طريق الحب المؤلم ذكرى لاتموت

أعـلـمُ أن رمــآد نــآر الســؤآل أشعــلَ بيَ حـرقــة ..

وأنــآ تحـتُ الرمــآد أحــتــرقَ ..


/





أهــوُ شـيبـه حــزين ..

أم شـآب أشــربه مـُر الـزمـآن فــأشبعــه ..


/





طريقُ الحبَ بداية فـمـَـآ النهـآيـة ..

هـل ترآقص الموتُ على لحـن الخـيـَـآنـة .. !


/





أغلقـتَ شبابيكُ الأمـَـل بالجدآر العنـيــد ..

سـل الجـدآر أيـن الطريقُ هـل مـِن مجـيـَب .. !


/





الغــربَـة والروُح متشربـه طـعـمَ الهـجـَرٍ ..

هل مـَن جنـآح طائراً فأطيـرَ أم هـيَ أرضاً هُو بهـآ محتضر فلآ يطيـر .. !


/





إبتسآمة ثم يتقسمُ الوجـهَ باكلَ غــرآبـة ليلغي الفرحَ وٍيسكعـه..

من جديد أعـآد شـيـطــآن الحـزٍن ليسكـُـنـه .. !


/




وحالمآ تجد نفسك يائساً تكون حراً على قـآرعـة الطـريق ..

ولكن إلى أين تمضي و الطريق تبرأ من الطريق .. !


/





فـيَ الركـن المظلم الأيسـَر تـسـكَـن بكلُ خـيـفـهَ ..

أمجردُ ظـنـونَ حـزَن بلحـظـة فـــرآق مـخـيـَـفــــه .. !


/





نخبة المـوٍتَ يـآصحَ دعـنـآ منهـآ نرتشـفَ ..

هـلَ هـوٍ جـراءَ شيئاً مسـهُ الحـُـب فنموتاً ولآ على السرير نلتحــفَ .. !

أم شرآشفُ الحـريرَ أسكبُ عليهـآ الخمـر ومنك أرتجـف .. !




تحياتي لكم يا حلوين

امة الرحمن