الرئيسية
أحدث الصور
عدد المساهمات
من طرف . ღ . أوديموينجي يريد الثأر من الأرجنتين . ღ .
ظهر بيتر أوسازي أوديموينجي مؤخراً على غلاف مجلة ناديه الروسي لوكوموتيف موسكو برداء الرجل الخارق
سوبرمان. وكانت هذه هي طريقة احتفال النادي بمهاجمه البالغ من العمر 28 عاماً، الوحيد الذي سيحمل
اسم النادي في كأس العالم FIFA 2010، وهو بلا شك احتفال يليق باللاعب الذي تتعلق به طموحات
150 مليون نيجيري في البطولة الكروية الأهم في العالم. فإذا كان مقدراً لنيجيريا أن تواصل طريقها حتى
المراحل الأخيرة من أول نهائيات تقام على أرض أفريقية، فإن ذلك لن يكون إلا بفضل جهود بطل خارق
بالفعل.
ولكن أوديموينجي، الذي يبدأ المباريات غالباً كجناح ويتمتع في الوقت نفسه بقدرة كبيرة على اللعب في مناطق
الوسط، يرفض الحديث عن النجم الأوحد، ويصر على أهمية العمل الجماعي، وقد قال لموقع
FIFA.com مؤخراً: "اللعب في فريق النسور يشبه القتال في الحرب على الجبهة الأمامية، فاللاعب
يكون كالجندي ويجب أن يكون عاقد العزم حقاً على رفع اسم بلاده عالياً. وقد تصدرنا مجموعتنا في التصفيات
بفضل التزام وانضباط أولئك الذين خاضوا التصفيات. وكلنا يعرف أن منتخب النسور يزخر بالنجوم، ولكن
يجب أن نضع شهرتنا وراء ظهورنا إذا ما أردنا أن ننطلق معاً للأمام".
آمل أن نستطيع مواجهتهم بأداء جيد وأن نسجل بعض الأهداف. إن كرة القدم لعبة جماعية، وأعتقد أننا رأينا
مؤخراً كثيراً من الفرق التي تضم نجوماً كباراً ولكنها لم تتمكن من الفوز بالمباريات. وأنا أؤمن فعلاً بأن لدينا
اللاعبين الذين نستطيع بهم أن نهزم الأرجنتين الآن.
لقد مرت ست سنوات حتى الآن منذ ظهر اللاعب المولود لأب نيجيري وأم روسية لأول مرة مع منتخب
النسور، عندما سجل هدفين في مرمى جنوب أفريقيا وأصبح بطلاً حقيقياً. فقد خالف المهاجمان القديران ياكوبو
آيجبيني وفيكتور أجالي قواعد الفريق في بطولة الأمم الأفريقية CAF التي استضافتها تونس عام 2004،
فأفسحا بذلك المجال لأوديموينجي الذي لم يكن يعرفه أحد ليدهش الجميع بثنائية رائعة في مرمى فريق الأولاد
في مباراة بالغة الأهمية من مباريات دور المجموعات.
وكانت موهبة أوديموينجي قد ظهرت قبل ذلك عندما هز الشباك في أول مباراة له ضد كينيا في لاجوس وهو في
العشرين من العمر، وأهَّله ذلك ليكون أحد أربعة كان يمكن لمنتخب النسور أن يستعين بهم في كأس العالم
FIFA 2002. ويتذكر اللاعب النيجيري الدولي السابق جاربا لاوال تلك الأيام فيقول: "لقد شعرت بإثارة
بالغة وأنا أرى ذلك الصبي الصغير الذي أتذكر أنني أعطيته قميص فريقي عندما طلبت مني والدته ذلك يتدرب
مع فريقنا الذي يستعد لخوض كأس العالم. لقد أظهر أنه يستطيع اللعب منذ ذلك الوقت. ولكن قلة خبرته
وكونه يلعب في الدوري المحلي آنذاك حالا دون وصوله للفريق في النهاية".
ورغم هذه البداية المبكرة الواعدة، فإنه لم يوطد مكانته في المنتخب النيجيري المليء بالنجوم إلا منذ حوالي
سنتين، فحجز لنفسه مكاناً بارزاً بين مهاجمين عمالقة من أمثال آيجبيني وأوبافيمي مارتينز. وفي العام الماضي
اختارت إحدى المحطات التليفزيونية المحلية لاعب نادي ليل السابق كأفضل لاعب نيجيري بفضل أهدافه
وأدائه المتفاني في سبيل وصول نيجيريا إلى جنوب أفريقيا 2010.
خصم واجهته النسور من قبل
في جنوب أفريقيا 2010 سيجد نجم نادي لوكوموتيف نفسه وجهاً لوجه مرة أخرى مع المنتخب الأرجنتيني
الذي اصطدم به من قبل في نهائي بطولة كرة القدم الأوليمبية بكين 2008. وقد خسرت نيجيريا أيضاً على
يد الأرجنتين في نهائي كأس العالم تحت 20 سنة FIFA 2005 وفي كأس العالم FIFA سنتي
1994 و2002. ولا شك أن كل هذه الهزائم تثير لدى الفريق القادم من غرب أفريقيا رغبة كبيرة في الثأر
من غريمه عندما يلتقيان في مباراة المجموعة الثانية التي ستجمع بينهما يوم 12 يونيو/حزيران في ملعب إليس
بارك في جوهانسبرج.
لم أحقق بعد كل ما أريده، لأنني أريد أيضاً أن أتألق في كأس العالم.
ويؤكد هذه الرغبة في الثأر أوديموينجي نفسه، الذي قارب عدد مبارياته الدولية خمسين مباراة، حيث يقول:
"نريد أن نأخذ حقنا غير منقوص من الأرجنتين. كان هناك ما ينقصنا في الماضي، ولكني آمل أن نفعل ما هو
أفضل هذه المرة. آمل أن نستطيع مواجهتهم بأداء جيد وأن نسجل بعض الأهداف. إن كرة القدم لعبة جماعية،
وأعتقد أننا رأينا مؤخراً كثيراً من الفرق التي تضم نجوماً كباراً ولكنها لم تتمكن من الفوز بالمباريات. وأنا أؤمن
فعلاً بأن لدينا اللاعبين الذين نستطيع بهم أن نهزم الأرجنتين الآن".
إن أوديموينجي، الذي سينتهي عقده مع لوكوموتيف بعد سنة واحدة ولم يعرف أحد بعد ما إذا كان سينتقل أم
لا، هو رجل المهام الجسيمة، ومثل هذه المهام لا تأتي في وقت أفضل من كأس العالم. وهو لا شك يريد أن
يثبت ذلك كما فعل في بطولة 2008 الأوليمبية، عندما ألحَّ كثيراً على المدرب سامسون سياسيا ليقعنه بأنه
يستطيع لعب دور كبير في الفريق، وسرعان ما أيد قوله بالفعل عندما قاد نيجيريا بلمساته المتقنة الساحرة لتفوز
2 – 0 على المنتخب الإيفواري الحافل بالمواهب في دور الثمانية.
وقد علق على ذلك بقوله: "لقد كان شيئاً عظيماً أن أشارك في بطولة كبيرة مثل البطولة الأوليمبية وأحصل في
نهايتها على الميدالية الفضية. ولكني لم أحقق بعد كل ما أريده، لأنني أريد أيضاً أن أتألق في كأس العالم".
ظهر بيتر أوسازي أوديموينجي مؤخراً على غلاف مجلة ناديه الروسي لوكوموتيف موسكو برداء الرجل الخارق
سوبرمان. وكانت هذه هي طريقة احتفال النادي بمهاجمه البالغ من العمر 28 عاماً، الوحيد الذي سيحمل
اسم النادي في كأس العالم FIFA 2010، وهو بلا شك احتفال يليق باللاعب الذي تتعلق به طموحات
150 مليون نيجيري في البطولة الكروية الأهم في العالم. فإذا كان مقدراً لنيجيريا أن تواصل طريقها حتى
المراحل الأخيرة من أول نهائيات تقام على أرض أفريقية، فإن ذلك لن يكون إلا بفضل جهود بطل خارق
بالفعل.
ولكن أوديموينجي، الذي يبدأ المباريات غالباً كجناح ويتمتع في الوقت نفسه بقدرة كبيرة على اللعب في مناطق
الوسط، يرفض الحديث عن النجم الأوحد، ويصر على أهمية العمل الجماعي، وقد قال لموقع
FIFA.com مؤخراً: "اللعب في فريق النسور يشبه القتال في الحرب على الجبهة الأمامية، فاللاعب
يكون كالجندي ويجب أن يكون عاقد العزم حقاً على رفع اسم بلاده عالياً. وقد تصدرنا مجموعتنا في التصفيات
بفضل التزام وانضباط أولئك الذين خاضوا التصفيات. وكلنا يعرف أن منتخب النسور يزخر بالنجوم، ولكن
يجب أن نضع شهرتنا وراء ظهورنا إذا ما أردنا أن ننطلق معاً للأمام".
آمل أن نستطيع مواجهتهم بأداء جيد وأن نسجل بعض الأهداف. إن كرة القدم لعبة جماعية، وأعتقد أننا رأينا
مؤخراً كثيراً من الفرق التي تضم نجوماً كباراً ولكنها لم تتمكن من الفوز بالمباريات. وأنا أؤمن فعلاً بأن لدينا
اللاعبين الذين نستطيع بهم أن نهزم الأرجنتين الآن.
لقد مرت ست سنوات حتى الآن منذ ظهر اللاعب المولود لأب نيجيري وأم روسية لأول مرة مع منتخب
النسور، عندما سجل هدفين في مرمى جنوب أفريقيا وأصبح بطلاً حقيقياً. فقد خالف المهاجمان القديران ياكوبو
آيجبيني وفيكتور أجالي قواعد الفريق في بطولة الأمم الأفريقية CAF التي استضافتها تونس عام 2004،
فأفسحا بذلك المجال لأوديموينجي الذي لم يكن يعرفه أحد ليدهش الجميع بثنائية رائعة في مرمى فريق الأولاد
في مباراة بالغة الأهمية من مباريات دور المجموعات.
وكانت موهبة أوديموينجي قد ظهرت قبل ذلك عندما هز الشباك في أول مباراة له ضد كينيا في لاجوس وهو في
العشرين من العمر، وأهَّله ذلك ليكون أحد أربعة كان يمكن لمنتخب النسور أن يستعين بهم في كأس العالم
FIFA 2002. ويتذكر اللاعب النيجيري الدولي السابق جاربا لاوال تلك الأيام فيقول: "لقد شعرت بإثارة
بالغة وأنا أرى ذلك الصبي الصغير الذي أتذكر أنني أعطيته قميص فريقي عندما طلبت مني والدته ذلك يتدرب
مع فريقنا الذي يستعد لخوض كأس العالم. لقد أظهر أنه يستطيع اللعب منذ ذلك الوقت. ولكن قلة خبرته
وكونه يلعب في الدوري المحلي آنذاك حالا دون وصوله للفريق في النهاية".
ورغم هذه البداية المبكرة الواعدة، فإنه لم يوطد مكانته في المنتخب النيجيري المليء بالنجوم إلا منذ حوالي
سنتين، فحجز لنفسه مكاناً بارزاً بين مهاجمين عمالقة من أمثال آيجبيني وأوبافيمي مارتينز. وفي العام الماضي
اختارت إحدى المحطات التليفزيونية المحلية لاعب نادي ليل السابق كأفضل لاعب نيجيري بفضل أهدافه
وأدائه المتفاني في سبيل وصول نيجيريا إلى جنوب أفريقيا 2010.
خصم واجهته النسور من قبل
في جنوب أفريقيا 2010 سيجد نجم نادي لوكوموتيف نفسه وجهاً لوجه مرة أخرى مع المنتخب الأرجنتيني
الذي اصطدم به من قبل في نهائي بطولة كرة القدم الأوليمبية بكين 2008. وقد خسرت نيجيريا أيضاً على
يد الأرجنتين في نهائي كأس العالم تحت 20 سنة FIFA 2005 وفي كأس العالم FIFA سنتي
1994 و2002. ولا شك أن كل هذه الهزائم تثير لدى الفريق القادم من غرب أفريقيا رغبة كبيرة في الثأر
من غريمه عندما يلتقيان في مباراة المجموعة الثانية التي ستجمع بينهما يوم 12 يونيو/حزيران في ملعب إليس
بارك في جوهانسبرج.
لم أحقق بعد كل ما أريده، لأنني أريد أيضاً أن أتألق في كأس العالم.
ويؤكد هذه الرغبة في الثأر أوديموينجي نفسه، الذي قارب عدد مبارياته الدولية خمسين مباراة، حيث يقول:
"نريد أن نأخذ حقنا غير منقوص من الأرجنتين. كان هناك ما ينقصنا في الماضي، ولكني آمل أن نفعل ما هو
أفضل هذه المرة. آمل أن نستطيع مواجهتهم بأداء جيد وأن نسجل بعض الأهداف. إن كرة القدم لعبة جماعية،
وأعتقد أننا رأينا مؤخراً كثيراً من الفرق التي تضم نجوماً كباراً ولكنها لم تتمكن من الفوز بالمباريات. وأنا أؤمن
فعلاً بأن لدينا اللاعبين الذين نستطيع بهم أن نهزم الأرجنتين الآن".
إن أوديموينجي، الذي سينتهي عقده مع لوكوموتيف بعد سنة واحدة ولم يعرف أحد بعد ما إذا كان سينتقل أم
لا، هو رجل المهام الجسيمة، ومثل هذه المهام لا تأتي في وقت أفضل من كأس العالم. وهو لا شك يريد أن
يثبت ذلك كما فعل في بطولة 2008 الأوليمبية، عندما ألحَّ كثيراً على المدرب سامسون سياسيا ليقعنه بأنه
يستطيع لعب دور كبير في الفريق، وسرعان ما أيد قوله بالفعل عندما قاد نيجيريا بلمساته المتقنة الساحرة لتفوز
2 – 0 على المنتخب الإيفواري الحافل بالمواهب في دور الثمانية.
وقد علق على ذلك بقوله: "لقد كان شيئاً عظيماً أن أشارك في بطولة كبيرة مثل البطولة الأوليمبية وأحصل في
نهايتها على الميدالية الفضية. ولكني لم أحقق بعد كل ما أريده، لأنني أريد أيضاً أن أتألق في كأس العالم".
» دعــــاء
» شرح كيفيه دخول رومات الشات عن طريق برنامج النمبز nimbuzz من جهاز الكمبيوتر
» توقف القلم
» معلــــومه+صورة لنتشارك
» رحيلك ياأمي
» اهنيكم بعيدنا الفطر السعيد
» حنظله غسيل الملائكه رضى الله عنه
» اي نوع قلمك ؟؟؟
» ترويض الكلب ( قصيرة )