ذلك مازال قيد الدراسة، لكني أؤكد لكم في المقابل أن الحكام يستعدون على قدم وساق منذ عامين وسيكونون في كامل جاهزيتهم.
حول سير الإستعدادات
مازال أمامنا الكثير من العمل، لكني أذكركم أنه مازالت تفصلنا 108 أيام عن موعد انطلاق البطولة. هناك بعض التحديات، لكني واثق من القدرة على تجاوزها قبل 11 يونيو/حزيران.
شارك الأمين العام لـFIFA السيد جيروم فالكي في الورشة التحضيرية الخاصة بالمنتخبات المشاركة في كأس العالم FIFA، والتي انطلقت فعالياتها يوم 23 فبراير/شباط 2010 في منتجع صن سيتي بجنوب أفريقيا. وفي أعقاب هذا الإجتماع الهام الذي حضره 19 من مدربي المنتخبات الـ32 إضافة إلى باقي المسؤولين عن الجهاز الإداري، عقد فالكي مؤتمراً صحفياً برفقة الدكتور داني جوردان، الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة المحلية، حيث تطرق الطرفان إلى أبرز المواضيع التي تناولها ممثلو الوفود المشاركة خلال هذه الورشة التحضيرية. وفي ما يلي إليكم مقتطفات من أبرز ما جاء في المؤتمر:
حول الورشة:
من خلال هذه الورشة التي تجمعنا بمدربي المنتخبات وباقي المسؤولين عن الجهاز الإداري، نستغل الفرصة للحديث عن شؤون كرة القدم وشجونها على أرض الواقع، وهذا أمر إيجابي. لقد ناقشنا عدداً من القضايا البارزة، حيث أبلغَنا ممثلو المنتخبات عن الأمور التي تسير على ما يرام والأمور الأخرى التي يجب إعادة النظر في طريقة عملها. ومن جانبنا، فقد زودناهم بمعلومات تفصيلية دقيقة عن كل المستجدات المتعلقة بالنظام المعمول به. لقد تبادلنا الأفكار والآراء، وهذا شيء جيد للغاية قبل انطلاق نهائيات كأس العالم.
حول التذاكر:
قبل أسبوع، حضرت مائدة مستديرة مع بعض الإعلاميين، حيث أوضحت فيها أن التذاكر التي كانت مخصصة لشركائنا قد تم إرجاعها إلينا، مما يعني أن عدد المشجعين القادمين من الخارج سيتقلص نسبياً، لكننا نعمل حالياً على إعادة إدراج تلك التذاكر في فئة من الفئات المخصصة لمراحل البيع. لكن البعض قام بتأويل هذه الخطوة مدعياً أن "FIFA قد عمد إلى تخفيض سعر التذاكر" وهذا غير صحيح بكل بساطة. لقد عمت الأزمة كل ركن من أركان العالم، وهو ما يفسر إرجاع التذاكر التي كانت مخصصة لشركائنا وبالتالي فإنه من المنطقي أن يتم إعادة إدراجها في فئة من الفئات المخصصة لمراحل البيع.
في الوقت الراهن، هناك 11% من تذاكر الفئة الرابعة مخصصة للمقيمين في جنوب أفريقيا (الفئة الأرخص من بين جميع الفئات) ونحن نسعى لرفع المعدل إلى 20%. إنه التزام قطعناه على أنفسنا منذ سحب قرعة التصفيات التمهيدية في ديربان سنة 2007، لأننا نطمح لتمكين أكبر عدد من المواطنين الجنوب أفريقيين من حضور المباريات. لكن ذلك لا يعني أننا سنركض خلف المشجعين، إذ أؤكد لكم أننا لن نمنح أبداً تذاكر كأس العالم بالمجان من أجل ملء مدرجات الملاعب. سنقوم بكل ما في وسعنا لمساعدة عشاق كرة القدم على حضور المباريات، لكن التذاكر لن تكون بالمجان.
حول موضوع الأمن
لقد ناقشنا قضية الأمن كذلك، علماً أننا سنعقد اجتماعاً يومي 4 و5 مارس/آذار بزيوريخ مع رؤساء أجهزة الشرطة التابعة للمنتخبات الـ32 المشاركة إضافة إلى رؤساء أجهزة الأمن والحراسة الخاصة بكل فريق. إنها خطوة غير مسبوقة، وهي بادرة إيجابية.
حول باقي المواضيع المبرمجة
تطرقنا لموضوع المنشطات ومحاربة الرهانات غير الامشروعة من خلال "نظام الإنذار المبكر" (Early Warning System) الذي يتيح اكتشاف العمليات المشبوهة والذي يتطلب تعاوناً كبيراً من قبل السلطات الوطنية وجهاز الإنتربول. لقد تم وضع هذا الجهاز سنة 2006 وهو يعمل جيداً. إن هدفنا هو تفادي حالات الرهانات غير المشروعة خلال كأس العالم، وهذا هو هدفنا كذلك فيما يتعلق بتعاطي المنشطات والتحكيم. وبخصوص هذه النقطة الأخيرة، أؤكد لكم أنه لن يتم اللجوء لأي حكم إضافي أو لصور الفيديو خلال المباريات، لأن ذلك مازال قيد الدراسة، لكني أؤكد لكم في المقابل أن الحكام يستعدون على قدم وساق منذ عامين وسيكونون في كامل جاهزيتهم.
حول سير الإستعدادات
مازال أمامنا الكثير من العمل، لكني أذكركم أنه مازالت تفصلنا 108 أيام عن موعد انطلاق البطولة. هناك بعض التحديات، لكني واثق من القدرة على تجاوزها قبل 11 يونيو/حزيران.
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )